أبدي مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، دهشته من عدم وجود اسمه بكشوف الناخبين في مدرسة السيدة خديجة بالمهندسين، رغم أنه أدلي بصوته فيها أكثر من مرة سابقة أشهرها أثناء انتخابات الرئاسة السابقة التي كان مرشحا بها. وكان المرشح الرئاسي السابق، قد توجه، الثلاثاء14 يناير، إلى لجنة رقم 63 بمدرسة السيدة خديجة التي صوت فيها في كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة بعد ثورة 25 يناير، إلا أنه اكتشف عدم وجود اسمه في كشوف الناخبين، وبالبحث عن لجنته عبر موقع اللجنة العليا للانتخابات المشرفة على الاستفتاء تبين أن اسمه مُدرج ضمن كشوف المصوتين خارج مصر، وله حق الانتخاب ومسجل للتصويت بالمملكة العربية السعودية. وأعرب صباحي عن استغرابه من هذا الخطأ، مشيرا إلى أنه دليل دامغ على ضرورة مراجعة وتدقيق قواعد بيانات الناخبين، ويجرى حاليا إعداد طلب رسمي للجنة العليا للانتخابات للمطالبة بسرعة تصحيح هذا الخطأ لتمكين زعيم التيار الشعبي من الإدلاء بصوته. أبدي مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، دهشته من عدم وجود اسمه بكشوف الناخبين في مدرسة السيدة خديجة بالمهندسين، رغم أنه أدلي بصوته فيها أكثر من مرة سابقة أشهرها أثناء انتخابات الرئاسة السابقة التي كان مرشحا بها. وكان المرشح الرئاسي السابق، قد توجه، الثلاثاء14 يناير، إلى لجنة رقم 63 بمدرسة السيدة خديجة التي صوت فيها في كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة بعد ثورة 25 يناير، إلا أنه اكتشف عدم وجود اسمه في كشوف الناخبين، وبالبحث عن لجنته عبر موقع اللجنة العليا للانتخابات المشرفة على الاستفتاء تبين أن اسمه مُدرج ضمن كشوف المصوتين خارج مصر، وله حق الانتخاب ومسجل للتصويت بالمملكة العربية السعودية. وأعرب صباحي عن استغرابه من هذا الخطأ، مشيرا إلى أنه دليل دامغ على ضرورة مراجعة وتدقيق قواعد بيانات الناخبين، ويجرى حاليا إعداد طلب رسمي للجنة العليا للانتخابات للمطالبة بسرعة تصحيح هذا الخطأ لتمكين زعيم التيار الشعبي من الإدلاء بصوته.