أكدت حملة "مين بيحب مصر" أن أزمة سكان القبور، تفاقمت بكل المقاييس من خلال ازدياد عمليات الاغتصاب والسطو المسلح وتجارة المخدرات والزنا. وأصبحت في الوقت الحالي هي لغة التفاهم وسط سكان القبور وتجاهل المسئولين للأزمة يزيد من تفاقم الأزمة. وأشار رئيس لجنة التنمية المحلية، د.حمدي عرفة، بحملة "مين بيحب مصر" عن بالغ أسفه من تصريحات د.جلال السعيد محافظ القاهرة بشان سكان القبور التي صرح فيها " أن حال سكان القبور أفضل من غيرهم وأنها أقل صور العشوائيات خطورة " وبعد الحملات المكثفة التي قامت بها حملة "مين بيحب مصر" من خلال الزيارات الميدانية التي تمت على أرض الواقع في العديد من المقابر، واستنادًا إلى هذا التصريح فإننا كحملة، نرد على المحافظ بأنه محافظ كفىء بالفعل بدرجة وزير في قطاع النقل والمواصلات حيث انه أستاذ جامعي تخصص طرق ونقل ووزير أسبق للنقل. وقال "عرفة" إن مدير العمليات بإدارة مكافحة المخدرات، كشف على وسائل الإعلام، وأن تجارة المخدرات تتم بنسبة كبيرة في القبور قائلا:" إن المواطن محمد وابنته سمر وهم من قاطني القبور وقالوا إن سكنه في سندره تعلو قبر ومساحتها 2 متر يقطن بها أسرة تتكون من 7 أفراد ولا يجدون المورد المالي للعيش ولا يوجد مرافق لهم والمجاري تصرف علي القبور ومنهم من يتبول بجوار القبر مباشرة لعدم وجود دورات مياه، ومن الواضح أن محافظ القاهرة لم ينزل إلي تلك المناطق ولا يعرف ما يدور بها وبهذا نرسل له عدد من الصور التي تجسد نموذج ل6 مليون يقطنون القبور ونحن كحملة نشير إلى أن العدد الفعلي وصل إلى مليون و200 ألف مواطن في القاهرة فقط. ومن جانبه أوضح "عرفة" إلى أنه لا يوجد معلومات دقيقة عن أحوال سكان القبور لدى المحافظ ولديه معلومات خاطئة تحتاج التصحيح في أقرب وقت ومن خلالنا نؤكد أن القبور بها عمليات منافية للآداب واغتصاب ومسجلين خطر وتجار ومتعاطي مخدرات طبقا لروايات المئات من الأهالي وأنه إذا قامت ثورة جديدة سيقوم بها سكان القبور وإن لم يتم حل مشاكلهم من خلال جدول زمني سيكونون قنبلة اجتماعية موقوتة ستنفجر في وجه المجتمع المصري في صورة جرائم، ونطالب المحافظ إن كان جاد بأن يقوم بزيارة القبور ليرى بنفسه الوضع على الطبيعة. أكدت حملة "مين بيحب مصر" أن أزمة سكان القبور، تفاقمت بكل المقاييس من خلال ازدياد عمليات الاغتصاب والسطو المسلح وتجارة المخدرات والزنا. وأصبحت في الوقت الحالي هي لغة التفاهم وسط سكان القبور وتجاهل المسئولين للأزمة يزيد من تفاقم الأزمة. وأشار رئيس لجنة التنمية المحلية، د.حمدي عرفة، بحملة "مين بيحب مصر" عن بالغ أسفه من تصريحات د.جلال السعيد محافظ القاهرة بشان سكان القبور التي صرح فيها " أن حال سكان القبور أفضل من غيرهم وأنها أقل صور العشوائيات خطورة " وبعد الحملات المكثفة التي قامت بها حملة "مين بيحب مصر" من خلال الزيارات الميدانية التي تمت على أرض الواقع في العديد من المقابر، واستنادًا إلى هذا التصريح فإننا كحملة، نرد على المحافظ بأنه محافظ كفىء بالفعل بدرجة وزير في قطاع النقل والمواصلات حيث انه أستاذ جامعي تخصص طرق ونقل ووزير أسبق للنقل. وقال "عرفة" إن مدير العمليات بإدارة مكافحة المخدرات، كشف على وسائل الإعلام، وأن تجارة المخدرات تتم بنسبة كبيرة في القبور قائلا:" إن المواطن محمد وابنته سمر وهم من قاطني القبور وقالوا إن سكنه في سندره تعلو قبر ومساحتها 2 متر يقطن بها أسرة تتكون من 7 أفراد ولا يجدون المورد المالي للعيش ولا يوجد مرافق لهم والمجاري تصرف علي القبور ومنهم من يتبول بجوار القبر مباشرة لعدم وجود دورات مياه، ومن الواضح أن محافظ القاهرة لم ينزل إلي تلك المناطق ولا يعرف ما يدور بها وبهذا نرسل له عدد من الصور التي تجسد نموذج ل6 مليون يقطنون القبور ونحن كحملة نشير إلى أن العدد الفعلي وصل إلى مليون و200 ألف مواطن في القاهرة فقط. ومن جانبه أوضح "عرفة" إلى أنه لا يوجد معلومات دقيقة عن أحوال سكان القبور لدى المحافظ ولديه معلومات خاطئة تحتاج التصحيح في أقرب وقت ومن خلالنا نؤكد أن القبور بها عمليات منافية للآداب واغتصاب ومسجلين خطر وتجار ومتعاطي مخدرات طبقا لروايات المئات من الأهالي وأنه إذا قامت ثورة جديدة سيقوم بها سكان القبور وإن لم يتم حل مشاكلهم من خلال جدول زمني سيكونون قنبلة اجتماعية موقوتة ستنفجر في وجه المجتمع المصري في صورة جرائم، ونطالب المحافظ إن كان جاد بأن يقوم بزيارة القبور ليرى بنفسه الوضع على الطبيعة.