عاودتني ذكرياتي الماضية واحتوتها أمنياتي الفانية كم مرارا أحلم الذي كان يوماً من جراحي الدامية من أقاصي الشرق حتي غربها مر طيف من ظلال بالية طيفها بل ظلها بل قل شذا من بقايا فيحها في باقية كنا يوماً من تلاق دائما واقتسمنا الشوق فوق الرابية لكن الآن الليالي لم تعد بيننا إلا ابتعاد القاسية صوت عصفور تعالي في المدي ثم أمسينا نلاقي شادية صنتها يوما ولكن لم تصن عهدنا في ساعة بل لاهية لاتلم نفساً تناست حبها بين أغصان تدلت عارية سوف يأتي يومنا كي نلتقي اذكر الماضي يراني داعية يدعنا لو نلتقي في عالم لانري شراً بأيد شافية