حالة من الفزع أصابت الأمريكيين,بعد اعتراف الطالب الأمريكي ألكسندر كينيوا, 21 عاما] الذي يدرس الهندسة, بولاية ميريلاند بقتل وتقطيع أوصال شريكه في السكن كوجو بونسافو.والتهام قلبه وجزء من مخه. و هى ثاني حادثة من نوعها بالولايات المتحدة خلال أقل من أسبوع وقد اكتشف الجريمة شقيق ألكسندر, الذي اعترف بجريمته للشرطة. تأتي هذه الجريمة فيما لا تزال أمريكا تحت تأثير صدمة الجريمة التي عرفت باسم' زومبي ميامي', حيث وقعت في ولاية ميامي, عندما رصدت كاميرا فيديو, منذ نحو أسبوع, شخصا يلتهم وجه أحد المشردين, وتم ضبطه من خلال كاميرا فيديو, وظل ينهش وجه الضحية قبل أن تأتي الشرطة وتلقي القبض عليه, وكانت شبكة' دبليو إس في إن' التليفزيونية, استضافت شاهدا, قال: الرجل بقي يأكل الرجل الآخر, مزق جلده, ثم ابتلع قطعا حمراء مليئة بالدم.