ساكن في عجز المعجزات شايف ملامحي مكتّفة إيد الحقيقه المدهشة الكدب في عيون اليقين لا بينتهي غير بالسكات شايل دقايقي للزمن بتمد نحت الخوف أيادي بتزرع اللقمة وبتخرج الحبة .. من دموع الشمس علي نار إبراهيم ولا كان وقوف النار في دهشة الاقتحام والتخلّي عن صفاتها .. معجزة دي بس كام نقطة عرق نطرتها علي خدّه الملايكة تعرّفه الشمس واقفة مدمّعه م الشك والشك ب عيون إبراهيم يكفيها ساعة وتنفرد .. ضلمة وسلام (هاجس) قبل الحقيقة لا تندهش الشك كان سكة وصولك للإيمان قبل الحقيقة ما تتعرف كان صعب يعلي بصوته مرة أو يرتجل عقله الأمان كات رؤيته فعل القمر وقت المخاطرة وانفلات النبر من جوف الجواري وهما بيعشقوا الملك بالضعف أو رؤيته بعض الملامح للشجر وقت الرياح لما تشيل عنّه الحجاب ف تبيّن الوجع اللي فاضح شكله ف صعود الخريف ولا كان ساعتها العري ده أثره طفيف يمكن أيادي الشمس هتلمّ في خيوط الضلام أو تحجب الضلمه بطلوع الفجر علي كتف القمر ف بيخرجه عكس المدار إبراهيم مع إنّه حبّ القمر وحس يمكن برده بيدوم بالدفا كان مؤمن بالفراق لذلك نفّض الضلمه وبواقي جسمه م القمر واستسلم للنداء يمكن ساعتها الصدمة بطلوع السنابل وسخونة الشمس وإحضارها للعفاريت تساعد الدنيا الهدوء وتقسم التعب اللي ناشع وتمدّ كف الأرض تقلع طرحها وتهني بصعود الغلابة علي كتف الأغاني وتشيل بواقي خضار علي جبينهم كان ساعتها الشك واقف .. بانتظاره انتصار الصدق في عموم العبارة إبراهيم ولا كان ساعتها باحتضاره تحضنه الكلمة الصحيحة أو يبتعد شكّه بقراره الشك ف عيون الغلابة بيترهن بالمعجزات إبراهيم لو كان مآمن م البداية مكانش مات !!