فازت الدكتورة هالة شكر الله برئاسة حزب الدستور في الانتخابات التي أجريت الجمعة 21 فبراير عن قائمة "فكرة توحدنا" بعد حصولها على 108 صوتا من إجمالي أصوات الناخبين. وبهذه النتيجة تكون شكر هي أول سيدة مصرية ترأس حزب مصري. ولدت الدكتورة شكر الله عام 1954 في القاهرة ودرست في كندا وعمل والدها رئيسا لبعثة الجامعة العربية، وعند عودتها للقاهرة بدأ أخواتها نشاطهم في الجامعة العربية. تم اعتقال شكر الله عام 1972 إثر نشاطها في حركة الأهالي والحركة الطلابية، حتى، ونظرا لنشاطها أصدر قرارا باعتقالها مرة ثانية عام 1975 ولكنها استطاعت الهرب في عام 1977 فتم فصلها من الجامعة. تنتمي هالة شكر الله للتيار اليساري وساهمت في تأسيس حزب الدستور على مبادئ الحرية والديمقراطية. استطاعت شكر الله الحصول على درجة الماجستير من معهد الدراسات التنموية بجامعة ساسكس في بريطانيا، كما شغلت منصب المدير العام والاستشاري الرئيسي لمركز دعم التنمية للتدريب والاستشارات. كما ساهمت في تأسيس رابطة "مصريون ضد التمييز الديني" وكان هدفها توسيع رقعة المساحة المستقلة للعمل والإبقاء على الأصوات المتعددة. فازت الدكتورة هالة شكر الله برئاسة حزب الدستور في الانتخابات التي أجريت الجمعة 21 فبراير عن قائمة "فكرة توحدنا" بعد حصولها على 108 صوتا من إجمالي أصوات الناخبين. وبهذه النتيجة تكون شكر هي أول سيدة مصرية ترأس حزب مصري. ولدت الدكتورة شكر الله عام 1954 في القاهرة ودرست في كندا وعمل والدها رئيسا لبعثة الجامعة العربية، وعند عودتها للقاهرة بدأ أخواتها نشاطهم في الجامعة العربية. تم اعتقال شكر الله عام 1972 إثر نشاطها في حركة الأهالي والحركة الطلابية، حتى، ونظرا لنشاطها أصدر قرارا باعتقالها مرة ثانية عام 1975 ولكنها استطاعت الهرب في عام 1977 فتم فصلها من الجامعة. تنتمي هالة شكر الله للتيار اليساري وساهمت في تأسيس حزب الدستور على مبادئ الحرية والديمقراطية. استطاعت شكر الله الحصول على درجة الماجستير من معهد الدراسات التنموية بجامعة ساسكس في بريطانيا، كما شغلت منصب المدير العام والاستشاري الرئيسي لمركز دعم التنمية للتدريب والاستشارات. كما ساهمت في تأسيس رابطة "مصريون ضد التمييز الديني" وكان هدفها توسيع رقعة المساحة المستقلة للعمل والإبقاء على الأصوات المتعددة.