أجمعت القوى السياسية والثورية بأسوان على وصف حادث تفجير مديرية أمن المنصورة الذى أصاب مصر فى فلذات أكبادها وأبناءها الأوفياء بالعمل الأجرامى والأرهابى وقال هلال الدندراوى نائب رئيس حزب التجمعأن الحزب أصدر بيانا نند فيه بالحادث الخسيس وقال أن التجمع حصل على حكم قضائى أعتبر جماعة الأخوان جماعة أرهابية وقضى بحل انشطتها والمنظمات التابعة لها ألا أن حكومة الببلاوى ترفض أدراجها كحماعة أرهابية رغم سقوط مئات الضحايا الأبرياء يوميا بالشوارع والجامعات ورغم أن دول خارجية مثل روسيا ادرجت الأخوان كجماعة ارهابية فماذا ينتظر الببلاوى بعد تفجيرات المنصورة وأشار دندراوى لأننا نتوقع المزيد من التفجيرات مع اقتراب موعد الأستفتاء ألا أن ذلك سيزيد من أرادة وصلابة الشعب المصرى وسيدفعة للنزول للأستفتاء لأن كل ما يفعله أنصار الأخوان سيصب فى النهاية فى صالح الشعب المصرى وطالب هلال بالضرب بيد من حديد علىالأرهابيين من طلبة الجامعات ووجه كلامه للحكومة قائلا على المتخاذلين أن يرحلوا وعلى وزير التعليم أن يكون صاحب موقف ولو لمرة واحدة..ووصف وائل رفعت المحامى وأحد منسقى حركة تمرد الحادث بانه أجرامى ويحمل منهجية فى تنفيذه تماثل أسلوب حماس والمنظمات التكفيرية وقال أن الجماعة من خلال مفهومها الضيق للدولة المصريةتحاول أن تقول للعالم أن مصر أصبحت نموذج أخرللعراق وتسال رفعت ألا تكتفى الحكومة بهذا القدر من الدماء لتدرج جماعة الأخوان كجماعة أرهابية لأن الوضع الحالى لن يتحمل المزيد من العبث الحكومى. وقال أن حملة تمرد بأسوانتدين هذا العمل الخسيس وتؤكد أستمرارها فى النضال لتحرير الأمة من العفن الفكرى الذى تحمله هذه الجماعات وتحريرها من الخونةلأنه أن الأوان لمصر أن تمد قامتها وتضى خطواتها لأستكمال خارطة الطريق . وطالب تامر سنارى محمود عضو حزب المصريين الأحرار بقرية الكلح بأدفو بأدراج الأخوان وأنصارهم ضمن الجماعات المتطرفة والأرهابية ووصف الحادث بالأرهابى الجبان وأشار لأنه يهدف لزعزعةالأستقراروقال ان مثل هذه الأعمال لن تركع مصر وشعبها بل ستزيدهم تماسكا للدفاع عن أمنهم القومى .لأن الأرهاب الأسود الذى شهدته المنصورةتسعى من خلاله قوى الظلام بمصر والتى تلاقت أهدافها مع قوى ظلامية بالخارج لا تريد لمصر الأستقرار والتقدم . أجمعت القوى السياسية والثورية بأسوان على وصف حادث تفجير مديرية أمن المنصورة الذى أصاب مصر فى فلذات أكبادها وأبناءها الأوفياء بالعمل الأجرامى والأرهابى وقال هلال الدندراوى نائب رئيس حزب التجمعأن الحزب أصدر بيانا نند فيه بالحادث الخسيس وقال أن التجمع حصل على حكم قضائى أعتبر جماعة الأخوان جماعة أرهابية وقضى بحل انشطتها والمنظمات التابعة لها ألا أن حكومة الببلاوى ترفض أدراجها كحماعة أرهابية رغم سقوط مئات الضحايا الأبرياء يوميا بالشوارع والجامعات ورغم أن دول خارجية مثل روسيا ادرجت الأخوان كجماعة ارهابية فماذا ينتظر الببلاوى بعد تفجيرات المنصورة وأشار دندراوى لأننا نتوقع المزيد من التفجيرات مع اقتراب موعد الأستفتاء ألا أن ذلك سيزيد من أرادة وصلابة الشعب المصرى وسيدفعة للنزول للأستفتاء لأن كل ما يفعله أنصار الأخوان سيصب فى النهاية فى صالح الشعب المصرى وطالب هلال بالضرب بيد من حديد علىالأرهابيين من طلبة الجامعات ووجه كلامه للحكومة قائلا على المتخاذلين أن يرحلوا وعلى وزير التعليم أن يكون صاحب موقف ولو لمرة واحدة..ووصف وائل رفعت المحامى وأحد منسقى حركة تمرد الحادث بانه أجرامى ويحمل منهجية فى تنفيذه تماثل أسلوب حماس والمنظمات التكفيرية وقال أن الجماعة من خلال مفهومها الضيق للدولة المصريةتحاول أن تقول للعالم أن مصر أصبحت نموذج أخرللعراق وتسال رفعت ألا تكتفى الحكومة بهذا القدر من الدماء لتدرج جماعة الأخوان كجماعة أرهابية لأن الوضع الحالى لن يتحمل المزيد من العبث الحكومى. وقال أن حملة تمرد بأسوانتدين هذا العمل الخسيس وتؤكد أستمرارها فى النضال لتحرير الأمة من العفن الفكرى الذى تحمله هذه الجماعات وتحريرها من الخونةلأنه أن الأوان لمصر أن تمد قامتها وتضى خطواتها لأستكمال خارطة الطريق . وطالب تامر سنارى محمود عضو حزب المصريين الأحرار بقرية الكلح بأدفو بأدراج الأخوان وأنصارهم ضمن الجماعات المتطرفة والأرهابية ووصف الحادث بالأرهابى الجبان وأشار لأنه يهدف لزعزعةالأستقراروقال ان مثل هذه الأعمال لن تركع مصر وشعبها بل ستزيدهم تماسكا للدفاع عن أمنهم القومى .لأن الأرهاب الأسود الذى شهدته المنصورةتسعى من خلاله قوى الظلام بمصر والتى تلاقت أهدافها مع قوى ظلامية بالخارج لا تريد لمصر الأستقرار والتقدم .