وسط حالة من الحزن سيطرت على العشرات من مؤيدى الرئيس السابق أثناء تواجدهم بالمستشفى العسكرى بالمعادى، عبرت الشيخة ماجدة عن غضبها وحزنها إيذاء الخبر الذى تناقلته وكالات الأنباء عن وفاة مبارك، مطالبة هى وعدد من مؤيدى مبارك بالكشف عن صحة الخبر وإعلانه. ومن ناحية أخرى أكدت ماجد، أن الرئيس السابق لم يكن ينتوى التوريث لابنه جمال، قائلة إنه "لم يقتل المتظاهرين فى أحداث يناير". وردد مؤيدو مبارك هتافات منها، "الله أكبر الله أكبر، مصر فيها مصابان موت مبارك وتولى محمد مرسى الرئاسة علشان الناس تفرح".