أدى ركود صناعة الأثاث بدمياط إلى إغلاق آلاف الورش، وتفشى البطالة، بعد ارتفاع أسعار الأخشاب والأبلكاش، وتخطى سعر لوح «الأبلكاش» 105جنيهات، وقد تركت الغرفة التجارية بدمياط صغار الصناع فريسة فى أيدى مستوردى الأخشاب، وأصبح الصانع الدمياطى فى أمس الحاجة لتدخل الدولة لوقف الاستغلال الذى فاق كل تصور، ونحن دمياطيا دخلنا المنطقة الرمادية، فماذا نفعل؟. يحيى السيد النجار