أعلن د.مصطفي الفقي مساعد أول وزير الخارجية السابق، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية والأمن القومي بمجلس الشعب الأسبق، انضمامه لحملة "مين بيحب مصر". وأضاف الفقي، أنه سيقف قلبا وقالبا في تدعيم المنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات وأنه سيتم تنظيم الأفكار الجاهدة لحل مشكلة العشوائيات، وسكان القبور أو ما تسمي "البطون الجائعة"، مؤكدا أنه من الضروري النظر إليها بعين الاعتبار لأنها ثورة ثالثة قادمة في الطريق، إذا لم يتم تقديم حلول فعلية لها علي أرض الواقع، مشيرا إلي أنه يقف بجانب أي عمل وطني يسهم في تقدم مصر وجعلها في يوم من الأيام من دول العالم الأول، مطالبا الجميع بالتكاتف لحل هذه المشكلة من أجل أمن مصر القومي. وفي نفس السياق دعا الحسين حسان مؤسس حملة "مين بيحب مصر" والمنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات المصريون في الخارج، لتبني قضية سكان القبور الذي يبلغ عددهم 4.7 ملايين مواطن، وعلي وجه الخصوص إذا قررت كل جالية من الجاليات في دولة أو ولاية أو مدينة تبني منطقة خاصة لسكان القبور والعشوائيات عشوائية تركز الجالية كل جهودها من أجل النهوض بهذه العشوائية ووضع خطة طموحة من 3 إلى 5 سنوات للقضاء على المشاكل الرئيسية التي تواجه سكان هذه المنطقة "فمثلا المصريين في دبي يتبنون عين الصيرة، والمصريين في ولاية كاليفورنيا يتبنون قرية في سوهاج وهكذا"، ومن دور الجالية المصرية هو تحديد المنطقة التي يرغبون العمل فيها. وأكد إبراهيم مطر المتحدث الإعلامي لحملة "مين بيحب مصر"، والمنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات، أن خارج مصر ما يزيد على 8 ملايين مصري منتشرين في مختلف دول العالم، بأرقام متفاوتة ومستويات اجتماعية ومادية متفاوتة أيضا، ولكن يجمع بينهم عامل واحد وهو حب مصر والرغبة في رد الجميل والمساهمة في صناعة النهضة، وكان هذا دافعا للتفكير في طريقة نستطيع من خلالها استغلال هذا الحب وتوجيهه بشكل عملي إلى صناعة التغيير في مصر خاصة وأنه بالفعل عدد كبير منهم يساهم بأشكال عديدة في مساعدة المحتاجين بمصر ولكن الجهد الجماعي المنظم والمركز في منطقة واحدة غير موجود. وأشار مطر، إلي أن القيادات الوطنية بمصر أمثال نبيل فهمي وزير الخارجية، يجب عليها أن تتكاتف مع الدعوات الوطنية لبناء هذه الدولة بناء يجعلها فوق الجميع من خلال توجيه السياسة الدبلوماسية لطرح حلول وعمل زيارات لدول إفريقيا لحل مشكلة العشوائيات علي مستوي القارة الإفريقية، ومن المعلوم أن الجانب الدبلوماسي بمصر يعلم علم اليقين مدي أهمية موضوع العشوائيات في القارة الإفريقية ومدي خطورة انفجار هذه العشوائيات في وقت من الأوقات. أعلن د.مصطفي الفقي مساعد أول وزير الخارجية السابق، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية والأمن القومي بمجلس الشعب الأسبق، انضمامه لحملة "مين بيحب مصر". وأضاف الفقي، أنه سيقف قلبا وقالبا في تدعيم المنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات وأنه سيتم تنظيم الأفكار الجاهدة لحل مشكلة العشوائيات، وسكان القبور أو ما تسمي "البطون الجائعة"، مؤكدا أنه من الضروري النظر إليها بعين الاعتبار لأنها ثورة ثالثة قادمة في الطريق، إذا لم يتم تقديم حلول فعلية لها علي أرض الواقع، مشيرا إلي أنه يقف بجانب أي عمل وطني يسهم في تقدم مصر وجعلها في يوم من الأيام من دول العالم الأول، مطالبا الجميع بالتكاتف لحل هذه المشكلة من أجل أمن مصر القومي. وفي نفس السياق دعا الحسين حسان مؤسس حملة "مين بيحب مصر" والمنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات المصريون في الخارج، لتبني قضية سكان القبور الذي يبلغ عددهم 4.7 ملايين مواطن، وعلي وجه الخصوص إذا قررت كل جالية من الجاليات في دولة أو ولاية أو مدينة تبني منطقة خاصة لسكان القبور والعشوائيات عشوائية تركز الجالية كل جهودها من أجل النهوض بهذه العشوائية ووضع خطة طموحة من 3 إلى 5 سنوات للقضاء على المشاكل الرئيسية التي تواجه سكان هذه المنطقة "فمثلا المصريين في دبي يتبنون عين الصيرة، والمصريين في ولاية كاليفورنيا يتبنون قرية في سوهاج وهكذا"، ومن دور الجالية المصرية هو تحديد المنطقة التي يرغبون العمل فيها. وأكد إبراهيم مطر المتحدث الإعلامي لحملة "مين بيحب مصر"، والمنظمة العربية الإفريقية لتطوير العشوائيات، أن خارج مصر ما يزيد على 8 ملايين مصري منتشرين في مختلف دول العالم، بأرقام متفاوتة ومستويات اجتماعية ومادية متفاوتة أيضا، ولكن يجمع بينهم عامل واحد وهو حب مصر والرغبة في رد الجميل والمساهمة في صناعة النهضة، وكان هذا دافعا للتفكير في طريقة نستطيع من خلالها استغلال هذا الحب وتوجيهه بشكل عملي إلى صناعة التغيير في مصر خاصة وأنه بالفعل عدد كبير منهم يساهم بأشكال عديدة في مساعدة المحتاجين بمصر ولكن الجهد الجماعي المنظم والمركز في منطقة واحدة غير موجود. وأشار مطر، إلي أن القيادات الوطنية بمصر أمثال نبيل فهمي وزير الخارجية، يجب عليها أن تتكاتف مع الدعوات الوطنية لبناء هذه الدولة بناء يجعلها فوق الجميع من خلال توجيه السياسة الدبلوماسية لطرح حلول وعمل زيارات لدول إفريقيا لحل مشكلة العشوائيات علي مستوي القارة الإفريقية، ومن المعلوم أن الجانب الدبلوماسي بمصر يعلم علم اليقين مدي أهمية موضوع العشوائيات في القارة الإفريقية ومدي خطورة انفجار هذه العشوائيات في وقت من الأوقات.