سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه والعملات العربية والأجنبية السبت 24 أغسطس 2024    تحولت إلى كرة لهب، لحظة إحراق السفينة "سونيون" في البحر الأحمر بعد هجوم حوثي (فيديو)    هل طلب صلاح ضم سام مرسي؟.. مصدر لمصراوي: أين صديقه عمر جابر من اختيارات حسام حسن؟    باريس سان جيرمان يتصدر الدوري الفرنسي بعد السداسية القاسية في مونبلييه (فيديو)    "التالتة تمام".. شوبير يثير الجدل بهذه التغريدة    موعد مباراة مانشستر سيتي وإيبسويتش تاون في الدوري الإنجليزي    تعرف على درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد    "حد رماه".. مصدر يكشف أسباب ظهور تمساح البدرشين    اليوم.. محاكمة 4 متهمين بقضية داعش العمرانية    كايروكى يُحيى حفلا كامل العدد بمهرجان العلمين الجديدة فى دورته الثانية.. أمير عيد يرتدى الكوفيه الفلسطينية ويغنى تلك القضية والفريق يقدم أغانى رومانسية وشعبية ترضى كل الأذواق.. والمغنى تووليت يلفت الأنظار    شيرين عبد الوهاب عن تصالحها مع "روتانا": "آسفة ضاع من عمري كتير أوي"    8 طرق لخفض ضغط الدم بشكل طبيعي    تفاصيل طلب مدعي «الجنائية الدولية» سرعة إصدار أوامر اعتقال ضد نتنياهو وجالانت    قتلى وجرحى في عمليات طعن غربي ألمانيا    جوجل تبرم أول اتفاق في الولايات المتحدة لدعم غرف الأخبار    السعودية تقرر منح المرأة العاملة إجازة وضع بأجر كامل لمدة 12 أسبوعا    نقيب المحامين يدعو إلى اجتماع عاجل لبحث مشروع قانون الإجراءات الجنائية    أخبار مصر اليوم، أمطار رعدية ورياح مثيرة للرمال والأتربة على هذه المناطق، مؤشرات تنسيق المرحلة الثالثة في الكليات الحكومية 2024-2025، النقل تنشر تقريرا مصورا عن محور بديل خزان أسوان    اليوم، ختام تسجيل رغبات طلاب المرحلة الثانية بتنسيق الجامعات    تصل ل13 ألف| "الغرف التجارية" تطالب بسرعة الإفراج عن السيارات المتكدسة في الموانئ    خالد جلال: الزمالك فرط فى فرصة للتتويج بالكأس فمن يحاسب جوميز على قراره الخطأ؟    آخر تراجع.. سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 24 أغسطس 2024    بعد انخفاضه.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 24 أغسطس 2024    محافظ الإسماعيلية يتابع حملة نظافة ليلية بقرية نفيشة وتوابعها    سأله قفلت محبس الميه ليه.. جار ينهي حياة جاره الشاب ببورسعيد    ميتا توقف حسابات واتساب في إيران تستهدف شخصيات أمريكية مرتبطة ب بايدن وترامب    اليوم، انطلاق امتحانات الثانوية العامة للدور الثاني 2024    محمود فوزى يشارك في تخريج أول دفعة من فرع العلمين بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا    مشروعات الطاقة الشمسية.. تشغيل محطة أبيدوس بقدرة 560 ميجا وات سبتمبر المقبل    يا ريتني وموعود وبحبك يا غالي، هاني شاكر يحيي حفلا لا ينسى بالقلعة (صور)    برج الحوت.. حظك اليوم السبت 24 أغسطس 2024: عبر عن مشاعرك    أمير عيد يبحث عن طفلة تائهة خلال حفله في العلمين الجديدة    عمر طاهر يكشف سمات الكاتب الساخر: خفة الظل في المرتبة السادسة    «زي النهارده».. وفاة الفنانة أمينة رزق 24 أغسطس 2003    تنسيق الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا 2024 والمصاريف    بشرى لمرضى السكر.. شعبة الأدوية تكشف موعد انفراج أزمة نقص الأنسولين (فيديو)    مصر تضع دلائل إرشادية جديدة لعلاج مرض السكر (تفاصيل)    إعلام عبري: سقوط عدد من الصواريخ في كريات شمونه شمالي إسرائيل    قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قرية باقة الحطب شرق قلقيلية بالضفة المحتلة    ليفركوزن يكرر عادته ويحقق فوزا مثيرا على مونشنجلادباخ    قرار النيابة العامة بشأن حادث إصابة شخصين بالخرطوش في الجيزة    أغنية "يا زهرة المدائن يا قدس" من قلب مهرجان العلمين.. فيديو    شعبة الأجهزة الكهربائية: اللي محتاج يشتري جهاز يشتري وميأجلش    الجميع يبحث عنها.. لماذا انتحلت سيدة صفة ابنة شقيق الفنان محمد فؤاد؟    مؤسسة أخبار اليوم تحذر من انتحال صفتها على منصات السوشيال ميديا    استشاري مناعة: انتشار فيروس جدري القرود يعود إلى التكدس السكاني    منتخب رفع الأثقال يبدأ تدريباته في باريس قبل انطلاق الدورة البارالمبية    نصر إبراهيم يكشف عن أهم هدف في مسيرته مع الزمالك    سوريا.. مقتل 3 أشخاص في غارات إسرائيلية استهدفت مواقع للجيش السوري وحزب الله    حالتها خطيرة.. نجاة الإعلامية إيمان أبو طالب من الموت في حادث مروع    لاتقتصر على العسكريين.. مدير كلية الدفاع الوطني يكشف الدرجات العلمية التي تمنحها    مصطفى بكري: دخل قناة السويس انخفض بسبب أحداث البحر الأحمر    هل صلاة المرأة بدون شراب باطلة؟ أمين الفتوى يكشف حكم الشرع (فيديو)    عبدالغفار: «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 35 مليون و352 خدمة مجانية خلال 22 يوما    دعاء لأهل فلسطين في أوقات الشدة    كيف يكون المؤمن القوي نموذجاً للتقوى والعمل الجاد في الإسلام؟    الأزهر للفتوى: الله أنزل سورة فى القرآن للتحذير من الخوض فى الأعراض    المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف.. موضوع خطبة الجمعة اليوم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



