أشعلت ملكات جمال الفلبين منذ قليل سباق ماراثون شل وشاركن وزير السياحة وعمدة مانيلا بدء الماراثون وشارة البدء وعزفت الموسيقي السلام الوطنى الفلبينى واعطى عمدة المدينة شارة البدء بمشاركة ملكات جمال الفلبين الثلاث للعام الحالى والعامين الماضيين . ثم قام العمدة والمسؤلين بمصاحبة ملكات الجمال فى جولة على معمل شل للوقود والطلبة المشاركين وإلتقاط الصور التذكارية للجمهور ورواد الماراثون مع ملكات الجمال . وتزاحم الجمهور داخل الصالة الرئيسية ومدخل فندق الفرق المشاركة لالتقاط الصور التذكارية معهن . تحولت العاصمة الفلبينية مانيلا لخلية نحل من المشاركين والطلاب المتسابقين بإختراعاتهم في ماراثون شل البيئي العالمي . ويتنافس طلاب الجامعات من 16 دولة على أفضل إبتكار لسيارة تسير أطول مسافة بأقل قدر من الوقود . وقد بدأ أمس الجمعة طلاب جامعتى القاهرة وعين شمس أولى خطوات المنافسة بعرض سياراتهم وفحصها للتأكد من سلامتها فى المضمار الذى أقامته وزارة السياحة الفلبينية فى منتزة لونيتا . وحولت إدارة المرور بالعاصمة مانيلا خطوط سير السيارات وأقامت منطقة السباق فى قلب المدينة لجب أكبر عدد من المشاهدين والسياح . ويقوم عدد كبير من طلاب الجامعات بالتطوع للمساهمة فى الحدث العالمى من أجل الترويج للفلبين ومن أجل الحصول مستقبلا على وظيفة من خلال المشاركة فى تلك الأعمال التى تسهم فى الدعاية لبلدهم والقضاء على الفقر الطاحن الذى يعانى منه أغلب السكان . وقد قررت إدارة شركة شل العالمية إقامة المسابقة فى العامين القادمين بالفلبين نظرا للتسهيلات الكبيرة التى تقدمها حكومة الفلبين لجذب الفاعليات . ومن جهته قال جيرمى بنثام مدير التخطيط بشل العالمية لبوابة اخبار اليوم لابد من إحداث ثورة فى خطط الابتكارات لتوفير الطاقة وزيادة فرص إنتاج الماء والغذاء .ويجب النظر إلى تلك المنظومة كشىء متصل ولابد من نظرة مستقبلية ودراسة الحالة الاجتماعية واحتياجات الناس ومتطلباتهم بحلول مخلصة وتقنيات متطورة لأن الإكتفاء من الطاقة النظيفة لديه دور مهم فى التنمية . مضيفا أن مصر يجب أن تأخذ حلولا عصرية لتطوير الإبتكارات فى مجال الطاقة . مشيرا إلى أن الاحداث فى مصر أوضحت التفاعل بين الاحداث الاجتماعية والسياسية فتوفير احتياجات الناس مطلب هام لاستقرار النظام السياسى . مشيرا الى السعى لخلق حلول متطورة لتطوير الطاقة والاستعانة بالعمالة والاستفادة من الموارد الطبيعية بالشرق الاوسط والتعامل بصورة ايجابية مع المنطقة العربية . وقال نور الدين الويفاتى رئيس العلاقات الاعلامية لشل بالشرق الاوسط وافريقيا أن طلاب كليات الهندسة، ممن يشكلون النسبة الأعلى من الفرق المشاركة بذلوا جهوداً حثيثة لوضع اللمسات الأخيرة على مركباتهم ذات الكفاءة العالية في استهلاك الوقود ويقوم الطلاب المصريين بتعديل سياراتهم لتلافى أية سلبيات لضمان استمرارهم فى المسابقات القادمة . مؤكدا أن الطلاب العرب لديهم وعى وخبرات مبتكرة لتطوير إختراعاتهم . و قال أندرو فاون، رئيس "شل" بأبوظبي يسعدنا أن نشهد ولادة مثل هذه الابتكارات لمركبات "صُنعت في الشرق الأوسط"، والتي تم تسليط الضوء عليها عالمياً في مانيلا خلال مشاركتها في ماراثون شل البيئي العالمي مما يتيح هذا المشروع مساعدة الطلاب على اكتساب المهارات اللازمة لتحقيق النجاح في مسيرتهم المهنية مستقبلاً، بالإضافة إلى تشجيعهم على لعب دور حيوي في مستقبل الابتكار وحلول النقل الذكي في المنطقة. أشعلت