قرية عنتيل السنطة (ابوالجهور) ظلت لسنوات طويلة مجرد قرية عادية هادئة وكأن اهلها كانوا يتمنون ان تظهر فوق السطح ويأتيها الاعلاميون من جميع بلاد الدنيا كما يقول خليل محمد احد سكان القرية التي خرج منها عنتيل للفيديوهات الخادشة للحياء لكنهم وجدوا انفسهم علي سطح الدنيا فجأة وبلا مقدمات بصورة فاضحة فالكل كان يتعامل مع حجازي (السلفي) واخوته علي انهم شيوخ دعاة يصلون وراءهم ولايدفنون موتاهم الابعد ان يصلي عليهم حجازي واخوه ووالده وكانوا ينتظرون خطبة الجمعة من حجازي كل اسبوع في الجامع الكبير بالقرية وكان يتدخل لحل الخلافات العائلية بين الازواج وزوجاتهن في القرية ومدينة السنطة وهو السبب الرئيسي الذي جعل حجازي يتعرف علي هؤلاء السيدات فهناك من بينهن سيدتان من اللاتي ظهرن في الفيديوهات وقامت خلافات كبيرة بين زوج السيدة (د - ف) وطلب من حجازي التدخل للوساطة عند اهلها لاعادتها الي المنزل وبالفعل نجح حجازي وقتها في اعادتها الي منزل الزوجية مؤكدا ان اهالي القرية كانوا في اوقات كثيرة يشاهدونها تقف معه ولم يتسرب الشك اليهم مجرد لحظة انه اقام معها علاقة بهذا الشكل القذر. ظواضاف خالد حجازي نجل (العنتيل) الذي يبلغ من العمر 15عاما ان والده راجل ولا يعيبه ما حدث وان نساء السنطة والقرية كن يذهبن اليه في الشركة ولم يكن والده يذهب اليهم وانه كان يشتري تلك النساء بنقوده