رافينيا: الفوز على بايرن ميونيخ يعتبر انتقاما ولكن    أخبار الأهلي: شوبير يكشف طريقة لعب الأهلي أمام الزمالك وورقة كولر الرابحة في نهائي السوبر    أخبار الأهلي: شوبير يكشف عن تشكيل الأهلي والزمالك بنهائي كأس السوبر.. مفاجآت بالجملة    هالاند يسجل أغرب هدف قد تشاهده فى تاريخ دوري أبطال أوروبا    مدبولي: ندعم الخطوات الرامية لإبراز الخصائص الطبيعية الفريدة بمصر وتعزيز قيمتها الاقتصادية    محافظ المنيا: مبادرة «بداية» هدفها الاستثمار في العنصر البشري    شركة مدينة مصر توقع عقد شراكة لتطوير مشروع عمراني سكني متكامل في هليوبوليس الجديدة مع شركة زهراء المعادي للاستثمار والتعمير    خبير: وقف إطلاق النار بغزة ولبنان أهم رسائل السيسي بقمة "«بريكس»    96 مليون يورو مساعدات من ألمانيا ل«لبنان»    أبو الغيط يعزى وزير خارحية تركيا فى ضحايا الهجوم الإرهابى بأنقرة    مسئولون فلسطينيون: استشهاد 16 شخصا في غارة إسرائيلية على مدرسة تأوي نازحين    ردّا على إرسال جنود كوريين شماليين لروسيا.. سيول تهدد بتسليم أسلحة لأوكرانيا    أستاذ علوم سياسية: هناك مشروع إسرائيلي يستهدف تغيير بنية الإقليم ووضع قواعد جديدة    3 أندية تفاوضه.. ماركوس راشفورد يطلب الرحيل من مان يونايتد    نظر طعن بطلان انتخابات نقابة المحامين.. 27 أكتوبر    بداية جديدة.. كفر الشيخ تطلق مهرجاناً لتنس الطاولة احتفالاً بانتصارات أكتوبر|صور    ايباروشية هولندا تحتفل بذكرى تأسيس أول كنيسة    إعلان الحيد المرجاني المصري العظيم كمحمية طبيعية    الأهلي يعود إلى القاهرة في هذا الموعد    خبر في الجول - شكوك حول لحاق داري بمواجهة العين بعد تأكد غيابه أمام الزمالك    ضبط قضايا إتجار غير مشروع في النقد الأجنبي ب 11 مليون جنيه    عيب دي بنت منطقتك.. كواليس مق.تل شاب وسط الشارع بسبب معاكسة فتاة بالعمرانية    وزارة الداخلية تشترط التقديم لموسم الحج المقبل بجهة واحدة    إجراء كويتي عاجل بحق المقيمين لديها    قبل حفل الافتتاح بساعات.. 3 مشاهد لا تفوتك في مهرجان الجونة السينمائي    5 أبراج يحب رجالها الطبخ وتحضير أشهى الأكلات    برغم القانون.. وغياب اللهجة البورسعيدية    مصادر طبية فلسطينية: 29 شهيدًا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم    القناة الناقلة لافتتاح الدورة السابعة من مهرجان الجونة    «المهندسين» تشكل لجانا لبحث أزمة هدم قبة مستولدة محمد علي بمقابر الإمام الشافعي    «الصحة»: مصر سيكون لها دور كبير باليوم التالي لحرب غزة لبدء الإعمار    عملية قسطرة قلبية تنقذ حياة مريض بجلطة حادة في مستشفى منوف    "سبت جوزي عشانه". حكاية علاقة الشيخ أشرف و "المنتقبة" تنتهي بمأساة    القنوات الناقلة لمباراة نيس وفرينكفاروزي في الدوري الأوروبي    أسعار الأسمنت اليوم الخميس 24-10-2024 في محافظة البحيرة    مباحثات موسعة بين وزيرة التخطيط والتعاون ورئيس مجموعة البنك الدولي حول سبل التعاون    الإسكان توضح للمواطنين مراحل تنقية مياه الشرب.. ونصائح لتوفير وترشيد الاستهلاك    خبير موارد مائية يكشف إمكانية عودة مفاوضات سد النهضة بين مصر وإثيوبيا في البريكس    بداخلها ألماظ ودهب وفلوس.. ضبط عاطل سرق خزنة شقة بالتجمع    بعد تداول منشور وتحقيقات سريعة.. الأمن يكشف لغز اقتحام 5 شقق في مايو    ضبط عامل بالفيوم لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية والإتجار فيها    مدير تعليم القاهرة يوجه بضرورة تسجيل الغياب أولًا بأول    موعد عرض Arabs Got Talent الموسم السابع 2024 والقنوات الناقلة    مصر والأمم المتحدة: أسس راسخة في الماضى.. ورؤية ثاقبة نحو المستقبل    تعرف على طاقم تحكيم مباراة الأهلي والزمالك    التأمين الصحي بالقليوبية يحتفل باليوم العالمي لنظافة الأيدي بمستشفى بنها النموذجي    مستشار بصندوق الأمم المتحدة للسكان: شيخوخة السكان مستمرة بوصفها ظاهرة عالمية    جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية ميت الحوفيين ضمن مبادرة "بداية".. صور    تكليف 350 معلمًا للعمل كمديري مدارس بالمحافظات    القوات المسلحة تحتفل بتخريج دفعات جديدة من المعاهد الصحية    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 24 أكتوبر 2024 في المنيا    ساعات على حفل ختام مهرجان الموسيقى العربية.. من يحييه؟    هل يجوز الكذب عند الضرورة وهل له كفارة؟.. أمين الإفتاء يوضح    بدائل الشبكة الذهب للمقبلين على الزواج.. خيارات مشروعة لتيسير الزواج    ألمانيا تزيد شحنات الأسلحة إلى إسرائيل لتتجاوز التقديرات السابقة    خالد الجندى: سيدنا النبى كان يضع التدابير الاحترازية لأى قضية    محافظ الإسماعيلية ورئيس هيئة قناة السويس يشهدان احتفالية ذكرى انتصارات أكتوبر    تهنئة بقدوم شهر جمادى الأولى 1446: فرصة للتوبة والدعاء والبركة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": موسى: أنا رجل دولة والنظام الرئاسى الأصلح لمصر.. الشاطر: مصر ستصبح قوة اقتصادية بعد 10 سنوات ويجب احترام الأغلبية.. فقيه دستورى: اللجنة اعتبرت "العزل" غير دستورى فعاد شفيق للسباق الرئاسى

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس العديد من القضايا الهامة، حيث أجرى برنامج "ناس بوك" حوارا خاصا مع عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، وأجرى برنامج "القاهرة اليوم" حوارا مع النائب محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب واستكمل برنامج "الحقيقة" حواره مع المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.
