توافد الألاف من المواطنين بالسويس على ميدان الشهداء بحى الاربعين للاحتفال بالذكرى الثالثة للثورة التى اطلقوا شرارتها فى مثل هذا اليوم من ثلاثه أعوام وعلى أرضها سقط أول شهداء الثورة،التى اشعلت النار فى نفوس المصريين، وانتقل نورها بالحماس الثورى من السويس لباقى الميادين لتحرر الشعب من نظام فسد وافسد ونهب ثرواتهم كان الميدان قد شهد صباح امس حالة من الهدوء الحذر حيث تواجدت عناصر الجيش والشرطة على مقربة من الميدان، وعقب اذان الظهر توافد المواطنين على الميدان فى عدة مسيرات من ضواحى حى الاربعين والسويس لتتلاقى تباعا فى الميدان، كما انتشر باعة الاعلام وصر الفريق أول عبد الفتاح السيسى وتحولت الاحتفالية بالذكرى الثالثة للثورة الى تظاهرات لتأييد الفريق أول عبد الفتاح السيسى ودعوته للترشح للرئاسة، معتبرينه رمزا للدولة، ولولا موقفة وانحيازة لثورة 30 يونيو التى صححت مسار ثورة يناير ما كان للمصريين ان يتخلصوا من حكم الاخوان وردد المشاركين هتافات على الزعاريد منها الشعب يريد السيسى رئيس، انزل يا سيسى عايزك رئيسى، سيسى يا ابن عبد الناصر، اترشح والشعب معاك، افتح بينا طريق حرية طور نمى احنا وراك، وطالبوا باعدام قيادات الجماعة الارهابية، واعدام الرئيس المعزول محمد مرسى، القصاص للشهداء الذين سقطوا على يد الجماعة الارهابية ورفع المشاركين صور الفريق السيسى مكتوب عليها، نرى فيك مستقبل وطن، كما تصدرت صورته مدخل الميدان مكتوب عليها، نسر العرب وقاهر الاخوان كما نظم المئات من المشاركين سلسلة بشرية امتدة لعشرات الامتار بالجزيرة الوسطى بشارع الجيش، رافعين اعلام مصر وصور الفريق السيسى، وصور الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، لافتات كتب عليها " دول مش عسكر، دول اخوك ابويا وابنك، دول قواتنا المسلحة، والسيسى قائدهم ورئيسنا باذن الله توافد الألاف من المواطنين بالسويس على ميدان الشهداء بحى الاربعين للاحتفال بالذكرى الثالثة للثورة التى اطلقوا شرارتها فى مثل هذا اليوم من ثلاثه أعوام وعلى أرضها سقط أول شهداء الثورة،التى اشعلت النار فى نفوس المصريين، وانتقل نورها بالحماس الثورى من السويس لباقى الميادين لتحرر الشعب من نظام فسد وافسد ونهب ثرواتهم كان الميدان قد شهد صباح امس حالة من الهدوء الحذر حيث تواجدت عناصر الجيش والشرطة على مقربة من الميدان، وعقب اذان الظهر توافد المواطنين على الميدان فى عدة مسيرات من ضواحى حى الاربعين والسويس لتتلاقى تباعا فى الميدان، كما انتشر باعة الاعلام وصر الفريق أول عبد الفتاح السيسى وتحولت الاحتفالية بالذكرى الثالثة للثورة الى تظاهرات لتأييد الفريق أول عبد الفتاح السيسى ودعوته للترشح للرئاسة، معتبرينه رمزا للدولة، ولولا موقفة وانحيازة لثورة 30 يونيو التى صححت مسار ثورة يناير ما كان للمصريين ان يتخلصوا من حكم الاخوان وردد المشاركين هتافات على الزعاريد منها الشعب يريد السيسى رئيس، انزل يا سيسى عايزك رئيسى، سيسى يا ابن عبد الناصر، اترشح والشعب معاك، افتح بينا طريق حرية طور نمى احنا وراك، وطالبوا باعدام قيادات الجماعة الارهابية، واعدام الرئيس المعزول محمد مرسى، القصاص للشهداء الذين سقطوا على يد الجماعة الارهابية ورفع المشاركين صور الفريق السيسى مكتوب عليها، نرى فيك مستقبل وطن، كما تصدرت صورته مدخل الميدان مكتوب عليها، نسر العرب وقاهر الاخوان كما نظم المئات من المشاركين سلسلة بشرية امتدة لعشرات الامتار بالجزيرة الوسطى بشارع الجيش، رافعين اعلام مصر وصور الفريق السيسى، وصور الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، لافتات كتب عليها " دول مش عسكر، دول اخوك ابويا وابنك، دول قواتنا المسلحة، والسيسى قائدهم ورئيسنا باذن الله