أكدت أحزاب جبهة الإنقاذ الوطني ضرورة ترسيخ ودعم سبل الوصول للديمقراطية , وشددوا علي أهمية أن تتم الانتخابات الرئاسية القادمة في ظل التنافس بين أكثر من مرشح .. كما أكدت الأحزاب ترحيبها بأي مرشح للانتخابات الرئاسية واستعدادها لاستقبال أي مرشح للاستماع لبرنامجه الانتخابي وأهدافه. من جانبه قال وحيد عبد المجيد، المتحدث الرسمي باسم جبهة الإنقاذ ، إن الجبهة بصدد وضع معايير موضوعية لتقييم برامج مرشحي الرئاسة، لتحديد موقفها إزاء هؤلاء المرشحين وفقا لأسس موضوعية ، مشيرا إلي أهم المعايير وهو الالتزام بأهداف الثورة، وترجمتها إلى توجهات واضحة وسياسات عامة، وخطط عمل تحدد الاتجاه الذي ستمضى فيه مصر خلال السنوات المقبلة. وأكد عبد المجيد ضرورة أن تشمل هذه البرامج تحقيق توازن ضروري بين التنمية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية وبين ضرورات الأمن وضمانات الديمقراطية ، وكذلك الإستراتيجية الملائمة لمواجهة الإرهاب، اعتمادا على الأدوات السياسية والاجتماعية والثقافية، حتى لا تقتصر هذه المواجهة على الأداة الأمنية التي يمكن أن تحقق نتائج وقتية، لن تكفى وحدها لتحقيق انتصار كامل على هذا الإرهاب. نفي نبيل زكى المتحدث الرسمي باسم حزب التجمع تلقي الحزب اي دعوة رسمية بشان لقاء حمدين صباحي المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية , وقال : " لن ندعم حمدين صباحى فى الانتخابات الرئاسية" . وأوضح المتحدث باسم "التجمع" – في تصريحات خاصة له تعليقا علي ما ذكره صباحي خلال لقائه أول بقيادات حزب التحالف الشعبي الاشتراكي حول استمرار جولاته علي جميع الأحزاب لتوضيح ملامح برنامجه الانتخابي - ان خلاف "التجمع" مع صباحي جاء بعد دخول حزب الأخير البرلمان القادم على قائمة "الإخوان" ، بالإضافة إلي تصريحاته بعد 30 يونيو التي أكدت أنه لم يعطها حقها .. علي حد قوله . كما انتقد زكي موقف حمدين الذي اعتبر جماعة الإخوان الإرهابية الإخوان فصيل سياسي فى الوقت الذي تمارس فيه الجماعة كل أساليب الإرهاب وقتل أبناء الوطن ، مشددا علي دعم "التجمع" للمشير السيسى حال ترشحه , تحقيقا للإرادة الشعبية , وأكد زكي علي ترحيب الحزب للقاء أى مرشح للانتخابات الرئاسية . بينما أكد د.عبد الغفار شكر ، رئيس حزب التحالف الشبعى أن صباحي هو أقرب المرشحين الرئاسيين للفوز بدعم الحزب , وذلك بعد الاجتماع المغلق الذي جمع بين أعضاء المكتب السياسي للحزب، وحمدين صباحى، والذي تناول طرح صباحى لأهدافه من الترشيح للرئاسة . ولفت رئيس "التحالف الشعبي" إلي أن الحزب مستعد لاستقبال أى مرشح رئاسي آخر للاستماع لبرنامجه الانتخابي وأهدافه، مشددا علي أهمية إجراء انتخابات تنافسيه بين أكثر من مرشح لترسيخ دعائم الديمقراطية ، قائلا : "إجراء انتخابات رئاسية بمرشح واحد هو أمر أقرب بالاستفتاء" . في حين أكد شهاب وجيه المتحدث باسم حزب المصريين الأحرار، إن حمدين صباحى طلب لقاء قيادات الحزب عبر اتصال أجراه مع د.أحمد سعيد رئيس الحزب، مؤكدا انه لم يتم تحديد موعد الاجتماع بعد وشدد وجيه علي ترحيب الحزب بكل المرشحين، مؤكدا أن الموقف الرسمي للحزب سيتم الإعلان عنه عقب غلق باب الترشيح ,مشيرا إلي وجود عدد من التحفظات لدى الحزب على البرنامج الانتخاب لصباحى،التي يراها "المصريين الأحرار" ضرورة تعديله ليتماشى مع الواقع المصري .. وقال المتحدث باسم "المصريين الأحرار إن الحزب لديه معايير لاختيار المرشح الرئاسي منها إيمان المرشح بضرورة إنشاء برنامج للاقتصاد الحر، وإرساء قواعد للحرية الكاملة , بالإضافة الي أهمية ان يعتمد الرئيس القادم – في اختياره للفريق المعاون له - علي الكفاءة أكثر من الصداقة وانتقاء أشخاص يتمتعون بقبول واسع ، ونبذ المتاجرة بالشعارات الثورية. أكدت