31 توصية ل"زراعة النواب"على برنامج الحكومة لتحقيق الأمن الغذائى
نشر في اليوم السابع يوم 16 - 07 - 2024

أكدت لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، برئاسة النائب هشام الحصرى، أن قطاعى الزراعة واستصلاح الأراضى والموارد المائية والرى يحظيان بأهمية كبرى لدى الدولة كونهما أحد الدعائم الأساسية للأمن الغذائى المصرى ومن جانب آخر أحد المراكز الرئيسية لدعم القدرات الإنتاجية للصناعات الوطنية فضلًا عن دورهما فى تحقيق إستراتيجية الدولة للتنمية المستدامة ( رؤية مصر 2030) التى تستهدف إحداث نهضة اقتصادية واجتماعية شاملة من خلال الاستفادة من التكنولوجية الحديثة فى زيادة الإنتاج والاستغلال الأمثل للموارد الأرضية والمائية والحد من الآثار السلبية للتغيرات المناخية، وقد أفرد بيان الحكومة مساحة واسعة منه لاستعراض استراتيجية هذان القطاعين وسبل تطوير أدائهما لتحقيق الأمن الغذائى المصري.

وأكدت اللجنة فى توصياتها على برنامج الحكومة الجديدة، أن الحكومة تبنت المنهج العلمى فى التخطيط الإستراتيجى لتحديد مسارات ورؤى التنمية بقطاعى الزراعة والرى واستكمال ما شهدته مصر من تطور خلال الفترة الماضية مما أسهم فى زيادة مردود قطاع الزراعة على الدخل القومى وتنمية الصادرات الزراعية وزيادة دخول الزراع.

وترى اللجنة ضرورة تبنى الحكومة دراسة تحديات ومعوقات التنمية الزراعية المستدامة المتمثلة فى تفتت الحيازة الزراعية والتعدى على الرقعة الزراعية وتراجع دور مراكز البحوث والإرشاد الزراعى، وضرورة الحد من الفاقد الزراعى، ومجابهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية من أجل تحقيق تنمية أكثر استدامة ومن ثم تورد اللجنة توصياتها على النحو الآتى:

أولًا: قطاع الزراعة واستصلاح الأراضي:-
فيما يخص التوسع الرأسى، يهدف هذا المحور إلى استنباط أصناف عالية الإنتاجية فى جميع المحاصيل الزراعية وتطبيق أفضل الممارسات الزراعية الحديثة بما يحقق أعلى إنتاجية ممكنة من وحدتى الأرض والمياه وفى هذا المجال توصى اللجنة بالآتى :
دعم دور مراكز البحوث الزراعية ورفع مخصصاتهم المالية بما يدعم قدراتها البحثية على استنباط أصناف جديدة عالية الإنتاجية، مثل إنتاج تقاوى الخضر والبطاطس وزراعة محصول قصب السكر بالشتل والحد من الاستيراد من الخارج وتوفير العملة الصعبة.
حصر وتصنيف الأراضى الزراعية بالأراضى القديمة بالوادى والدلتا وتحديد المقننات السمادية المناسبة لكل فئة.
تبنى برامج دورية لتحسين التربة ورفع جودها وخصائصها الفيزيائية والكيميائية للوصول لأعلى إنتاجية ممكنة من المحاصيل.

