استقالة الامين العام وتشكيل تحالفات انتخابية مستقلة ادى الى موتها اكلينكيا اجتماع للهيئو العليا خلال اسبوع وترشيح عبد المجيد خلفا لسعيد فى منصب الامين تسعى جبهة الانقاذ الوطنى الى الحفاظ على الرمق الاخير من فرص استمرارها وتمسكها ببقائها فى المشهد السياسى عقب الضربات التى هزت اركان هيكلها التنظيمى باستقالة امينها العام وتشكيل تحالفات انتخابية مستقلة,ويعقد احزاب الانقاذ اجتماع بنهاية هذا الاسبوع لبحث مسألة اعادة احياء الجبهة من خلال صياغة جديدة لدورها خلال الفترة المقبلة. وقال وحيد عبد المجيد القيادى البارز بجبهة الانقاذ الوطنى ان اعضاء الجبهة سيعقدون اجتماعا خلال ايام لبحث مسألة مستقبل الجبهة داخل القيادة العليا بناء على المهام التى انجزتها ومسأله ضرورة بقائها لفترة اخرى اخرى حتى نهاية المرحلة الانتقالية ومن ثم سيتم اتخاذ القرار النهائى وفقا لم ستسفر عنها المباحثات الداخلية. وكشف عبد المجيد عن طرح الاتجاهين حول حل الجبهة او استمرارها خلال الفترة الماضية وكان هناك ميل اكثر لاستمرار الجبهة والاتصالات مستمرة بين الاحزاب، مشيرا الى ان من ضمن الخيارات المطروحة بقاء الجبهة كتحالف سياسي، او انتخابى ولكن الامر لم يحسم بعد. واوضح القيادى بجبهة الانقاذ ، أن الاتفاقات بين قيادات الجبهة تميل لإعادة صياغة دور الجبهة ورسالتها فى الفترة القادمة، لافتا انه خلال ايام ستطرح احزاب الجبهة ورقة عمل تتضمن تصور لإعادة صياغة دورها خلال الفترة المقبلة . وحول تولية منصب الأمين العام خلفا للدكتور أحمد سعيد، قال عبد المجيد أن شباب الجبهة قاموا بطرح اسمه في حال استمرار عمل الجبهة، مشيرًا إلى أنه لا يمانع من تولي المنصب اذا كانت هناك مصلحة عامة فى ذلك. من جانبة اكد الدكتور عبدالغفار شكر، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والقيادى بجبهة الانقاذ ان الجبهة ادت دورها وهدفها الذي تم تأسيسها من أجله، ونجحت فى التخلص من حكم جماعة الاخوان كما جبهة الإنقاذ بعد 3 يوليو كانت قد أنجزت مهمتها. واوضح شكر ان هناك اجماع بين عدد كبير من احزاب الانقاذ على اعلان كشف حساب للشعب عن الانجازات التى حققتها خلال فترة وجودها فى المشهد السياسى وتفكيك الجبهة يكون بمشاركة جميع اطرافها من خلال بيان مشترك حتى يعرف الجميع ان قرار حل الجبهة ليس وراءة اى اختلافات اوو انشقاقات. واضاف ان الموقف النهائى للجبهة سيتحدد بشكل نهائى فى الاجتماع المزمع اقامتة بين اعضاء الهيئة العليا للجبهة بنهاية هذا الاسبوع او مطلع الاسبوع المقبل. وراى محمد سامى رئيس حزب الكرامة ان جبهة الانقاذ ينبغى ان تستمر خلال الفترة المقبلة وحتى الانتهاء من الاستحقاقات الانتخابية القادمة ومرور المرحلة الانتقالية بشكل نهائى لان انتخابات مجلس الشعب هدف اساسى من اهداف الاحزاب المدنية وعليها ان تشكل اغلبية داخل هذا المجلس من خلال تحالف سياسى وانتخابى قوى كجبهة الانقاذ. وتابع سامى ان الاجتماع المقبل سيسعى الى تبادل الاراء والاتفاق بين الاعضاء على الموقف النهائى والذى يبلور مصير الجبهة وفقا لما سيتم التوصل له واعلانة على الجماهير. وهددت استقالة احمد سعيد من منصبة كأمين عام من استقرار الجبهة وادت الى ميول الاتجاة الى تفكيك الجبهة بصورة نهائية كما ان سعى قوى اليسار داخل جبهة الإنقاذ الوطني المشكلة من أحزاب »الكرامة، الناصري، التحالف الشعبي«، الدخول في فى تحالف الانتخابي مستقل بعيدا عن جبهة الانقاذ زاد من الاعلان عن موت الجبهة اكلنيكيا. جبهة الانقاذ تتمسك بالحياة