أكدت محامية المرأة التي تتهم جوليان أسانج باغتصابها في السويد عام 2010، الخميس أنها ستطلب إعادة فتح التحقيق في القضية بعد توقيف مؤسس ويكيليكس في لندن. وقالت إليزابيث ماسي فريتز لوكالة فرانس برس "سنفعل ما بوسعنا ليفتح المدعون العامون التحقيق في السويد وليرحّل أسانج إلى السويد ويمثل أمام العدالة". ونظراً لان أسانج كان لاجئاً في سفارة الإكوادور في لندن، تخلت السويد في مايو 2017 عن ملاحقته، مع مرور فترة التقادم البالغة ثلاث سنوات، ولعدم إمكانية تقدم التحقيقات.