إعلان أسعار توريد المحاصيل الزراعية فى مقدمتها المحاصيل الإستراتيجية قبل مواسم الزراعة بما يضمن تحقيق هامش ربح مجز للزراع يحفزهم على الزراعة والتوريد للدولة ومع تيسير إجراءات حصول الزراع على ثمن محاصيلهم.

إعداد خطة لزراعة محصول القطن وعودته لسابق عهده فى ظل أهميته التصنيعية سواء لصناعات النسيج أو الأعلاف أو الزيوت التى تستورد مصر 95% من احتياجاتها .

تحديد الكردونات والأحوزة العمرانية للقرى للحد من التعدى على الأراضى الزراعية القديمة ذات الخصوبة المرتفعة.

وفيما يخص التوسع الافقى، يهدف هذا المحور إلى إضافة مساحات جديدة للرقعة الزراعية الحالية وفق للموارد المائية المتاحة والقدرات التمويلية اللازمة للاستصلاح وقد انصبت توجهات الدولة نحو تنفيذ العديد من المشروعات العملاقة لاستصلاح الأراضى منها مشروع 1.5 مليون فدان ومستقبل مصر والدلتا الجديدة وسيناء سواء بالاعتماد على المخزون الجوفى أو الرى بمياه الصرف الزراعى المعالج مما يقلل من الفجوة الغذائية ويحقق فائض فى التصدير من بعض المحاصيل وتوصى اللجنة بالآتى:

الإسراع فى إنهاء مشروعات الاستصلاح الجارى تنفيذها ليشعر المواطن بجدوى الاستثمار فيها فضلًا عن دورها فى تقليل الفجوة من المحاصيل الاستراتيجية التى تعد مصر من أكبر مستورديها.
السعى نحو إزالة المعوقات التى تواجه المنتفعين بمشروع المليون ونصف مليون فدان وإنشاء البنية الأساسية لهم من طرق ومدارس ووحدات صحية وإمداد أراضى المشروع بالكهرباء.
طرح أراضى الاستصلاح بأسعار مناسبة لصغار المنتفعين لتحفيزهم على الانتقال لها مع عدم المغالاة فى أسعار تقنين الأراضى خارج الزمام حرصًا على الاستقرار الاجتماعى للأهالى.
تحفيز القطاع الخاص على المشاركة فى الاستثمار الزراعى لاستصلاح المزيد من الأراضى بطرح أراضى مقننة الرى مع تحديد أنسب المحاصيل لزراعتها.
و بشأن مستلزمات الانتاج، وتعد مستلزمات الإنتاج عصب الإنتاج الزراعى والمحدد الرئيسى للإنتاجية المحصولية كمًا ونوعًا ومن ثم توصى اللجنة بالآتي:
دراسة تحديد أسعار الأسمدة وفق آليات العرض والطلب واستبدال الدعم العينى بدعم نقدى للزراع أو زيادة أسعار المحاصيل الزراعية خاصة الإستيراتيجية منها للتغلب مشكلة تسرب الأسمدة المدعمة للسوق السوداء.

وضع خريطة سمادية لكل الأراضى الزراعية على مستوى الجمهورية تحدد احتياجات كل منطقة وفقًا لطبيعة التربة واحتياج المحاصيل المنزرعة.

دراسة توفير الأسمدة للمساحات الكبيرة والتى تزيد عن "25 فدان" لتحفيز الزراع على زراعة المحاصيل الإستراتيجية لجذب مزيد من الاستثمارات لقطاع الزراعة.

تعد التقاوى من أهم محددات الإنتاجية المحصولية من كافة المحاصيل الزراعية ومن ثم توصى اللجنة بالآتى:

دراسة إعداد منظومة متكاملة لإنتاج وتداول التقاوى للمحاصيل الاستراتيجية والخضر والفاكهة بالكميات المطلوبة للمساحات المنزرعة وبالأسعار المناسبة للزراع.

تكثيف جهود المراكز البحثية لإنتاج تقاوى الخضر والعمل على استنباط أصناف جديدة من كافة المحاصيل تتحمل الآثار السلبية للتغيرات المناخية.

المبيدات، من أهم مستلزمات الإنتاج الزراعى لمكافحة الآفات والأمراض النباتية التى تؤثر بالسلب على الإنتاجية المحصولية ومن ثم توصى اللجنة بالآتي:

تشديد الرقابة على إنتاج وتداول المبيدات مع ضرورة وعدم السماح باستيراد المبيدات غير المطابقة للمواصفات والكود المصرى حرصًا على سلامة وصحة المستهلك المصرى.

