كثرت حالات الخوف والفزع بين المواطنين من أبناء مدينة طنطا، بعد تكرار إشعال النيران بسيارات ضباط الشرطة التي تقوم بها الجماعة الإرهابية. وكان عدد كبير من المواطنين قد تجمهروا – الثلاثاء 11 فبراير- بتقاطع شارع حسن رضوان مع شارع ثروت بدائرة ثان طنطا، بعد تمكن عناصر إرهابية من إشعال النيران بسيارتين الأولى يمتلكها ضابط والأخرى لمواطن، وذلك بواسطة إطارات الكاوتشوك المشتعلة، خوفا من امتداد النيران للعقارات والمحال التجارية بالمنطقة. تلقى مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم ثان طنطا، يفيد بإشعال النيران في سيارتين ملاكي، الأولى خاصة بضابط بجهاز الأمن الوطني، والثانية لمواطن ساكن بالمنطقة كانت ملاصقة لها. انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الحماية الوطنية وخبراء المفرقعات، وتم عمل كردون أمني لمعاينة السيارتين، وتبين تفحم سيارة ضابط الأمن الوطني، وتفحم الجزء الأمامي لسيارة ملك مواطن كانت ملاصقة للأولى. تم تشكل فريق بحث للوقوف على أبعاد استهداف وإشعال النيران بسيارات ضباط الشرطة، وجاري وتمشيط المنطقة لتحديد هوية مرتكبي هذه الأفعال الإجرامية. كثرت حالات الخوف والفزع بين المواطنين من أبناء مدينة طنطا، بعد تكرار إشعال النيران بسيارات ضباط الشرطة التي تقوم بها الجماعة الإرهابية. وكان عدد كبير من المواطنين قد تجمهروا – الثلاثاء 11 فبراير- بتقاطع شارع حسن رضوان مع شارع ثروت بدائرة ثان طنطا، بعد تمكن عناصر إرهابية من إشعال النيران بسيارتين الأولى يمتلكها ضابط والأخرى لمواطن، وذلك بواسطة إطارات الكاوتشوك المشتعلة، خوفا من امتداد النيران للعقارات والمحال التجارية بالمنطقة. تلقى مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم ثان طنطا، يفيد بإشعال النيران في سيارتين ملاكي، الأولى خاصة بضابط بجهاز الأمن الوطني، والثانية لمواطن ساكن بالمنطقة كانت ملاصقة لها. انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الحماية الوطنية وخبراء المفرقعات، وتم عمل كردون أمني لمعاينة السيارتين، وتبين تفحم سيارة ضابط الأمن الوطني، وتفحم الجزء الأمامي لسيارة ملك مواطن كانت ملاصقة للأولى. تم تشكل فريق بحث للوقوف على أبعاد استهداف وإشعال النيران بسيارات ضباط الشرطة، وجاري وتمشيط المنطقة لتحديد هوية مرتكبي هذه الأفعال الإجرامية.