انفصلت مجموعة من المسيرة التى انطلقت بالآلاف من أمام مسجد القائد إبراهيم، وقرروا التوجه للتظاهر أمام المجلس الشعبى المحلى بالإسكندرية. وأكد إيهاب القسطاوى – منسق حركة تغيير بالإسكندرية – إلى أن المجلس الشعبى المحلى يمثل رمز السلطة بالإسكندرية، خاصة وأن القوى الثورية والسياسية مازالت ترفض وجود القيادى الإخوانى حسن البرنس فى منصب نائب المحافظ والذى جاء مكافأة له كقيادى بالجماعة وليس لكفاءته فى تولى هذا المنصب.