نبه المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير بدر عبد العاطي إلي ضرورة عدم تكرار ما حدث بعد قمة كامب ديفيد الثانية في الولاياتالمتحدةالأمريكية عام 2000 بشأن المفاوضات الفلسطينية –الإسرائيلية، عندما نجحت إسرائيل في تحميل الزعيم الراحل ياسر عرفات مسئولية انهيار القمة. وقال عبد العاطي - في مؤتمر صحفي بمقر وكالة أنباء الشرق الأوسط الخميس 13 مارس "إن هناك تحركا مصريا في القصية الفلسطينية خاصة مع قرب انتهاء الاستحقاق الخاص بمفاوضات السلام بين الجانبين في 29 أبريل المقبل. ولفت إلى أن ما هو مطروح حتى الآن من خلال المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية لا يلبي الحد الأدنى من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن وزير الخارجية نبيل فهمي حذر أكثر من مرة بضرورة التحرك سريعا . واستطرد، على الأشقاء الفلسطينيين أن يتحسبوا وان يستعدوا منذ الآن للفترة ما بعد 29 أبريل عندما ينتهي الموعد المستهدف لانجاز اتفاق السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني. وأضاف، أن الرئيس الفلسطينيي محمود عباس "أبو مازن" الآن في طريقه إلى واشنطن من أجل لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لافتا إلى أن وزير الخارجية نبيل فهمي تحدث أكثر من مرة عن ضرورة عدم تكرار ما حدث في كامب ديفيد الثانية. وتابع، "إن وزير الخارجية نبيل فهمي أكد للرئيس" أبو مازن" والقيادة الفلسطينية ضرورة التحسب خاصة وأن كل المؤشرات لا تبدو مشجعة على المفاوضات في ظل وجود الاستيطان الإسرائيلي المستمر والاستفزازات والاقتحامات المتكررة للحرم القدسي الشريف ". نبه المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير بدر عبد العاطي إلي ضرورة عدم تكرار ما حدث بعد قمة كامب ديفيد الثانية في الولاياتالمتحدةالأمريكية عام 2000 بشأن المفاوضات الفلسطينية –الإسرائيلية، عندما نجحت إسرائيل في تحميل الزعيم الراحل ياسر عرفات مسئولية انهيار القمة. وقال عبد العاطي - في مؤتمر صحفي بمقر وكالة أنباء الشرق الأوسط الخميس 13 مارس "إن هناك تحركا مصريا في القصية الفلسطينية خاصة مع قرب انتهاء الاستحقاق الخاص بمفاوضات السلام بين الجانبين في 29 أبريل المقبل. ولفت إلى أن ما هو مطروح حتى الآن من خلال المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية لا يلبي الحد الأدنى من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن وزير الخارجية نبيل فهمي حذر أكثر من مرة بضرورة التحرك سريعا . واستطرد، على الأشقاء الفلسطينيين أن يتحسبوا وان يستعدوا منذ الآن للفترة ما بعد 29 أبريل عندما ينتهي الموعد المستهدف لانجاز اتفاق السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني. وأضاف، أن الرئيس الفلسطينيي محمود عباس "أبو مازن" الآن في طريقه إلى واشنطن من أجل لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لافتا إلى أن وزير الخارجية نبيل فهمي تحدث أكثر من مرة عن ضرورة عدم تكرار ما حدث في كامب ديفيد الثانية. وتابع، "إن وزير الخارجية نبيل فهمي أكد للرئيس" أبو مازن" والقيادة الفلسطينية ضرورة التحسب خاصة وأن كل المؤشرات لا تبدو مشجعة على المفاوضات في ظل وجود الاستيطان الإسرائيلي المستمر والاستفزازات والاقتحامات المتكررة للحرم القدسي الشريف ".