أحزاب جبهة الإنقاذ الوطني ضرورة ترسيخ ودعم سبل الوصول للديمقراطية , وشددوا علي أهمية أن تتم الانتخابات الرئاسية القادمة في ظل التنافس بين أكثر من مرشح .. كما أكدت الأحزاب ترحيبها بأي مرشح للانتخابات الرئاسية واستعدادها لاستقبال أي مرشح للاستماع لبرنامجه الانتخابي وأهدافه. من جانبه قال وحيد عبد المجيد، المتحدث الرسمي باسم جبهة الإنقاذ ، إن الجبهة بصدد وضع معايير موضوعية لتقييم برامج مرشحي الرئاسة، لتحديد موقفها إزاء هؤلاء المرشحين وفقا لأسس موضوعية ، مشيرا إلي أهم المعايير وهو الالتزام بأهداف الثورة، وترجمتها إلى توجهات واضحة وسياسات عامة، وخطط عمل تحدد الاتجاه الذي ستمضى فيه مصر خلال السنوات المقبلة. وأكد عبد المجيد ضرورة أن تشمل هذه البرامج تحقيق توازن ضروري بين التنمية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية وبين ضرورات الأمن وضمانات الديمقراطية ، وكذلك الإستراتيجية الملائمة لمواجهة الإرهاب، اعتمادا على الأدوات السياسية والاجتماعية والثقافية، حتى لا تقتصر هذه المواجهة على الأداة الأمنية التي يمكن أن تحقق نتائج وقتية، لن تكفى وحدها لتحقيق انتصار كامل على هذا الإرهاب. نفي نبيل زكى المتحدث الرسمي باسم حزب التجمع تلقي الحزب اي دعوة رسمية بشان لقاء حمدين صباحي المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية , وقال : " لن ندعم حمدين صباحى فى الانتخابات الرئاسية" . وأوضح المتحدث باسم "التجمع" – في تصريحات خاصة له تعليقا علي ما ذكره صباحي خلال لقائه أول بقيادات حزب التحالف الشعبي الاشتراكي حول استمرار جولاته علي جميع الأحزاب لتوضيح ملامح برنامجه الانتخابي - ان خلاف "التجمع" مع صباحي جاء بعد دخول حزب الأخير البرلمان القادم على قائمة "الإخوان" ، بالإضافة إلي تصريحاته بعد 30 يونيو التي أكدت أنه لم يعطها حقها .. علي حد قوله . كما انتقد زكي موقف حمدين الذي اعتبر جماعة الإخوان الإرهابية الإخوان فصيل سياسي فى الوقت الذي تمارس فيه الجماعة كل أساليب الإرهاب وقتل أبناء الوطن ، مشددا علي دعم "التجمع" للمشير السيسى حال ترشحه , تحقيقا للإرادة الشعبية , وأكد زكي علي ترحيب الحزب للقاء أى مرشح للانتخابات الرئاسية . بينما أكد د.عبد الغفار شكر ، رئيس حزب التحالف الشبعى أن صباحي هو أقرب المرشحين الرئاسيين للفوز بدعم الحزب , وذلك بعد الاجتماع المغلق الذي جمع بين أعضاء المكتب السياسي للحزب، وحمدين صباحى، والذي تناول طرح صباحى لأهدافه من الترشيح للرئاسة . ولفت رئيس "التحالف الشعبي" إلي أن الحزب مستعد لاستقبال أى مرشح رئاسي آخر للاستماع لبرنامجه الانتخابي وأهدافه، مشددا علي أهمية إجراء انتخابات تنافسيه بين أكثر من مرشح لترسيخ دعائم الديمقراطية ، قائلا : "إجراء انتخابات رئاسية بمرشح واحد هو أمر أقرب بالاستفتاء" . في حين أكد شهاب وجيه المتحدث باسم حزب المصريين الأحرار، إن حمدين صباحى طلب لقاء قيادات الحزب عبر اتصال أجراه مع د.أحمد سعيد رئيس الحزب، مؤكدا انه لم يتم تحديد موعد الاجتماع بعد وشدد وجيه علي ترحيب الحزب بكل المرشحين، مؤكدا أن الموقف الرسمي للحزب سيتم الإعلان عنه عقب غلق باب الترشيح ,مشيرا إلي وجود عدد من التحفظات لدى الحزب على البرنامج الانتخاب لصباحى،التي يراها "المصريين الأحرار" ضرورة تعديله ليتماشى مع الواقع المصري .. وقال المتحدث باسم "المصريين الأحرار إن الحزب لديه معايير لاختيار المرشح الرئاسي منها إيمان المرشح بضرورة إنشاء برنامج للاقتصاد الحر، وإرساء قواعد للحرية الكاملة , بالإضافة الي أهمية ان يعتمد الرئيس القادم – في اختياره للفريق المعاون له - علي الكفاءة أكثر من الصداقة وانتقاء أشخاص يتمتعون بقبول واسع ، ونبذ المتاجرة بالشعارات الثورية.
