تنظر محكمة القضاء الإداري بالمنصورة، اليوم الأحد، ما يقرب من 32 طعنا انتخابيا، ما بين الطعون على المنتمين للحزب الوطني المنحل، أو الطعون على قرارات العليا للانتخابات باستبعاد من لم يؤدوا الخدمة العسكرية. وشملت القضايا عددا من الطعون منها القضية رقم 1757 لسنة 34 ق، المرفوعة من محمد عبد المجيد محمد الطوخى ضد اللجنة العليا للانتخابات، والقضايا أرقام 1763 و1765 و1766 و1767، ضد كل من توفيق عكاشة وفؤاد محمد إبراهيم وعبير على حسن وولاء الحسيني ومحمد احمد عبد المحسن، إضافة إلى القضايا التي تحمل أرقام 1768 و1769 و1770 و1771 و1772 و1773 و1774 و1775 و1776 المرفوعة من السعيد البدراوى عبده البدراوى، ضد كل من خالد خالد محمد عبد العال ومحمد عنتر إمام وفاروق عبد الرازق على وعادل محمد عبد الرازق سراج وإبراهيم عبد الغفار إبراهيم وعبد العزيز إسماعيل عبد العزيز وعادل المغازي بدوى وحاتم حسنى وإلهامي احمد عبد اللطيف. كما تقدم محمد بدير شعيشع بطعن ضد حسن حسين محمد رقم 1777، وإبراهيم أبو المعاطى السعيد بالطعن رقم 1778. وقام بالطعن أيضا السعيد البدراوى عبده بالطعن ضد كل من هيام عبد العزيز عمر رقم 1780. ووحيد رمضان فودة طعن رقم 1781، ومسعد لطفي عبد الحافظ طعن رقم 1782. وحسن خالد عبد العال طعن رقم 1783. وقام عادل محمود حسانين بالطعن رقم 1779 ضد اللجنة العليا للانتخابات، والطعن رقم 1784 المرفوع من أحمد عبد الرحمن محمود ضد أسامة محمد عبد العاتي، والطعن رقم 1785 المرفوع من عطا محمود محمود المكاوي ضد محمد سليمان محمد عماشة. كما تقدم أيضا بطعنين آخرين بأرقام 1786 و1787 ضد كل من عباس محمد رضا ومحمد عبد المعطى على السيد. وتقدم إبراهيم حسين الهوارى بطعن رقم 1788 ضد محمد سيد أحمد جلال. وتقدم عابد سعد حسانين بطعن رقم 1790 ضد اللجنة العليا للانتخابات، مثلما تقدم أيضا إسلام حسين احمد والسيد السيد إبراهيم بطعنين متتالين بأرقام 1791 و 1792 ضد اللجنة العليا للانتخابات أيضا. وتقدم حزب "المستقلين الجدد" بالطعن رقم 1807 ضد وزير العدل. كما تقدم طارق الدسوقي عبد الجليل بالطعن رقم 1821 ضد وزير العدل أيضا، وتقدم عوض عبد العظيم محمد بالطعن رقم 1894 ضد السيد أبو النجا المرسي، وأخيرا تقدم السيد محمد منصور على بالقضية رقم 1824 ضد المجلس الأعلى للقوات المسلحة. واحتشد العشرات من أنصار النائب السابق هرماس رضوان، والمشهور بأنه أحد نواب التجنيد المستبعدين أمام المحكمة، ورددوا هتافات "الشعب يريد هرماس نائب".