بحث مدير أمن الإسكندرية اللواء أمين عز الدين تأمين عملية الاستفتاء على الدستور يومي 14 - 15 يناير مع كل من قيادات مديرية الأمن و الإدارة العامة للأمن المركزي و الأمن الوطني و الأمن العام و ممثل عن "المنطقة الشمالية العسكرية " و ممثل عن القوات البحرية . وتم وضع الخطة الأمنية لتأمين عملية الاستفتاء و من خلال خطة امنية إستباقية تبدأ يوم 9الجارى بإنشاء غرفة لإدارة الأزمات تضم مندوبين من " البحث الجنائي - الأمن الوطني - الأمن المركزي - الحماية المدنية - النجدة - المنطقة الشمالية العسكرية - القوات البحرية - مرفق الإسعاف - مرفق المياه - مرفق الكهرباء " لمتابعة عملية الاستفتاء و تنفيذ الخطة التي ستشمل تأمين لجان الاستفتاء و المنشآت الهامة و الحيوية و ذلك من خلال عدة محاور رئيسية وكلف إدارة مرور الإسكندرية بشن عدة حملات مرورية لضبط كافة المخالفات المرورية و تحقيق السيولة المرورية اللازمة لمواجهة التكدسات المرورية أمام لجان الاستفتاء و أيضاً وضع خطة تصورية للمحاور الرئيسية و المحاور البديلة بالمحافظة لتحقيق السيولة المرورية على أكمل وجه أثناء عملية الاستفتاء ، كما وجه إدارة شرطة المرافق بالقيام بعدة حملات لإزالة الإشغالات ورفع مخالفات الباعة الجائلين و رفع المركبات المتروكة منذ فترة و المخلفات من أمام لجان الاستفتاء بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية بالأحياء خشية استخدامها في أية أعمال عنف و تكليف إدارة البحث الجنائي بتوسيع دائرة الاشتباه الجنائي و العمل على توجيه عدة ضربات أمنية للخطرين و جمع المعلومات عنهم و اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم في محيط لجان الاستفتاء و عمل حرم امني لكل لجنة بالإضافة لتأمين أسطح العقارات المطلة على اللجان الانتخابية . و وجه عز الدين إدارة الحماية المدنية بالمرور الأستباقى على جميع لجان الاستفتاء و القيام بعملية تعقيم بالفحص الجيد باستخدام الأجهزة المتطورة للكشف عن المفرقعات بالإضافة إلى نشر قواتها على جميع مداخل اللجان الانتخابية و الكشف الجيد لمحيط تلك اللجان عن المفرقعات عن طريق استخدام كلاب الكشف عن المفرقعات حيث تم وضع خطة انتشار لمجموعة كبيرة من كلاب الشرطة في محيط تلك اللجان و جميع الميادين العامة و أماكن التجمعات البشرية للكشف عن أي أجسام غريبة مشتبه فيها . بالإضافة إلى وضع خدمات أمنية نظامية و سرية ثابتة أمام جميع لجان الاستفتاء مكونة من ضباط نظام و بحث و بصحبة كلاً منهم العدد اللازم من الأفراد النظامية و السرية بالاشتراك مع مجموعات ضباط الصاعقة بالقوات المسلحة و الصاعقة البحرية و بصحبتهم العدد اللازم من أفراد و مجندين الصاعقة و الاستلام الأستباقى للجان الانتخابية قبل موعد الاستفتاء ب24 ساعة إلى جانب ضرورة اضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بالمديرية بمداومة المرور الميداني على جميع لجان الاستفتاء للوقوف على تنفيذ خطط التأمين بها، والتوعية للقوات بالظروف الأمنية الراهنة . ومن المقرر عمل تمركزات أمنية ثابته بكل مجمع أنتخابى و أقوال أمنية متحركة بدائرة كل قسم مكونة من مجموعات الأمن المركزي و رجال المباحث الجنائية و بالاشتراك مع القوات المسلحة للمرور الدائم بمحيط اللجان الانتخابية و التدخل الفوري و السريع في حالة حدوث أي شيء يهدد الأمن بالإضافة إلى التشديد على الأكمنة الحدودية و وإدارة تأمين الطرق بالانتشار المكثف للقوات على جميع الطرق السريعة و الصحراوية و الفحص الجيد لجميع حالات الاشتباه في الأكمنة الحدودية . بحث مدير أمن الإسكندرية اللواء أمين عز الدين تأمين عملية الاستفتاء على الدستور يومي 14 - 15 يناير مع كل من قيادات مديرية الأمن و الإدارة العامة للأمن المركزي و الأمن الوطني و الأمن العام و ممثل عن "المنطقة الشمالية العسكرية " و ممثل عن القوات البحرية . وتم وضع الخطة الأمنية لتأمين عملية الاستفتاء و من خلال خطة امنية إستباقية تبدأ يوم 9الجارى بإنشاء غرفة لإدارة الأزمات تضم مندوبين من " البحث الجنائي - الأمن الوطني - الأمن المركزي - الحماية المدنية - النجدة - المنطقة الشمالية العسكرية - القوات البحرية - مرفق الإسعاف - مرفق المياه - مرفق الكهرباء " لمتابعة عملية الاستفتاء و تنفيذ الخطة التي ستشمل تأمين لجان الاستفتاء و المنشآت الهامة و الحيوية و ذلك من خلال عدة محاور رئيسية وكلف إدارة مرور الإسكندرية بشن عدة حملات مرورية لضبط كافة المخالفات المرورية و تحقيق السيولة المرورية اللازمة لمواجهة التكدسات المرورية أمام لجان الاستفتاء و أيضاً وضع خطة تصورية للمحاور الرئيسية و المحاور البديلة بالمحافظة لتحقيق السيولة المرورية على أكمل وجه أثناء عملية الاستفتاء ، كما وجه إدارة شرطة المرافق بالقيام بعدة حملات لإزالة الإشغالات ورفع مخالفات الباعة الجائلين و رفع المركبات المتروكة منذ فترة و المخلفات من أمام لجان الاستفتاء بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية بالأحياء خشية استخدامها في أية أعمال عنف و تكليف إدارة البحث الجنائي بتوسيع دائرة الاشتباه الجنائي و العمل على توجيه عدة ضربات أمنية للخطرين و جمع المعلومات عنهم و اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم في محيط لجان الاستفتاء و عمل حرم امني لكل لجنة بالإضافة لتأمين أسطح العقارات المطلة على اللجان الانتخابية . و وجه عز الدين إدارة الحماية المدنية بالمرور الأستباقى على جميع لجان الاستفتاء و القيام بعملية تعقيم بالفحص الجيد باستخدام الأجهزة المتطورة للكشف عن المفرقعات بالإضافة إلى نشر قواتها على جميع مداخل اللجان الانتخابية و الكشف الجيد لمحيط تلك اللجان عن المفرقعات عن طريق استخدام كلاب الكشف عن المفرقعات حيث تم وضع خطة انتشار لمجموعة كبيرة من كلاب الشرطة في محيط تلك اللجان و جميع الميادين العامة و أماكن التجمعات البشرية للكشف عن أي أجسام غريبة مشتبه فيها . بالإضافة إلى وضع خدمات أمنية نظامية و سرية ثابتة أمام جميع لجان الاستفتاء مكونة من ضباط نظام و بحث و بصحبة كلاً منهم العدد اللازم من الأفراد النظامية و السرية بالاشتراك مع مجموعات ضباط الصاعقة بالقوات المسلحة و الصاعقة البحرية و بصحبتهم العدد اللازم من أفراد و مجندين الصاعقة و الاستلام الأستباقى للجان الانتخابية قبل موعد الاستفتاء ب24 ساعة إلى جانب ضرورة اضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بالمديرية بمداومة المرور الميداني على جميع لجان الاستفتاء للوقوف على تنفيذ خطط التأمين بها، والتوعية للقوات بالظروف الأمنية الراهنة . ومن المقرر عمل تمركزات أمنية ثابته بكل مجمع أنتخابى و أقوال أمنية متحركة بدائرة كل قسم مكونة من مجموعات الأمن المركزي و رجال المباحث الجنائية و بالاشتراك مع القوات المسلحة للمرور الدائم بمحيط اللجان الانتخابية و التدخل الفوري و السريع في حالة حدوث أي شيء يهدد الأمن بالإضافة إلى التشديد على الأكمنة الحدودية و وإدارة تأمين الطرق بالانتشار المكثف للقوات على جميع الطرق السريعة و الصحراوية و الفحص الجيد لجميع حالات الاشتباه في الأكمنة الحدودية .