شهدت شوارع السويس تواجدا أمنيا مكثفا من الثامنة صباح الجمعة 31 يناير، حيث انتشرت دوريات الشرطة المدنيه ومركبات عناصر الجيش الثالث الميداني بالميادين والشوارع الرئيسية. و عززت القوات من تواجدها حول المنشآت العامة والخدمية، وواصلت إغلاق منطقة الخدمات بالسياج الأمني، وترك مدخل واحد فقط للمنطقة مواجه لسنترال السويس. واتخذت تعزيزات أمنية على المجرى الملاحى لقناة السويس ونفق الشهيد أحمد حمدى، وقامت مروحيات الجيش بالتحليق فوق سماء السويس ومنطقة المجرى الملاحى لرصد أى تحركات، للجماعات الإرهابية بالمناطق الجبيلة خاصة المناطق المتاخمة لطريق السويس العين السخنة. وفى سياق متصل امتنع أعضاء الجماعة المحظورة عن التجمع أمام مسجد حمزة أو أيا من المساجد الأخرى ، واكتفوا بالتلاقى تباعا بالقرب من ميدان العوايد بشارع الجيش، وفور علمهم بتحرك القوات فى اتجاههم، فروا إلى ضاحية الألبان ومنها إلى مدينة السادات بحى الأربعين هربا من القوات التى تلاحقهم بالشوراع لتفريق جماعات المحظورة. شهدت شوارع السويس تواجدا أمنيا مكثفا من الثامنة صباح الجمعة 31 يناير، حيث انتشرت دوريات الشرطة المدنيه ومركبات عناصر الجيش الثالث الميداني بالميادين والشوارع الرئيسية. و عززت القوات من تواجدها حول المنشآت العامة والخدمية، وواصلت إغلاق منطقة الخدمات بالسياج الأمني، وترك مدخل واحد فقط للمنطقة مواجه لسنترال السويس. واتخذت تعزيزات أمنية على المجرى الملاحى لقناة السويس ونفق الشهيد أحمد حمدى، وقامت مروحيات الجيش بالتحليق فوق سماء السويس ومنطقة المجرى الملاحى لرصد أى تحركات، للجماعات الإرهابية بالمناطق الجبيلة خاصة المناطق المتاخمة لطريق السويس العين السخنة. وفى سياق متصل امتنع أعضاء الجماعة المحظورة عن التجمع أمام مسجد حمزة أو أيا من المساجد الأخرى ، واكتفوا بالتلاقى تباعا بالقرب من ميدان العوايد بشارع الجيش، وفور علمهم بتحرك القوات فى اتجاههم، فروا إلى ضاحية الألبان ومنها إلى مدينة السادات بحى الأربعين هربا من القوات التى تلاحقهم بالشوراع لتفريق جماعات المحظورة.