أطلقت مؤسسة مصر الخير، حملة دعم الأم المصرية، والتي تأتي في إطار دور المؤسسة التنموي في مختلف المجالات على أرض مصر، كما أن التركيز على الأم نظراً لأهمية دورها في الارتقاء بالمجتمع. وحضر حفل إطلاق الحملة فضيلة الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق و رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، ومجدي الجلاد رئيس تحرير جريدة الوطن، و محسن محجوب أمين صندوق مؤسسة مصر الخير، وعبد العزيز على العضو المنتدب لمؤسسة مصر الخير، و سهير عوض رئيس لجنة الغارمين وممثل مؤسسة مصر الخير فى الحملة، و ذلك بحضور عدد كبير من الفنانين تتقدمهم سيدة المسرح العربي سميحة أيوب والإعلاميين ورجال الأعمال. وقال الدكتور على جمعة رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، إن هذه المبادرة هدفها تنمية للإنسان المصري انطلاقاً من تنمية المرأة المصرية، التي نحتفل بيومها كل عام مع مدخل الربيع، مضيفا أن المؤسسة رأت أن تحتفل بالأم كل يوم و ليس في يوم واحد كل عام من خلال برامج و مشاريع تقف مع الأم المصرية التي هي عمود خيمة الأسرة المصرية و التي هي أساس المجتمع . وأكد أنه بعد إقرار الدستور،وبداية الانطلاق نحو المستقبل، لابد من الانطلاق انطلاقة صحيحة برعاية الأم المصرية، موضحا أن المؤسسة لديها مجموعة من البرامج تصل إلي 170 برنامجا موجودة في المجتمع هدفها تنمية الانسان ، ولكن اختارنا حملة تضم حزمة من البرامج في برنامج واحد لخدمة الأم المصرية لزيادة دخلها، و الوقوف بجانبها وعمل مشاريع للصحة و فك الكرب وحل مشكلات التعليم والثقافة العامة و الشئون الاجتماعية. وأكد مجدي الجلاد رئيس تحرير جريدة الوطن، شعورها بالفخر بمشاركتها في مثل هذه الحملة، وقال إن المرأة المصرية دورها عظيم و كبير منذ فجر التاريخ نعجز عن ذكرها أو سردها، مضيفا أن الأم المصرية استطاعت ان تنفذ مصر من كارثة حقيقية، حيث أن المرأة المصرية كانت عنصرا فاعلا في ثورة 30 يونيو ، حيث كان صوت المرأة المصرية هو الأعلى في الميادين، دورها لم يتوقف عند الحس الثوري، بل من خلال المشاركة الكثيفة في الاستفتاء علي الدستور الأخير، حيث سترت عورة المجتمع بالكامل، وبدون تنمية الأم المصرية لا يمكن تنمية مصر. وقالت سهير عوض رئيس لجنة الغارمين وممثل مؤسسة مصر الخير فى الحملة، إن المرأة المصرية أصبحت تواجه أزمات حقيقة في مجالات شتي و يكفي أن نعلم أن هناك 30 % من الأسر المصرية تعيلها امرأة، أي أن هناك نحو 5 ملايين و400 ألف أسرة يقع فيها على الأم مسئولية رئاسة الأسرة، أي أن هناك نحو 25 مليون مصري تعليهم سيدة، من تنظيم أمورهم واتخاذ كافة القرارات المتعلقة بهم بالإضافة إلى أدوارها التقليدية داخل الأسرة. أطلقت مؤسسة مصر الخير، حملة دعم الأم المصرية، والتي تأتي في إطار دور المؤسسة التنموي في مختلف المجالات على أرض مصر، كما أن التركيز على الأم نظراً لأهمية دورها في الارتقاء بالمجتمع. وحضر حفل إطلاق الحملة فضيلة الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق و رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، ومجدي الجلاد رئيس تحرير جريدة الوطن، و محسن محجوب أمين صندوق مؤسسة مصر الخير، وعبد العزيز على العضو المنتدب لمؤسسة مصر الخير، و سهير عوض رئيس لجنة الغارمين وممثل مؤسسة مصر الخير فى الحملة، و ذلك بحضور عدد كبير من الفنانين تتقدمهم سيدة المسرح العربي سميحة أيوب والإعلاميين ورجال الأعمال. وقال الدكتور على جمعة رئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير، إن هذه المبادرة هدفها تنمية للإنسان المصري انطلاقاً من تنمية المرأة المصرية، التي نحتفل بيومها كل عام مع مدخل الربيع، مضيفا أن المؤسسة رأت أن تحتفل بالأم كل يوم و ليس في يوم واحد كل عام من خلال برامج و مشاريع تقف مع الأم المصرية التي هي عمود خيمة الأسرة المصرية و التي هي أساس المجتمع . وأكد أنه بعد إقرار الدستور،وبداية الانطلاق نحو المستقبل، لابد من الانطلاق انطلاقة صحيحة برعاية الأم المصرية، موضحا أن المؤسسة لديها مجموعة من البرامج تصل إلي 170 برنامجا موجودة في المجتمع هدفها تنمية الانسان ، ولكن اختارنا حملة تضم حزمة من البرامج في برنامج واحد لخدمة الأم المصرية لزيادة دخلها، و الوقوف بجانبها وعمل مشاريع للصحة و فك الكرب وحل مشكلات التعليم والثقافة العامة و الشئون الاجتماعية. وأكد مجدي الجلاد رئيس تحرير جريدة الوطن، شعورها بالفخر بمشاركتها في مثل هذه الحملة، وقال إن المرأة المصرية دورها عظيم و كبير منذ فجر التاريخ نعجز عن ذكرها أو سردها، مضيفا أن الأم المصرية استطاعت ان تنفذ مصر من كارثة حقيقية، حيث أن المرأة المصرية كانت عنصرا فاعلا في ثورة 30 يونيو ، حيث كان صوت المرأة المصرية هو الأعلى في الميادين، دورها لم يتوقف عند الحس الثوري، بل من خلال المشاركة الكثيفة في الاستفتاء علي الدستور الأخير، حيث سترت عورة المجتمع بالكامل، وبدون تنمية الأم المصرية لا يمكن تنمية مصر. وقالت سهير عوض رئيس لجنة الغارمين وممثل مؤسسة مصر الخير فى الحملة، إن المرأة المصرية أصبحت تواجه أزمات حقيقة في مجالات شتي و يكفي أن نعلم أن هناك 30 % من الأسر المصرية تعيلها امرأة، أي أن هناك نحو 5 ملايين و400 ألف أسرة يقع فيها على الأم مسئولية رئاسة الأسرة، أي أن هناك نحو 25 مليون مصري تعليهم سيدة، من تنظيم أمورهم واتخاذ كافة القرارات المتعلقة بهم بالإضافة إلى أدوارها التقليدية داخل الأسرة.