حتي انتهاء المرحلة الانتقالية استقالة الامين العام وتشكيل تحالفات انتخابية مستقلة ادى الى موتها اكلينكيا اجتماع للهيئو العليا خلال اسبوع وترشيح عبد المجيد خلفا لسعيد فى منصب الامين تسعى جبهة الانقاذ الوطنى الى الحفاظ على الرمق الاخير من فرص استمرارها وتمسكها ببقائها فى المشهد السياسى عقب الضربات التى هزت اركان هيكلها التنظيمى باستقالة امينها العام وتشكيل تحالفات انتخابية مستقلة,ويعقد احزاب الانقاذ اجتماع بنهاية هذا الاسبوع لبحث مسألة اعادة احياء الجبهة من خلال صياغة جديدة لدورها خلال الفترة المقبلة. وقال وحيد عبد المجيد القيادى البارز بجبهة الانقاذ الوطنى ان اعضاء الجبهة سيعقدون اجتماعا خلال ايام لبحث مسألة مستقبل الجبهة داخل القيادة العليا بناء على المهام التى انجزتها ومسأله ضرورة بقائها لفترة اخرى اخرى حتى نهاية المرحلة الانتقالية ومن ثم سيتم اتخاذ القرار النهائى وفقا لم ستسفر عنها المباحثات الداخلية. وكشف عبد المجيد عن طرح الاتجاهين حول حل الجبهة او استمرارها خلال الفترة الماضية وكان هناك ميل اكثر لاستمرار الجبهة والاتصالات مستمرة بين الاحزاب، مشيرا الى ان من ضمن الخيارات المطروحة بقاء الجبهة كتحالف سياسي، او انتخابى ولكن الامر لم يحسم بعد. واوضح القيادى بجبهة الانقاذ ، أن الاتفاقات بين قيادات الجبهة تميل لإعادة صياغة دور الجبهة ورسالتها فى الفترة القادمة، لافتا انه خلال ايام ستطرح احزاب الجبهة ورقة عمل تتضمن تصور لإعادة صياغة دورها خلال الفترة المقبلة . وحول تولية منصب الأمين العام خلفا للدكتور أحمد سعيد، قال عبد المجيد أن شباب الجبهة قاموا بطرح اسمه في حال استمرار عمل الجبهة، مشيرًا إلى أنه لا يمانع من تولي المنصب اذا كانت هناك مصلحة عامة فى ذلك. من جانبة اكد الدكتور عبدالغفار شكر، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والقيادى بجبهة الانقاذ ان الجبهة ادت دورها وهدفها الذي تم تأسيسها من أجله، ونجحت فى التخلص من حكم جماعة الاخوان كما جبهة الإنقاذ بعد 3 يوليو كانت قد أنجزت مهمتها. واوضح شكر ان هناك اجماع بين عدد كبير من احزاب الانقاذ على اعلان كشف حساب للشعب عن الانجازات التى حققتها خلال فترة وجودها فى المشهد السياسى وتفكيك الجبهة يكون بمشاركة جميع اطرافها من خلال بيان مشترك حتى يعرف الجميع ان قرار حل الجبهة ليس وراءة اى اختلافات اوو انشقاقات. واضاف ان الموقف النهائى للجبهة سيتحدد بشكل نهائى فى الاجتماع المزمع اقامتة بين اعضاء الهيئة العليا للجبهة بنهاية هذا الاسبوع او مطلع الاسبوع المقبل. وراى محمد سامى رئيس حزب الكرامة ان جبهة الانقاذ ينبغى ان تستمر خلال الفترة المقبلة وحتى الانتهاء من الاستحقاقات الانتخابية القادمة ومرور المرحلة الانتقالية بشكل نهائى لان انتخابات مجلس الشعب هدف اساسى من اهداف الاحزاب المدنية وعليها ان تشكل اغلبية داخل هذا المجلس من خلال تحالف سياسى وانتخابى قوى كجبهة الانقاذ. وتابع سامى ان الاجتماع المقبل سيسعى الى تبادل الاراء والاتفاق بين الاعضاء على الموقف النهائى والذى يبلور مصير الجبهة وفقا لما سيتم التوصل له واعلانة على الجماهير. وهددت استقالة احمد سعيد من منصبة كأمين عام من استقرار الجبهة وادت الى ميول الاتجاة الى تفكيك الجبهة بصورة نهائية كما ان سعى قوى اليسار داخل جبهة الإنقاذ الوطني المشكلة من أحزاب »الكرامة، الناصري، التحالف الشعبي«، الدخول في فى تحالف الانتخابي مستقل بعيدا عن جبهة الانقاذ زاد من الاعلان عن موت الجبهة اكلنيكيا.