تقرر بدء تجارب تشغيل الوحدة الأولى من مشروع محطة شمال الجيزة بقدرة 250 ميجاوات ، خلال هذا الأسبوع. قال المهندس أحمد إمام وزير الكهرباء والطاقة ، أنه من المقرر تشغيل (4) وحدات غازية بقدرة 1000 ميجاوات ، وبدء تشغيل الوحدة الأولى منها، على أن يتم تشغيل باقى الوحدات تباعاً بمعدل وحدة كل أسبوعين لاستكمال تشغيل الدورة البسيطة للموديول (2،1) قبل صيف 2014، وسيتم استخدام السولار للتشغيل لحين انتهاء خط الغاز الخاص بالمحطة. وأوضح أن المحطة تتكون من عدد (6) تربينات غازية قدرة كل منهم 250 ميجاوات وعدد (6) غلايات لاستعادة الطاقة تستخدم حرارة عادم الوحدات الغازية لتوليد البخار الذى يستخدم لتشغيل عدد (3) تربينة بخارية قدرة كل منها 250 ميجاوات، ويتم ربط المحطة بالشبكة الكهربائية على الجهدين 500 و 220 كيلوفولت. وأضاف إمام أن المحطة تعمل بنظام الدورة المركبة الذى يوفر إنتاج ثلث الكهرباء المولدة من المحطة دون استخدام وقود إضافى مما يحقق وفرا فى الوقود ويحد من الانبعاثات. وتبلغ التكلفة التعاقدية للمحطة حوالى 9,5 مليار جنيه يساهم فى تمويل المكون الأجنبى منها كل من البنك الدولى وبنك الاستثمار الأوروبى وصندوق الأوبك، ويتم تمويل المكون المحلى من المصادر الذاتية لشركة القاهرة لإنتاج الكهرباء. تقرر بدء تجارب تشغيل الوحدة الأولى من مشروع محطة شمال الجيزة بقدرة 250 ميجاوات ، خلال هذا الأسبوع. قال المهندس أحمد إمام وزير الكهرباء والطاقة ، أنه من المقرر تشغيل (4) وحدات غازية بقدرة 1000 ميجاوات ، وبدء تشغيل الوحدة الأولى منها، على أن يتم تشغيل باقى الوحدات تباعاً بمعدل وحدة كل أسبوعين لاستكمال تشغيل الدورة البسيطة للموديول (2،1) قبل صيف 2014، وسيتم استخدام السولار للتشغيل لحين انتهاء خط الغاز الخاص بالمحطة. وأوضح أن المحطة تتكون من عدد (6) تربينات غازية قدرة كل منهم 250 ميجاوات وعدد (6) غلايات لاستعادة الطاقة تستخدم حرارة عادم الوحدات الغازية لتوليد البخار الذى يستخدم لتشغيل عدد (3) تربينة بخارية قدرة كل منها 250 ميجاوات، ويتم ربط المحطة بالشبكة الكهربائية على الجهدين 500 و 220 كيلوفولت. وأضاف إمام أن المحطة تعمل بنظام الدورة المركبة الذى يوفر إنتاج ثلث الكهرباء المولدة من المحطة دون استخدام وقود إضافى مما يحقق وفرا فى الوقود ويحد من الانبعاثات. وتبلغ التكلفة التعاقدية للمحطة حوالى 9,5 مليار جنيه يساهم فى تمويل المكون الأجنبى منها كل من البنك الدولى وبنك الاستثمار الأوروبى وصندوق الأوبك، ويتم تمويل المكون المحلى من المصادر الذاتية لشركة القاهرة لإنتاج الكهرباء.