باءت المحاولات التي بذلها المسئولون بالإسماعيلي لإقناع الأطقم الفنية والنجوم السابقين بالنادي الذين قدموا شكوي للجبلاية بالموافقة علي جدولة مستحقاتهم حتي يتمكن النادي من قيد اللاعبين الأفارقة الجدد بالقائمة المحلية. وصرح محمد فتحي بلبل المدير التنفيذي بالإسماعيلي أنه سيتم التصرف في إرسال20 ألف دولار للجنة الانضباط بالفيفا الخاصة بأتعاب قضية وكيل أعمال النيجيري جون أويري المهاجم الأسبق التي خسرها النادي في غضون الأيام المقبلة. وقال إن اللاعب أليكسندر لا يحق له أن يرحل عائدا للبرازيل وهو مازال في القائمة المحلية وسيتم لفت نظره للانتظام في التدريبات اليومية ردا علي الإنذار الذي أرسله محاموه لفسخ عقده. وأضاف أن مستحقاتنا لدي المصري نظير إعارة حارسنا محمد عواد لصفوف فريقهم لمدة6 أشهر وقيمتها500 ألف جنيه لم نحصل عليها حتي الآن وتعهدت الشركة الراعية للناديين بالتدخل لإنهاء هذا الموضوع لصالحنا. وأشار المدير التنفيذي بالإسماعيلي إلي أنه فور إيداع الشركة الراعية لفلوس المصري البورسعيدي في حساباتنا خلال الساعات القليلة المقبلة سوف نشرع بشكل عاجل في صرف الراتب الشهري للعاملين بالنادي. وأكد أنه سيتم وضع الميزانية عن العام المالي المنتهي2014 في مكان بارز بالنادي تنفيذا للقانون المتبع في التحضير لانعقاد الجمعية العمومية العادية لمؤسستنا الرياضية المقرر لها يومي19 و20 مارس الحالي والتي يحق لعدد أربعة آلاف و314 عضوا حضورها من أصل12 ألفا. تدريبات خاصة انفرد طارق يحيى المدير الفنى للإسماعيلى عقب انتهاء مران الأمس بالمهاجمين الثلاثة للفريق الغانى إيمانويل والنيجيرى أيكى وأحمد أبوزيادة ومنحهم بعض الجمل الفنية التى تساعدهم على إحراز الأهداف بسهولة فى شباك الخصم. عيد ميلاد زيكا احتفل محمد زيكا لاعب الإسماعيلي أمس بعيد ميلاده وسط زملائه الذين قدموا له التهنئة والهدايا في ظل أجواء من البهجة والسعادة فرضت نفسها علي الجميع داخل النادي. أشعة رنين قرر الدكتور مجدى الباز رئيس الجهاز الطبى للإسماعيلى إجراء أشعة رنين للحارس الصاعد محمد مجدى نظراً لشكواه من آلام مبرحة أسفل عضلات البطن تحول دون استكماله للتدريبات فى الفترة الأخيرة. ريكاردو حزين قبل أن يغادر البرازيلى ريكاردو المدير الفنى السابق للإسماعيلى قام بتسليم مفاتيح الفيلا والسيارة التى خصصت إليه طوال فترة إقامته بالإسماعيلية وقامت إدارة النادى بمساعدته فى نقل أمتعته الشخصية لمطار القاهرة لكن لم يكن أحد فى وداعه وهو الأمر الذى أحزنه.