دراسة إنتاج المبيدات الحيوية والأعداء الحيوية كبديل عن استخدام المبيدات ذات الأثر السلبى على البيئة والمواطن فى ظل تطبيق نظم الزراعة العضوية ذات الميزة التصديرية للأسواق العالمية.
وفيما يخص ملف الارشاد الزراعى، حيث يعد أحد محاور الإنتاج الزراعى لزيادة الإنتاجية المحصولية ومن ثم توصى اللجنة بالآتي:
تفعيل دور الإرشاد الزراعى فى توعية الزراع بمستجدات العمل الزراعى من ممارسات وتكنولوجيا زراعية حديثة لرفع الإنتاجية الزراعية ودخل الزراع.
دراسة حل مشكلة العجز الشديد فى العمالة بوحدات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى ومنها قطاع الإرشاد من مهندسين وفنيين بما يسمح بنقل التوصيات الفنية للزراع بشكل مباشر ووأضح.
وحول قطاع الثروة الحيوانية والداجنة والسمكية:-
يعد هذا القطاع من القطاعات الإنتاجية التى تسهم فى توفير اللحوم الحمراء والبيضاء وتمس حياة المواطنين، وفى هذا المجال توصى اللجنة بالآتي:
إجراء المزيد من الأبحاث العلمية التطبيقية فى مجال التحسين الوراثى لسلالات قطعان الحيوانات المصرية، والتوسع فى استخدام أحدث الوسائل العلمية فى مجال التلقيح الاصطناعى لإنتاج سلالات محلية عالية الإنتاج من اللحوم والألبان تتأقلم مع الظروف المناخية المصرية، لتقليص الفجوة الغذائية من اللحوم الحمراء وتوفيرها بأسعار مناسبة للمواطنين.
العمل على رصد الحركة الوبائية للمسببات المرضية وتحوراتها بدقة، مع توفير اللقاحات البيطرية اللازمة لمقاومتها، وإطلاق المزيد من الحملات البيطرية لتحصين الثروة الحيوانية والداجنة فى مواعيدها المحددة، وإحكام الرقابة على مصانع إنتاج اللقاحات والأمصال البيطرية والتشديد على حفظها طبقاُ للقواعد المنظمة لهذا الشأن لضمان كفاءتها وفاعليتها، ودراسة إمكانية التعاقد مع خريجى كليات الطب البيطرى لسد العجز فى أعداد الأطباء فى الوحدات البيطرية على مستوى الجمهورية.
التوسع فى زراعة وتنمية المراعى الطبيعية نظرًا لأهميتها فى تنمية الثروة الحيوانية، مع العمل على إعداد تشريع لحمايتها وتحديد مواقعها وتصنيفها على مستوى الجمهورية.
التوسع فى إنشاء المزيد من مراكز تجميع الألبان وتطوير القائم منها لتحسين دخول صغار المربين، وضمان وصول منتجات ألبان للمواطنين بصورة صحية خالية من المسببات المرضية، وضخ المزيد من الاستثمارات فى مجال الإنتاج الداجنى لتحقيق الاكتفاء الذاتى من الدواجن والبيض.
إدراج المحاصيل العلفية ضمن الزراعات التعاقدية، وتحديد أسعار مجدية لتوريدها لتشجيع الزراع على التوسع فى زراعتها للحد من استيرادها، وإدخال أصناف غير تقليدية من المحاصيل العلفية تكون ذات إنتاجية عالية ومرتفعة القيمة الغذائية للحيوانات والدواجن والأسماك، مع إحكام الرقابة على مصانع إنتاج الأعلاف لتوفيرها بأسعار مناسبة ومواصفات قياسية جيدة.

6. التوسع فى مشروعات الاستزراع السمكى، وإعداد خطة لتطوير موانئ وأسطول الصيد المصرى لزيادة إنتاجية الأسماك من البحرين الأحمر والمتوسط، والبحيرات، ونهر النيل.

وفيما يخص التشريعات الزراعية:-
باتت التشريعات الخاصة بقطاعى الزراعة واستصلاح الأراضى والموارد المائية عاجزة عن مواكبة المتغيرات التى طرأت على هذين القطاعين مما يعيق أداء دورهما فى التنمية الزراعية المستدامة التى تتبناها الدولة ومن ثم توصى اللجنة بالآتي:-
إعادة النظر فى نصوص قانون الزراعة رقم 53 لسنة 1966 الذى أصبحت لا تتماشى مع معطيات المرحلة الحالية.
إعادة النظر فى نصوص قانون التعاون الزراعى رقم 122 لسنة 1980 فى ظل ترهل النظام التعاونى وغياب دوره فى دعم الفلاح المصرى وآليات التنمية الزراعية.
سرعة إصدار قانون إنشاء نقابة للفلاحين والمنتجين الزراعيين لإنشاء جهة موحدة تمثل الفلاحين وتدافع عن حقوقهم ومكاسبهم.
تفعيل قانون التكافل الزراعى رقم 126 لسنة 2014 بإزالة معوقات تنفيذه وإصدار لائحته التنفيذية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.