يجب احترام سيادة الدولة والقانون ، لا يجوز لأي فرد في الدولة مهما كان شأنه أو شنبه أقصد حتي لو كان شجيع السيما أبو شنب بريمة أن يدوس بقدميه علي قانون الدولة ..وعلي رأي المثل الشعبي سكتنا له ، فدخل بحماره ، وأبوشنب بريمة لم يدخل بحمار واحد وانما دخل بعدة حمير ، كل حمار منها يحمل مطالب غير مشروعة ومخالفات وتجاوزات كفيلة بوضعه خلف القضبان ! فاذا طلبنا منه أن تكون اللائحة متضمنة بند الثماني سنوات التي كانت سببا في جلوسه علي مقعده الحالي ، نجده يشترط "هو وعصابة الأربعين حرامي" أن تكون اللائحة مطابقة للميثاق الباظنجاني أو الأوليمبي سابقا! أبو شنب بريمة يوهم نفسه بأنه شجيع السيما ويتناسي أنه اللص الذي يتطلع الي سرقة واحتلال الرياضة المصرية من بوابة الفزاعة الدولية والاستقواء بالخارج ، يريد أن يجعل اللصوصية حقا مكتسبا له ولأمثاله من الخارجين عن القانون! أبو شنب بريمة نسي أنه ضرب رقما قياسيا في السفر هو وحاشيته دون قرارات وزارية بداية من الانتخابات القارية التي خرج منها بلا شنب بعد أن فقده في مولد الأنوكا وحتي تذاكر السفر السنغافورية التي تعادل 2مليون جنييه حصل عليها بالأمر المباشر من أجل "التضامن " مع حلف أعداء مصر! وأنا أري أن منح الدولة ثقتها الي الكابتن طاهر أبوزيد وزير الرياضة الجرئ من خلال وضعها مادة رياضية في الدستور هو انتصار تاريخي زاد من حلاوته أن الدستور أعطي صلاحيات مطلقة للقانون الرياضي لإعادة ترتيب الأوراق دون الرجوع لأية مواثيق أولمبية أو دولية . وأكثر ما أحزنني هو علمي بأن أشخاصا عامة مثل الفنان سامح الصريطي كان يعمل في الخفاء لمصلحة أشخاص لا يحبون مصر وعلي حد علمي جاهد الصريطي كثيرا لكن الدولة مالت ناحية الحق ومنحت وزير الرياضة ثقتها فوضع مادة الرياضة في الدستور طبقا لرؤيته التي تصب في مصلحة الوطن ! أتمني أن يلتف الجميع بما فيها الاعلام الرياضي خلف الحقيقة والحق من أجل أن تحيا مصر الرياضية ..ويموت الخونة والجواسيس وأعداء الوطن !!