قالت هالة شكر الله الرئيس المنتخب لحزب الدستور إن ثورة يناير خلقت ثقافة جديدة في المجتمع المصري ولا أعيب على الشعب المصري إختياره للمشير عبد الفتاح السيسي زعيما له لإنه ولأول مرة يجد الشعب من يقف بجواره بكل صدق. وأضافت خلال حوار لها الليلة مع برنامج " مصر في يوم " بقناة دريم2 أن القوى المدنية لم تطرح حتى الأن مرشحاً بديلاً للسيسي.وأوضحت أن البرادعي تحمل قسطاً من المسؤولية في قيادة حزب الدستور وأن قرار رئاسته للحزب كان قراراً صعباً بالنسبة له وهو أيضاً مسؤول عن جزء من مشاكل هذا الحزب . وقالت إن البرادعي أقرب لفكرة الرمز وليس لفكرة السياسي وما حدث وراء الكواليس قبل فض أعتصام " رابعة " يجب أن نعرفه ، مشيرة إلى أنه لم يكن بينها وبينه أتصالات سوى رسالة التهنئة التي بعثها لي بمناسبة فوزي برئاسة الحزب. وعن لقائها مع حمدين صباحى وهل ذلك يعتبر مغازلة منه لشباب الحزب لمساندته في الإنتخابات الرئاسية المقبلة أكدت شكر الله أنها ستلتقي به يوم السبت المقبلة حسي إتفاقهما معاً ولكن الكتلة الشبابية في الحزب لم تعبر عن وجهة نظرها بعد في الوقوف لجانب مرشح بعينيه حتى الأن وأن شعورها تجاه شباب الحزب هو أن أغلبيتهم تعلموا خلال السنوات الثلاث الماضية وأصبحت وجهة نظرهم تأتي بعد شيء من التأني والتفكير . وعن صلة الحزب بالإخوان نفت أية صلة بين الحزب والجماعة مؤكدة أن شباب الحزب كانوا جزءاً من حركة تمرد ومن ثورة 30 يونيو نافيةً في الوقت نفسه فكرة المصالحة بين الحزب وجماعة الإخوان لانها ترى أن ذلك سيعمق الإنشقاق في المجتمع وهذا الإنشقاق بدوره سيؤدي إلى مزيد من العنف وأن المصالحة يجب أن يسبقها " مصارحة" وبدون " محاسبة " المتورطين في العنف فمن الصعب إجراء أي مصالحة . قالت هالة شكر الله الرئيس المنتخب لحزب الدستور إن ثورة يناير خلقت ثقافة جديدة في المجتمع المصري ولا أعيب على الشعب المصري إختياره للمشير عبد الفتاح السيسي زعيما له لإنه ولأول مرة يجد الشعب من يقف بجواره بكل صدق. وأضافت خلال حوار لها الليلة مع برنامج " مصر في يوم " بقناة دريم2 أن القوى المدنية لم تطرح حتى الأن مرشحاً بديلاً للسيسي.وأوضحت أن البرادعي تحمل قسطاً من المسؤولية في قيادة حزب الدستور وأن قرار رئاسته للحزب كان قراراً صعباً بالنسبة له وهو أيضاً مسؤول عن جزء من مشاكل هذا الحزب . وقالت إن البرادعي أقرب لفكرة الرمز وليس لفكرة السياسي وما حدث وراء الكواليس قبل فض أعتصام " رابعة " يجب أن نعرفه ، مشيرة إلى أنه لم يكن بينها وبينه أتصالات سوى رسالة التهنئة التي بعثها لي بمناسبة فوزي برئاسة الحزب. وعن لقائها مع حمدين صباحى وهل ذلك يعتبر مغازلة منه لشباب الحزب لمساندته في الإنتخابات الرئاسية المقبلة أكدت شكر الله أنها ستلتقي به يوم السبت المقبلة حسي إتفاقهما معاً ولكن الكتلة الشبابية في الحزب لم تعبر عن وجهة نظرها بعد في الوقوف لجانب مرشح بعينيه حتى الأن وأن شعورها تجاه شباب الحزب هو أن أغلبيتهم تعلموا خلال السنوات الثلاث الماضية وأصبحت وجهة نظرهم تأتي بعد شيء من التأني والتفكير . وعن صلة الحزب بالإخوان نفت أية صلة بين الحزب والجماعة مؤكدة أن شباب الحزب كانوا جزءاً من حركة تمرد ومن ثورة 30 يونيو نافيةً في الوقت نفسه فكرة المصالحة بين الحزب وجماعة الإخوان لانها ترى أن ذلك سيعمق الإنشقاق في المجتمع وهذا الإنشقاق بدوره سيؤدي إلى مزيد من العنف وأن المصالحة يجب أن يسبقها " مصارحة" وبدون " محاسبة " المتورطين في العنف فمن الصعب إجراء أي مصالحة .