قال مساعد وزير الداخلية لمدن القناة اللواء محمد عيد في حديث مطول إننا نستعد لاستقبال مناسبات هامة منها أعياد الإخوة المسيحيين والاستفتاء علي الدستور الجديد بخلاف الإجراءات التي تم اتخاذها عقب العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية. وقال إن هناك خطة لتأمين احتفالات أعياد الاخوة المسيحيين حيث تم رفع الاستعداد الأمني لجميع دور العبادة الخاصة بهم وتحديد حرم للكنائس وعناصر التأمين والتنسيق مع المسئولين في كل كنيسة للقيام بعملية تسجيل ومتابعة الأحداث خارجها بكاميرات المراقبة الموجودة في بعض الكنائس والاستعانة بمصور يقوم بتسجيل ما يحدث خارج الكنيسة في التي لم يتم تركيب كاميرات مراقبة بها. وأضاف سيتم تفتيش مرتادي الكنائس وما بحوزتهم للكشف عن المفرقعات والمتفجرات وتأمين الكنائس من الداخل والخارج وتعقيمها قبل الاحتفالات وفحص الهدايا والورود قبل دخولها. وأشار مساعد وزير الداخلية لمدن القناة إلي أنه تم تجهيز وأعداد الكشوف الانتخابية في مدن القناة ومن يحق لهم الإدلاء بأصواتهم في الإسماعيلية 433 ألف و827 ناخب موزعين علي 209 مركز انتخابي وفي بورسعيد 500 ألف ناخب موزعين علي 98 مركزانتخابي وفي السويس 393 ألف ناخب موزعين على 68 مركز انتخابي وقد تم تحديد أماكن الاقامة لرؤساء اللجان والعناصر الأخرى وتأمينها وتحركاتهم حتى الوصول للمركز الانتخابي وكذا تأمين الناخبين أثناء الإدلاء بأصواتهم أو الذهاب للتصويت والعودة. وأوضح أنه عقد اجتماع تنسيقي في قيادة الجيش الثاني برئاسة الفريق أ.ح أحمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني بحضور مديرو الأمن في المحافظات التي تقع في نطاق الجيش الثاني "الإسماعيليةوالسويس وبورسعيد والشرقية ودمياط والمنصورة وتم الاتفاق علي خطة تأمين الاستفتاء وتحديد العناصر المشاركة في عملية التأمين من الشرطة والقوات المسلحة. وأكد أنه تم إعادة إجراءات تأمين المنشآت الشرطية والعامة بعد حادث مديرية أمن الدقهلية وتحديد حرم لمراكز وإقسام الشرطة وتكثيف لجان التفتيش والحملات الأمنية على أماكن العناصر الإرهابية. واختتم مساعد وزير الداخلية لمدن القناة اللواء محمد عيد حديثة مطالبًا المواطنين عدم الخوف أو القلق من أي عمليات إرهابية أو أي حوادث متفرقة "خايبة هي حلاوة روح مش أكثر" والجماعات الإرهابية في الرمق الأخير ونحن وراءهم حتى القضاء عليهم إنشاء الله والنزول للمشاركة في الاستفتاء وهو اولي خطوات خارطة الطريق. قال مساعد وزير الداخلية لمدن القناة اللواء محمد عيد في حديث مطول إننا نستعد لاستقبال مناسبات هامة منها أعياد الإخوة المسيحيين والاستفتاء علي الدستور الجديد بخلاف الإجراءات التي تم اتخاذها عقب العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف مديرية أمن الدقهلية. وقال إن هناك خطة لتأمين احتفالات أعياد الاخوة المسيحيين حيث تم رفع الاستعداد الأمني لجميع دور العبادة الخاصة بهم وتحديد حرم للكنائس وعناصر التأمين والتنسيق مع المسئولين في كل كنيسة للقيام بعملية تسجيل ومتابعة الأحداث خارجها بكاميرات المراقبة الموجودة في بعض الكنائس والاستعانة بمصور يقوم بتسجيل ما يحدث خارج الكنيسة في التي لم يتم تركيب كاميرات مراقبة بها. وأضاف سيتم تفتيش مرتادي الكنائس وما بحوزتهم للكشف عن المفرقعات والمتفجرات وتأمين الكنائس من الداخل والخارج وتعقيمها قبل الاحتفالات وفحص الهدايا والورود قبل دخولها. وأشار مساعد وزير الداخلية لمدن القناة إلي أنه تم تجهيز وأعداد الكشوف الانتخابية في مدن القناة ومن يحق لهم الإدلاء بأصواتهم في الإسماعيلية 433 ألف و827 ناخب موزعين علي 209 مركز انتخابي وفي بورسعيد 500 ألف ناخب موزعين علي 98 مركزانتخابي وفي السويس 393 ألف ناخب موزعين على 68 مركز انتخابي وقد تم تحديد أماكن الاقامة لرؤساء اللجان والعناصر الأخرى وتأمينها وتحركاتهم حتى الوصول للمركز الانتخابي وكذا تأمين الناخبين أثناء الإدلاء بأصواتهم أو الذهاب للتصويت والعودة. وأوضح أنه عقد اجتماع تنسيقي في قيادة الجيش الثاني برئاسة الفريق أ.ح أحمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني بحضور مديرو الأمن في المحافظات التي تقع في نطاق الجيش الثاني "الإسماعيليةوالسويس وبورسعيد والشرقية ودمياط والمنصورة وتم الاتفاق علي خطة تأمين الاستفتاء وتحديد العناصر المشاركة في عملية التأمين من الشرطة والقوات المسلحة. وأكد أنه تم إعادة إجراءات تأمين المنشآت الشرطية والعامة بعد حادث مديرية أمن الدقهلية وتحديد حرم لمراكز وإقسام الشرطة وتكثيف لجان التفتيش والحملات الأمنية على أماكن العناصر الإرهابية. واختتم مساعد وزير الداخلية لمدن القناة اللواء محمد عيد حديثة مطالبًا المواطنين عدم الخوف أو القلق من أي عمليات إرهابية أو أي حوادث متفرقة "خايبة هي حلاوة روح مش أكثر" والجماعات الإرهابية في الرمق الأخير ونحن وراءهم حتى القضاء عليهم إنشاء الله والنزول للمشاركة في الاستفتاء وهو اولي خطوات خارطة الطريق.