صرح رامى محسن، مدير المركز الوطنى للاستشارات البرلمانية، أن المركز يؤيد أن تكون الانتخابات الرئاسية أولاً كى نعبر المرحلة الانتقالية، ويلمس المواطن المصرى نوع من الاستقرار السياسي بعض الشيء. وأشار أنه بنظرة موضوعية نجد أن الأصوات قد تعالت ولأول مرة نجدها تتفق. أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، لافتاً أن الرئاسية أولا تقضى وبشكل نهائي على مخططات الإخوان من خلال أن يكون هناك رئيس شرعي. وهذه هى الشرعية الحقيقية، وأن يتخذ من الإجراءات والتدابير وإصدار التشريعات التى تساعد على عبور المرحلة الانتقالية وتنفيذ خارطة المستقبل. وقال رامى محسن أن الرئاسية أولا تعطى فرصة حقيقية لبناء أحزاب قوية، وإبطالها الحجج الواهية نحو أن ضيق الوقت مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية يجعلها غير مستعدة بعض الشيء لبناء كوادر ومرشحين جديدة، كما ان وجود رئيس أولا.يساعد على إعادة بناء صورة جديدة للرئيس الحقيقي لمصر فى محاولة لمحو الصورة الذهنية السيئة لدى الدول الصديقة عن الرئيس السابق كرئيس لمصر. كما صرح رامى محسن، مدير المركز الوطنى للاستشارات البرلمانية، أنه الأوان ان يكون هناك رئيس لمصر منتخب فى ظل ثورتى يناير ويونيو، بناء على انتخابات حرة، وإرادة ناخبين ووعى من جانب الناخب المصرى بعد أن مر بهذه الظروف السياسية القاسية. صرح رامى محسن، مدير المركز الوطنى للاستشارات البرلمانية، أن المركز يؤيد أن تكون الانتخابات الرئاسية أولاً كى نعبر المرحلة الانتقالية، ويلمس المواطن المصرى نوع من الاستقرار السياسي بعض الشيء. وأشار أنه بنظرة موضوعية نجد أن الأصوات قد تعالت ولأول مرة نجدها تتفق. أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، لافتاً أن الرئاسية أولا تقضى وبشكل نهائي على مخططات الإخوان من خلال أن يكون هناك رئيس شرعي. وهذه هى الشرعية الحقيقية، وأن يتخذ من الإجراءات والتدابير وإصدار التشريعات التى تساعد على عبور المرحلة الانتقالية وتنفيذ خارطة المستقبل. وقال رامى محسن أن الرئاسية أولا تعطى فرصة حقيقية لبناء أحزاب قوية، وإبطالها الحجج الواهية نحو أن ضيق الوقت مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية يجعلها غير مستعدة بعض الشيء لبناء كوادر ومرشحين جديدة، كما ان وجود رئيس أولا.يساعد على إعادة بناء صورة جديدة للرئيس الحقيقي لمصر فى محاولة لمحو الصورة الذهنية السيئة لدى الدول الصديقة عن الرئيس السابق كرئيس لمصر. كما صرح رامى محسن، مدير المركز الوطنى للاستشارات البرلمانية، أنه الأوان ان يكون هناك رئيس لمصر منتخب فى ظل ثورتى يناير ويونيو، بناء على انتخابات حرة، وإرادة ناخبين ووعى من جانب الناخب المصرى بعد أن مر بهذه الظروف السياسية القاسية.