اكد وزير الزراعة واستصلاح الاراضي د. ايمن فريد ابو حديد ان خارطة الطريق والتى جاء بها الفريق اول عبدالفتاح السيسي فى وقت حرج من تاريخ مصر، لكانت هى بداية الطريق لعودة مصر قلب العروبة مرة أخرى حيث عادت معها الدولة بصمود شعبها وخاصة فلاحيها الذين كانوا ولازالوا العمود الفقرى والنسيج الرئيسي للوطن، جاء ذلك خلال الكلمة التى القاها امام المؤتمر العام للاتحاد التعاوني الزراعي المركزي والجمعيات التعاونية الزراعة السبت 28 ديسمبر تحت شعار " نعم للدستور" وبحضور رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى ووزيرة الاعلام د .درية شرف الدين ورئيس الاتحاد وعضو لجنة الخمسين ممدوح حمادة وبحضور 5 آلاف من الفلاحين واكد ابو حديد ان هذه الخارطة والتى بدأت باولى خطواتها اعداد مشروع الدستور، وقد جاء ذلك بعد ثورتين عظيمتين وقد توافق عليه الجميع، حيث جاء معبرا عن امال وطموحات ومطالب جموع الشعب المصري ومقدرا للجهود التي يبذلها الفلاح في خدمة ارضه مما له الأثر الأكبر في تحقيق الأمن الغذائي القومي المصري . واوضح أن مواد الدستور ولأول مرة إنصاف الفلاحين وخصوصا صغار المزارعين الذين ينطون تحت مظلة سبعة ألاف جمعية تعاونية زراعية، حيث تضمن الدستور الجديد مواد تعلي من شأن الفلاحين والصيادين وتحقق العدالة الاجتماعية وتضمن تحقيق مطالب ثورتى 25 يناير و30 يونيو. واشار ابو حديد الى ان اختص الدستور الفلاحين ب 13 مادة تساهم في تحسين دخولهم، وتعطيهم دفعة لزيادة معدلات إنتاجهم من المحاصيل الزراعية المختلفة واوضح ابو حديد ان الوزارة قامت بعدد من السياسات بعد دراسات مستفيضة تصب في صالح المزارعين وتعمل علي تنمية الزراعة من جانب وتتكامل مع الدستور وتحقق بنوده،حيث ينص الدستور على المبادئ الأساسية للسياسة المصرية ويلى ذلك العديد من التشريعات والقوانين والاجراءات التى تتضمن التزام الدولة بتنفيذ هذه المبادئ الدستورية وهو مابداته وزارة الزراعة من الآن، فعلي سبيل المثال الزراعة التعاقدية ومشروع قانون جديد لتطوير التعاونيات والتعاون المشترك بين وزارة الزراعة والاتحاد التعاوني وجمعيات الأئتمان والاصلاح والاستصلاح وناشد ابو حديد كل الفلاحين فى مصر بالمحافظة على هذا الوطن ويجب ان نتفهم معاً مصلحة البلاد فالفلاحين هم العماد الرئيسي لهذا الوطن الذى كان ولازال هو مصدر الأمن والأمان للبلدان العربية. اكد وزير الزراعة واستصلاح الاراضي د. ايمن فريد ابو حديد ان خارطة الطريق والتى جاء بها الفريق اول عبدالفتاح السيسي فى وقت حرج من تاريخ مصر، لكانت هى بداية الطريق لعودة مصر قلب العروبة مرة أخرى حيث عادت معها الدولة بصمود شعبها وخاصة فلاحيها الذين كانوا ولازالوا العمود الفقرى والنسيج الرئيسي للوطن، جاء ذلك خلال الكلمة التى القاها امام المؤتمر العام للاتحاد التعاوني الزراعي المركزي والجمعيات التعاونية الزراعة السبت 28 ديسمبر تحت شعار " نعم للدستور" وبحضور رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى ووزيرة الاعلام د .درية شرف الدين ورئيس الاتحاد وعضو لجنة الخمسين ممدوح حمادة وبحضور 5 آلاف من الفلاحين واكد ابو حديد ان هذه الخارطة والتى بدأت باولى خطواتها اعداد مشروع الدستور، وقد جاء ذلك بعد ثورتين عظيمتين وقد توافق عليه الجميع، حيث جاء معبرا عن امال وطموحات ومطالب جموع الشعب المصري ومقدرا للجهود التي يبذلها الفلاح في خدمة ارضه مما له الأثر الأكبر في تحقيق الأمن الغذائي القومي المصري . واوضح أن مواد الدستور ولأول مرة إنصاف الفلاحين وخصوصا صغار المزارعين الذين ينطون تحت مظلة سبعة ألاف جمعية تعاونية زراعية، حيث تضمن الدستور الجديد مواد تعلي من شأن الفلاحين والصيادين وتحقق العدالة الاجتماعية وتضمن تحقيق مطالب ثورتى 25 يناير و30 يونيو. واشار ابو حديد الى ان اختص الدستور الفلاحين ب 13 مادة تساهم في تحسين دخولهم، وتعطيهم دفعة لزيادة معدلات إنتاجهم من المحاصيل الزراعية المختلفة واوضح ابو حديد ان الوزارة قامت بعدد من السياسات بعد دراسات مستفيضة تصب في صالح المزارعين وتعمل علي تنمية الزراعة من جانب وتتكامل مع الدستور وتحقق بنوده،حيث ينص الدستور على المبادئ الأساسية للسياسة المصرية ويلى ذلك العديد من التشريعات والقوانين والاجراءات التى تتضمن التزام الدولة بتنفيذ هذه المبادئ الدستورية وهو مابداته وزارة الزراعة من الآن، فعلي سبيل المثال الزراعة التعاقدية ومشروع قانون جديد لتطوير التعاونيات والتعاون المشترك بين وزارة الزراعة والاتحاد التعاوني وجمعيات الأئتمان والاصلاح والاستصلاح وناشد ابو حديد كل الفلاحين فى مصر بالمحافظة على هذا الوطن ويجب ان نتفهم معاً مصلحة البلاد فالفلاحين هم العماد الرئيسي لهذا الوطن الذى كان ولازال هو مصدر الأمن والأمان للبلدان العربية.