قال المستشار العلمي لرئيس الجمهورية المؤقت .د. عصام حجى انه يجب أن يكون هناك توازن بين المرأة والعلم حيث أن هناك 8 دول منها تونس تصل فيها النسبة التعليم في النساء من المعدل العالمي في مستوى العالمات " العلماء من النساء " . وأضاف حجي خلال مشاركته في الندوة التي عقدت الأحد 26 يناير تحت عنوان المرأة والتعليم تحت عنوان العلاقات العلمية بين مصر وكندا أن تمكين المرأة في مجال الإبداع والابتكار فهو مجال مهم لتحقيق النهضة العلمية في المنطقة . وأشار حجي إلى انه يعتقد إننا نجتمع اليوم لمناقشة مسألة مهمة للغاية وهى لماذا نتحدث عن المرأة والعلم وقدرة المرأة على تحويل المعرفة لدى المرأة لديها , فالنظام التعليمي الموجود في مصر , الكل شهد تدهور الكثير البحث العلمي بالرغم من زيادة عدد الحاصلين على الدكتوراه وعدد شهادات الدكتوراه بينما انخفاض عدد الحاصلات على الدكتوراه والباحثات من النساء وهو مما أدى إلى عدم القدرة على نقل المعرفة . و أكد حجى انه يعتقد أن قضايا التعليم والبحث العلمي مهم بعض الشيء ولدينا الكثير من الفانيات الأتي لا ينتهين من التعليم الجماعي ويمكن إن يشاركن في المستقبل . وكشف حجى أن التحرش الجنسي هو السبب الرئيسي في تسرب الفتيات من التعليم وعدم تفضيل المرآة العمل في الأماكن العامة والذي يرجع إلى العادات أو التقاليد وهو الآمر الذي أدى إلى ابتعاد التعليم عن تولى المرأة المناصب العليا فى التعليم لدرجة انه لا توجد جامعة تتولاها امرأة . قال المستشار العلمي لرئيس الجمهورية المؤقت .د. عصام حجى انه يجب أن يكون هناك توازن بين المرأة والعلم حيث أن هناك 8 دول منها تونس تصل فيها النسبة التعليم في النساء من المعدل العالمي في مستوى العالمات " العلماء من النساء " . وأضاف حجي خلال مشاركته في الندوة التي عقدت الأحد 26 يناير تحت عنوان المرأة والتعليم تحت عنوان العلاقات العلمية بين مصر وكندا أن تمكين المرأة في مجال الإبداع والابتكار فهو مجال مهم لتحقيق النهضة العلمية في المنطقة . وأشار حجي إلى انه يعتقد إننا نجتمع اليوم لمناقشة مسألة مهمة للغاية وهى لماذا نتحدث عن المرأة والعلم وقدرة المرأة على تحويل المعرفة لدى المرأة لديها , فالنظام التعليمي الموجود في مصر , الكل شهد تدهور الكثير البحث العلمي بالرغم من زيادة عدد الحاصلين على الدكتوراه وعدد شهادات الدكتوراه بينما انخفاض عدد الحاصلات على الدكتوراه والباحثات من النساء وهو مما أدى إلى عدم القدرة على نقل المعرفة . و أكد حجى انه يعتقد أن قضايا التعليم والبحث العلمي مهم بعض الشيء ولدينا الكثير من الفانيات الأتي لا ينتهين من التعليم الجماعي ويمكن إن يشاركن في المستقبل . وكشف حجى أن التحرش الجنسي هو السبب الرئيسي في تسرب الفتيات من التعليم وعدم تفضيل المرآة العمل في الأماكن العامة والذي يرجع إلى العادات أو التقاليد وهو الآمر الذي أدى إلى ابتعاد التعليم عن تولى المرأة المناصب العليا فى التعليم لدرجة انه لا توجد جامعة تتولاها امرأة .