تساءلت سارة خيرت الشاطر قائلة: هل يعيش مبارك وأسرته اللحظات القاتلة التى كنا نعيشها ظلما؟ وهل ينتظرون الحكم بنفس القلق والرعب الذى كنا نشعر به ليالى الحكم على أبى وإخوانه؟ هل انفطر قلبهم حزنا وحرقة؟ هل سيكون حكما حقيقيا ينفذ؟ هل أخبروه به؟ هل سيصدرون حكما قاسيا يرفض الطعن عليه كما فعلوا بنا؟. وأضافت سارة، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك" "أتمنى من الله أن يعيش آل مبارك الألم والرعب والحسرة التى عانينا منها عشرات السنين، اللهم لا تجعلهم يهنئون أو ينعمون وألحق بهم شفيق، وكل من عاونهم من قريب وأتمم علينا فضلك وثورتنا يا كريم.