قررت محكمة جنايات الأحداث ببورسعيد برئاسة المستشار أحمد حمدي مد أجل الحكم علي المتهمين بقتل الطفلة زينة عرفة لجلسة 26 يناير المقبل لطلب محامى المتهمين لتقديم أدلة جديدة فى القضية. وكانت محكمة جنايات أحداث بورسعيد قد قررت -بناء على طلب محامى المجنى عليها- مد أجل النطق بالحكم في تلك القضية المتهم فيها كل من: محمود محمد كسبر، وعلاء جمعة عزت بسبب رغبته في تقديم أدلة جديدة تؤكد أن عمر المتهم الأول أكبر من المقرر بسنتين مما يتيح محاكمته أمام محكمة الجنايات لتصل العقوبة إلي الإعدام ولا تقف عند 15 عاما كما هو مقرر بجنايات الأحداث. يذكر أن تحقيقات النيابة العامة قد كشفت أن كل من المتهمين قد استدرجا الطفلة المجني عليها، والبالغ عمرها خمس سنوات إلى سطح العقار القاطنين به في الطابق الحادي عشر، وذلك بعد أن طلبا منها الصعود إليه للهو معهما، فاستجابت لثقتها فيهما، وسابق معرفتها بهما إذ يقيم المتهم الأول بذات العقار بينما يعمل المتهم الثاني حارسا للعقار، ثم تناوبا الاعتداء عليها، وألقيا بها من سطح العقار إلى داخل "منور" المبنى للتخلص منها خشية أن تفضح أمرهما. وأثبت تقرير الطب الشرعي إصابة المجني عليها بكسور في قاع الجمجمة وفى البطن والأطراف والوجه والعنق نتيجة السقوط والتعدي عليها جنسيا قبل إلقائها من أعلى السطح. قررت محكمة جنايات الأحداث ببورسعيد برئاسة المستشار أحمد حمدي مد أجل الحكم علي المتهمين بقتل الطفلة زينة عرفة لجلسة 26 يناير المقبل لطلب محامى المتهمين لتقديم أدلة جديدة فى القضية. وكانت محكمة جنايات أحداث بورسعيد قد قررت -بناء على طلب محامى المجنى عليها- مد أجل النطق بالحكم في تلك القضية المتهم فيها كل من: محمود محمد كسبر، وعلاء جمعة عزت بسبب رغبته في تقديم أدلة جديدة تؤكد أن عمر المتهم الأول أكبر من المقرر بسنتين مما يتيح محاكمته أمام محكمة الجنايات لتصل العقوبة إلي الإعدام ولا تقف عند 15 عاما كما هو مقرر بجنايات الأحداث. يذكر أن تحقيقات النيابة العامة قد كشفت أن كل من المتهمين قد استدرجا الطفلة المجني عليها، والبالغ عمرها خمس سنوات إلى سطح العقار القاطنين به في الطابق الحادي عشر، وذلك بعد أن طلبا منها الصعود إليه للهو معهما، فاستجابت لثقتها فيهما، وسابق معرفتها بهما إذ يقيم المتهم الأول بذات العقار بينما يعمل المتهم الثاني حارسا للعقار، ثم تناوبا الاعتداء عليها، وألقيا بها من سطح العقار إلى داخل "منور" المبنى للتخلص منها خشية أن تفضح أمرهما. وأثبت تقرير الطب الشرعي إصابة المجني عليها بكسور في قاع الجمجمة وفى البطن والأطراف والوجه والعنق نتيجة السقوط والتعدي عليها جنسيا قبل إلقائها من أعلى السطح.