تشارك هيئة تنشيط السياحة في مؤتمر "مصر قلب الشرق الأوسط وأفريقيا النابض 2014" والمزمع عقده في العاصمة الأردنيةعمان خلال الفترة من 11 إلى 14 مارس الجاري. ويأتي ذلك في إطار الجهود الحثيثة لوزارة السياحة الرامية لاستعادة السياحة المصرية لمعدلاتها الطبيعية من السوق العربية وخاصة الأردن. وتشهد المشاركة المصرية في المؤتمر عدد من الفعاليات على رأسها إطلاق مبادرة تحت عنوان "رحلة الوفاء إلى الأم في عيدها" في جميع الدول العربية وفاء من تلك الدول لدور مصر الرائد تجاه الدول العربية وهو ما يعد حافزا قويا لدفع مزيد من الحركة السياحية العربية إلى مصر. ويتم خلال المشاركة عقد عدد من اللقاءات مع كبار المسئولين بالأردن ومنهم رئيس هيئة تنشيط السياحة الأردني وعدد من المحافظين ورؤساء الاتحادات السياحية وعدد من شركات السياحة والتدريب الأردنية، كما سيتم جذب شركات التدريب لعقد دوراتها في مصر . ومن جانبه أكد وزير السياحة هشام زعزوع على أهمية المشاركة في هذا المؤتمر لاعتباره فرصة لاستعراض مستجدات السياحة المصرية وخاصة فيما يتعلق بالحوافز الجاذبة للسائح العربي، مشيرا إلى أهمية السوق العربية بالنسبة للسياحة المصرية حيث تمثل ما يقرب من 20% من إجمالي الحركة السياحية إلى مصر، مؤكدا على ضرورة العمل على استعادة الحركة السياحية الوافدة من هذه السوق الهامة. تشارك هيئة تنشيط السياحة في مؤتمر "مصر قلب الشرق الأوسط وأفريقيا النابض 2014" والمزمع عقده في العاصمة الأردنيةعمان خلال الفترة من 11 إلى 14 مارس الجاري. ويأتي ذلك في إطار الجهود الحثيثة لوزارة السياحة الرامية لاستعادة السياحة المصرية لمعدلاتها الطبيعية من السوق العربية وخاصة الأردن. وتشهد المشاركة المصرية في المؤتمر عدد من الفعاليات على رأسها إطلاق مبادرة تحت عنوان "رحلة الوفاء إلى الأم في عيدها" في جميع الدول العربية وفاء من تلك الدول لدور مصر الرائد تجاه الدول العربية وهو ما يعد حافزا قويا لدفع مزيد من الحركة السياحية العربية إلى مصر. ويتم خلال المشاركة عقد عدد من اللقاءات مع كبار المسئولين بالأردن ومنهم رئيس هيئة تنشيط السياحة الأردني وعدد من المحافظين ورؤساء الاتحادات السياحية وعدد من شركات السياحة والتدريب الأردنية، كما سيتم جذب شركات التدريب لعقد دوراتها في مصر . ومن جانبه أكد وزير السياحة هشام زعزوع على أهمية المشاركة في هذا المؤتمر لاعتباره فرصة لاستعراض مستجدات السياحة المصرية وخاصة فيما يتعلق بالحوافز الجاذبة للسائح العربي، مشيرا إلى أهمية السوق العربية بالنسبة للسياحة المصرية حيث تمثل ما يقرب من 20% من إجمالي الحركة السياحية إلى مصر، مؤكدا على ضرورة العمل على استعادة الحركة السياحية الوافدة من هذه السوق الهامة.