أفادت مصادر في المعارضة السورية، الاثنين 23 ديسمبر، أن القوات الحكومية قصفت بشكل عنيف عدة أحياء في جنوب العاصمة. وأشارت إلي أن القصف تركز بشكل كبير على حي مخيم اليرموك ومنطقة المجمع الصناعي بحي القدم. ونقلت قناة "سكاى نيوز عربية" عن المصادر قولها إن بلدات عدة في ريف العاصمة تعرضت كذلك للقصف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة، لاسيما بلدات عدرا ويبرود. من جانبها ، أعلنت كتائب "الجبهة الإسلامية" في وقت سابق سيطرتها على أجزاء واسعة من مستودعات التسليح بالقرب من مدينة الضمير بريف دمشق، وتحتوي هذه المستودعات على مخازن وقود صواريخ "سكود ". وقالت مصادر في الكتائب إلى أن الطريق الدولي دمشق -القنيطرة من جهة خان الشيح مازال مقطوعا لليوم الثالث على التوالي. وأوضحت أن حلب تعرضت وريفها للغارات الجوية والقصف بالبراميل المتفجرة للأسبوع الثاني على التوالي، حيث سقط عدد من الجرحى اليوم في حي المرجة في المدينة بعد سقوط عدة براميل متفجرة عليه. أفادت مصادر في المعارضة السورية، الاثنين 23 ديسمبر، أن القوات الحكومية قصفت بشكل عنيف عدة أحياء في جنوب العاصمة. وأشارت إلي أن القصف تركز بشكل كبير على حي مخيم اليرموك ومنطقة المجمع الصناعي بحي القدم. ونقلت قناة "سكاى نيوز عربية" عن المصادر قولها إن بلدات عدة في ريف العاصمة تعرضت كذلك للقصف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة، لاسيما بلدات عدرا ويبرود. من جانبها ، أعلنت كتائب "الجبهة الإسلامية" في وقت سابق سيطرتها على أجزاء واسعة من مستودعات التسليح بالقرب من مدينة الضمير بريف دمشق، وتحتوي هذه المستودعات على مخازن وقود صواريخ "سكود ". وقالت مصادر في الكتائب إلى أن الطريق الدولي دمشق -القنيطرة من جهة خان الشيح مازال مقطوعا لليوم الثالث على التوالي. وأوضحت أن حلب تعرضت وريفها للغارات الجوية والقصف بالبراميل المتفجرة للأسبوع الثاني على التوالي، حيث سقط عدد من الجرحى اليوم في حي المرجة في المدينة بعد سقوط عدة براميل متفجرة عليه.