أكد وزير الزراعة واستصلاح الاراضي د.ايمن فريد أبو حديد أن الوزارة تعمل في تنمية الإنتاج الحيواني على ثلاث محاور رئيسة وهى اللحوم الحمراء والإنتاج الداجني والأعلاف لافتا إلى أن صناعة الدواجن أصبحت جزءا كبيرا من الاقتصاد القومي وحققنا الاكتفاء الذاتي من البيض والدواجن متمنيا أن يحدث هذا في اللحوم الحمراء وقال خلال احتفالية يوم الإنتاج الحيواني التي نظمتها الوزارة الاثنين 23 ديسمبر لتكريم مجموعة من المستثمرين والشركات الذين تضرروا من مرض انفلوانزا الطيور انه بدلا من الاعتماد على المدخلات الخارجية في تنمية القطاع الحيواني لابد أن نستورد السلالات الجيدة والأعلاف الخضراء او المجففة والتي تصدرها اسبانيا التي دول الخليج , فضلا عن التوسع فى زراعة الحبوب مثل الذرة الصفراء فبدلا من زراعة البيضاء التى اعتاد الفلاح زراعتها ومعظمها أصناف جيدة لكنها لا تكفى لصناعة الأعلاف وأوضح أبو حديد انه لتعويض احتياجنا إلى دعم مالي بدأنا بمشروع البتلو متمنيا أن تحذو صناعة اللحوم الحمراء حذو صناعة الدواجن كما أشار الى أن الوزارة بدأت حصر مزارعها قائلا " مصرون على الانتهاء سريعا من كلا ما هو مستوف الشروط لكى نمنحه التصريح فورا , ونفكر حاليا فى نقل المزارع الى خارج الكتلة السكنبة بما لا يضر بالمزارع الكبيرة حتى لا تنتقل عدوى العشوائيات معها للمناطق الجديدة" واشار الى تخصيص 20 فردا بكل محافظة من جهاز حماية الاراضى ممن لديهم الضبطية القضائية لمراقبة التعدى على الاراضى والمبيدات والاسمدة بما ينعكس على الزراعة وصحة المواطنين وأعلن د. محمد فراج رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة أن الوزراة استردت حصتها من النخالة التى تبل مليونى طن والتى كانت لدى وزارة التموين منذ 30 عام وأضاف أن وزارة البترول وفرت الغاز للمزارع ولديها 300 الف انبوبة لمن يريد التعاقد عليها مضيفا أنه سيتم خلال 15 يوما تسليم 19 رخصة تشغيل لمزارع الدواجن التى تعمل منذ 10 سنوات. أكد وزير الزراعة واستصلاح الاراضي د.ايمن فريد أبو حديد أن الوزارة تعمل في تنمية الإنتاج الحيواني على ثلاث محاور رئيسة وهى اللحوم الحمراء والإنتاج الداجني والأعلاف لافتا إلى أن صناعة الدواجن أصبحت جزءا كبيرا من الاقتصاد القومي وحققنا الاكتفاء الذاتي من البيض والدواجن متمنيا أن يحدث هذا في اللحوم الحمراء وقال خلال احتفالية يوم الإنتاج الحيواني التي نظمتها الوزارة الاثنين 23 ديسمبر لتكريم مجموعة من المستثمرين والشركات الذين تضرروا من مرض انفلوانزا الطيور انه بدلا من الاعتماد على المدخلات الخارجية في تنمية القطاع الحيواني لابد أن نستورد السلالات الجيدة والأعلاف الخضراء او المجففة والتي تصدرها اسبانيا التي دول الخليج , فضلا عن التوسع فى زراعة الحبوب مثل الذرة الصفراء فبدلا من زراعة البيضاء التى اعتاد الفلاح زراعتها ومعظمها أصناف جيدة لكنها لا تكفى لصناعة الأعلاف وأوضح أبو حديد انه لتعويض احتياجنا إلى دعم مالي بدأنا بمشروع البتلو متمنيا أن تحذو صناعة اللحوم الحمراء حذو صناعة الدواجن كما أشار الى أن الوزارة بدأت حصر مزارعها قائلا " مصرون على الانتهاء سريعا من كلا ما هو مستوف الشروط لكى نمنحه التصريح فورا , ونفكر حاليا فى نقل المزارع الى خارج الكتلة السكنبة بما لا يضر بالمزارع الكبيرة حتى لا تنتقل عدوى العشوائيات معها للمناطق الجديدة" واشار الى تخصيص 20 فردا بكل محافظة من جهاز حماية الاراضى ممن لديهم الضبطية القضائية لمراقبة التعدى على الاراضى والمبيدات والاسمدة بما ينعكس على الزراعة وصحة المواطنين وأعلن د. محمد فراج رئيس قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة أن الوزراة استردت حصتها من النخالة التى تبل مليونى طن والتى كانت لدى وزارة التموين منذ 30 عام وأضاف أن وزارة البترول وفرت الغاز للمزارع ولديها 300 الف انبوبة لمن يريد التعاقد عليها مضيفا أنه سيتم خلال 15 يوما تسليم 19 رخصة تشغيل لمزارع الدواجن التى تعمل منذ 10 سنوات.