في روايته الثالثة يستخدم الروائي الشاب نصر رأفت مبني ماسبيرو كمسرح لأحداث روايته التي ينسج عبر شخوصها أسرار وكواليس حياة الموظفين اليومية. بما فيها من صراعات وأزمات وانحرافات ورشوة و فساد وليصبح ماسبيرو هذا المبني الضخم وما يضمه من موظفين أو كما أطلق عليه رأفت' صندوق العجائب الكبير' نموذجا مصغرا من المجتمع المصري. تأليف: نصر رأفت, تقع في400 صفحة من القطع المتوسط, صدرت عن مكتبة مدبولي.