أعرب رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى عن أمله في أن يكون المشير عبد الفتاح السيسي رئيس مصر القادم لما يتمتع به من صفات رجل الدولة والتفاف الناس حوله. وقال في مقابلة مع "التليفزيون الأردني" لبرنامج "حوار مع الكبار" الذي يقدمه الإعلامي ماجد الشورى إن مصر ستعبر النفق المظلم الراهن بعد أن تستكمل خارطة الطريق، وتجري الانتخابات الرئاسية والنيابية المنتظرة ونفى ما تردد عن أنه سوف يتقلد منصب نائب رئيس الجمهورية إذا تولي المشير السيسي الرئاسة، مشيراً إلى أن هذا المنصب لا يوجد في الدستور الجديد. وأشار إلى أن مصر وجميع المصريين على اختلاف أطيافهم يتطلعون إلى اختيار رئيس جمهورية قوي يعيد لمصر مكانتها وله تجارب سابقة ناجحة. وأوضح أن مصر سوف تتعافى وتنتصر على الإرهاب الأسود والعنف الممنهج، مشيراً إلى أن الإرهاب لن يكون له أثر سياسس على الدولة المصرية وإن كان يمثل مصدر إزعاج و تكدير للأمن والاستقرار. ونوه إلى أن الفرصة مواتية للجميع أيا كان توجههم السياسي لوضع أنفسهم في الإطار السليم الذي رسمه دستور مصر بلا تفرقة أو تحيز. واستبعد أن يقود العالم العربي تركيا أو إيران في ظل وجود زعامات عربية قوية وتأتي في مقدمتها مصر والسعودية، قائلاً إن العرب لن يسمحوا لأحد بالإمارة عليهم سوى عرب منهم. وأضاف أن الولاياتالمتحدة فشلت في ترسيخ الإسلام السياسي بالشرق الأوسط بعد أن كان عدوها اللدود، ولكنها راهنت على الجواد الخاسر في السباق خاصة بمصر بعد أن أطيح به في ثورة نقية بيضاء بسبب سوء إدارة الحكم. أعرب رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى عن أمله في أن يكون المشير عبد الفتاح السيسي رئيس مصر القادم لما يتمتع به من صفات رجل الدولة والتفاف الناس حوله. وقال في مقابلة مع "التليفزيون الأردني" لبرنامج "حوار مع الكبار" الذي يقدمه الإعلامي ماجد الشورى إن مصر ستعبر النفق المظلم الراهن بعد أن تستكمل خارطة الطريق، وتجري الانتخابات الرئاسية والنيابية المنتظرة ونفى ما تردد عن أنه سوف يتقلد منصب نائب رئيس الجمهورية إذا تولي المشير السيسي الرئاسة، مشيراً إلى أن هذا المنصب لا يوجد في الدستور الجديد. وأشار إلى أن مصر وجميع المصريين على اختلاف أطيافهم يتطلعون إلى اختيار رئيس جمهورية قوي يعيد لمصر مكانتها وله تجارب سابقة ناجحة. وأوضح أن مصر سوف تتعافى وتنتصر على الإرهاب الأسود والعنف الممنهج، مشيراً إلى أن الإرهاب لن يكون له أثر سياسس على الدولة المصرية وإن كان يمثل مصدر إزعاج و تكدير للأمن والاستقرار. ونوه إلى أن الفرصة مواتية للجميع أيا كان توجههم السياسي لوضع أنفسهم في الإطار السليم الذي رسمه دستور مصر بلا تفرقة أو تحيز. واستبعد أن يقود العالم العربي تركيا أو إيران في ظل وجود زعامات عربية قوية وتأتي في مقدمتها مصر والسعودية، قائلاً إن العرب لن يسمحوا لأحد بالإمارة عليهم سوى عرب منهم. وأضاف أن الولاياتالمتحدة فشلت في ترسيخ الإسلام السياسي بالشرق الأوسط بعد أن كان عدوها اللدود، ولكنها راهنت على الجواد الخاسر في السباق خاصة بمصر بعد أن أطيح به في ثورة نقية بيضاء بسبب سوء إدارة الحكم.