ملكات جمال الفلبين منذ قليل سباق ماراثون شل وشاركن وزير السياحة وعمدة مانيلا بدء الماراثون وشارة البدء وعزفت الموسيقي السلام الوطنى الفلبينى واعطى عمدة المدينة شارة البدء بمشاركة ملكات جمال الفلبين الثلاث للعام الحالى والعامين الماضيين . ثم قام العمدة والمسؤلين بمصاحبة ملكات الجمال فى جولة على معمل شل للوقود والطلبة المشاركين وإلتقاط الصور التذكارية للجمهور ورواد الماراثون مع ملكات الجمال . وتزاحم الجمهور داخل الصالة الرئيسية ومدخل فندق الفرق المشاركة لالتقاط الصور التذكارية معهن . تحولت العاصمة الفلبينية مانيلا لخلية نحل من المشاركين والطلاب المتسابقين بإختراعاتهم في ماراثون شل البيئي العالمي . ويتنافس طلاب الجامعات من 16 دولة على أفضل إبتكار لسيارة تسير أطول مسافة بأقل قدر من الوقود . وقد بدأ أمس الجمعة طلاب جامعتى القاهرة وعين شمس أولى خطوات المنافسة بعرض سياراتهم وفحصها للتأكد من سلامتها فى المضمار الذى أقامته وزارة السياحة الفلبينية فى منتزة لونيتا . وحولت إدارة المرور بالعاصمة مانيلا خطوط سير السيارات وأقامت منطقة السباق فى قلب المدينة لجب أكبر عدد من المشاهدين والسياح . ويقوم عدد كبير من طلاب الجامعات بالتطوع للمساهمة فى الحدث العالمى من أجل الترويج للفلبين ومن أجل الحصول مستقبلا على وظيفة من خلال المشاركة فى تلك الأعمال التى تسهم فى الدعاية لبلدهم والقضاء على الفقر الطاحن الذى يعانى منه أغلب السكان . وقد قررت إدارة شركة شل العالمية إقامة المسابقة فى العامين القادمين بالفلبين نظرا للتسهيلات الكبيرة التى تقدمها حكومة الفلبين لجذب الفاعليات . ومن جهته قال جيرمى بنثام مدير التخطيط بشل العالمية لبوابة اخبار اليوم لابد من إحداث ثورة فى خطط الابتكارات لتوفير الطاقة وزيادة فرص إنتاج الماء والغذاء .ويجب النظر إلى تلك المنظومة كشىء متصل ولابد من نظرة مستقبلية ودراسة الحالة الاجتماعية واحتياجات الناس ومتطلباتهم بحلول مخلصة وتقنيات متطورة لأن الإكتفاء من الطاقة النظيفة لديه دور مهم فى التنمية . مضيفا أن مصر يجب أن تأخذ حلولا عصرية لتطوير الإبتكارات فى مجال الطاقة . مشيرا إلى أن الاحداث فى مصر أوضحت التفاعل بين الاحداث الاجتماعية والسياسية فتوفير احتياجات الناس مطلب هام لاستقرار النظام السياسى . مشيرا الى السعى لخلق حلول متطورة لتطوير الطاقة والاستعانة بالعمالة والاستفادة من الموارد الطبيعية بالشرق الاوسط والتعامل بصورة ايجابية مع المنطقة العربية . وقال نور الدين الويفاتى رئيس العلاقات الاعلامية لشل بالشرق الاوسط وافريقيا أن طلاب كليات الهندسة، ممن يشكلون النسبة الأعلى من الفرق المشاركة بذلوا جهوداً حثيثة لوضع اللمسات الأخيرة على مركباتهم ذات الكفاءة العالية في استهلاك الوقود ويقوم الطلاب المصريين بتعديل سياراتهم لتلافى أية سلبيات لضمان استمرارهم فى المسابقات القادمة . مؤكدا أن الطلاب العرب لديهم وعى وخبرات مبتكرة لتطوير إختراعاتهم . و قال أندرو فاون، رئيس "شل" بأبوظبي يسعدنا أن نشهد ولادة مثل هذه الابتكارات لمركبات "صُنعت في الشرق الأوسط"، والتي تم تسليط الضوء عليها عالمياً في مانيلا خلال مشاركتها في ماراثون شل البيئي العالمي مما يتيح هذا المشروع مساعدة الطلاب على اكتساب المهارات اللازمة لتحقيق النجاح في مسيرتهم المهنية مستقبلاً، بالإضافة إلى تشجيعهم على لعب دور حيوي في مستقبل الابتكار وحلول النقل الذكي في المنطقة.