احتلت لوحة" الدراويش" للفنان المصري "محمود سعيد " تصنيف أهم لوحة عربية، طبقاً لآراء المتخصصين بحركة الفن التشكيلي. ويرجع ذلك لما حققته" الدراويش "من قيمة متحفية وتقديرية غير مسبوقة قبل ثلاث سنوات، عندما تم تصنيفها كأغلي لوحة في تاريخ الفن العربي. لوحة الدراويش رسمت عام 1935 ، ولكنها منذ أن فجرت زلزال البورصة الدولية للفنون العربية عام 2010 وسجلت كأغلى لوحة عربية ، وهي لا تزال معيار التسعير العربي الذي يطمح جميع الفنانين العرب بما فيهم أكثرهم معاصرة إلى مجرد الاقتراب منه . وقد بيعت " الدراويش "بقيمة 9 ملايين و350ألف درهم أي ما يعادل 2.546 مليون دولار ، وذلك حسب ما أعلنته دار مزادات " كريستيز العالمية " حيث أن مزاداً لها في دبي شهد بيع " أغلى لوحة تشكيلية لفنان عربي بالعالم " وقد كانت التوقعات المبدئية قبل المزاد أن تباع اللوحة بمبلغ 300 أو 400 ألف دولار ولكن اختلفت كل التوقعات عندما بيعت اللوحة والتي اشتراها أمين جدة السابق محمد فارس. يقول الناقد والفنان التشكيلي د. ياسر منجي، إن هناك لوحات عربية اقتربت من القيمة التداولية للوحة الدراويش أو حتى تجاوزتها، لكن يظل محمود سعيد هو النجم الأبرز في فضاء الفن العربي حتى في عام 2013 ، والذي استطاع أن يستكمل مسيرة انفراده وتميزه، حيث أنه أول فنان تشكيلي يحصل على جائزة الدولة التقديرية للفنون والتي تسلمها من الرئيس الراحل " جمال عبد الناصر". احتلت لوحة" الدراويش" للفنان المصري "محمود سعيد " تصنيف أهم لوحة عربية، طبقاً لآراء المتخصصين بحركة الفن التشكيلي. ويرجع ذلك لما حققته" الدراويش "من قيمة متحفية وتقديرية غير مسبوقة قبل ثلاث سنوات، عندما تم تصنيفها كأغلي لوحة في تاريخ الفن العربي. لوحة الدراويش رسمت عام 1935 ، ولكنها منذ أن فجرت زلزال البورصة الدولية للفنون العربية عام 2010 وسجلت كأغلى لوحة عربية ، وهي لا تزال معيار التسعير العربي الذي يطمح جميع الفنانين العرب بما فيهم أكثرهم معاصرة إلى مجرد الاقتراب منه . وقد بيعت " الدراويش "بقيمة 9 ملايين و350ألف درهم أي ما يعادل 2.546 مليون دولار ، وذلك حسب ما أعلنته دار مزادات " كريستيز العالمية " حيث أن مزاداً لها في دبي شهد بيع " أغلى لوحة تشكيلية لفنان عربي بالعالم " وقد كانت التوقعات المبدئية قبل المزاد أن تباع اللوحة بمبلغ 300 أو 400 ألف دولار ولكن اختلفت كل التوقعات عندما بيعت اللوحة والتي اشتراها أمين جدة السابق محمد فارس. يقول الناقد والفنان التشكيلي د. ياسر منجي، إن هناك لوحات عربية اقتربت من القيمة التداولية للوحة الدراويش أو حتى تجاوزتها، لكن يظل محمود سعيد هو النجم الأبرز في فضاء الفن العربي حتى في عام 2013 ، والذي استطاع أن يستكمل مسيرة انفراده وتميزه، حيث أنه أول فنان تشكيلي يحصل على جائزة الدولة التقديرية للفنون والتي تسلمها من الرئيس الراحل " جمال عبد الناصر".