"القاهرة اليوم": محمد الصاوى: لجنة الثقافة والإعلام اللجنة تعمل بالتعاون مع الفنانين.. شوقى السيد: قانون العزل غير دستورى وإحالته إلى المحكمة الدستورية العليا لوجود شبهة عوار دستورى
متابعة محمود رضا
انتقد الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى المشروعين التى تعدهما اللجنة الدينية بهدف عمل مجلس أعلى للإعلام المرئى والسمعى وتجريم المشاهد الإباحية من كل وسائل الاتصال وتوقيع عقوبات رادعة على المخالفين.
وقال أديب عندما حاول أنس الفقى إصدار قانون مثل ما يريده البرلمان لمحاولة السيطرة على القطاع الخاص "الدنيا اتقلبت"، فما بالك بقانون يسيطر على حرية الإعلام قرار الرقابة على الأفلام، لافتا إلى أنه لن يسير على القنوات الخاصة، وأنا أتعجب هل سيجلس الشيخ لمشاهدة القبلة هل هى أخوية أم لا؟ وسأقول لكم إن الأفلام "حتتشاف" فى أى حتة هل نحن سندخل الأيام القادمة فى ظلام وسنرى "الأخت" منى الشاذلى تجلس بمنزلها لأنها غير محجبة! وسيتم غلق برنامجى مرة أخرى فى عصر ما بعد الثورة!
ومن جانبه، قال م.محمد الصاوى رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشعب لقد جاء لنا قانون حذف المشاهد الساخنة جنسيا من الأفلام، وأحب أن نطمئنكم ونلتقى بإعلاميين كثيرين وأغلبهم يشهدون بأن اللجنة تعمل بالتعاون مع الفنانين ولا نتخذ أى خطوة إلا بمشورة الإعلاميين ولسنا فى العصر القديم.
وأضاف: وضعناه جانبا ولدينا مشروعات أفضل كثيرا وننظر إلى مشروعات تنظيمية فقط ولا يوجد قانون أو مشروع قانون ليتم مسح المشاهد الساخنة من الأفلام القديمة.
ومن جهته، قال أحمد أبو الخير الصحفى بجريدة صوت الأمة فى مداخلة هاتفية، الجمعية التأسيسية للدستور المنحلة أنفقت مليون ونصف المليون فى ثلاثة أيام، فاجتماعات اللجنة التأسيسية تم صرف مليون ونصف عليها فى الأكل والشرب، لقد علمت الآن لماذا أنتم غاضبون من قرار عدم دستورية اللجنة! هذا لم يحدث فى زمن أحمد عز، فهو كان يدفع من جيبه فى عزومات الحزب الوطنى، قائلا: "تخيل أن مصاريف نقل المأكولات من الدفاع الجوى إلى قاعة المؤتمرات بالآلاف.
فيما قال أشرف عبد الوهاب مدير المراسم بمجلس الشعب لم تتجاوز مصاريف الوجبات باجتماع اللجنة التأسيسية هذا المبلغ "مليون ونصف"، مؤكدا على أنه ما تم صرفه على المأكولات فى الثلاثة أيام حوالى ستمائة ألف جنيه، بالإضافة إلى بدلات حضور الجلسات، قائلا بعد طلب عمرو أديب منه عرض الفواتير على الرأى العام، أنه سوف يقترح على المجلس هذا الطلب. ولا أدر من أين له بتلك الفواتير والوجبات 200 ألف كحد أقصى والأموال التى ذهبت إلى القوات المسلحة وليس للقطاع الخاص.
فرد عليه أبو الخير قائلا: لدى فواتير ب11500 جنيه قيمة الانتقالات.
وطالب أديب إظهار الفواتير التى أتى بها الأكل من الجيش، قائلا إن المواطن من حقه يعرف، فرد عليه سأحاول أجيب موافقة على ذلك.
فيما قال د.أحمد سرحان المتحدث الإعلامى باسم حملة شفيق لا يصح إلا الصحيح، ولا يمكن قبول استبعاده ونحن مستمرون فى السباق حتى النهاية، وقد تقدم محامى شفيق وقدم الدفوع القانونية، لذا قررت اللجنة بإعادته لسباق الرئاسة ونحن نلتزم بقرار اللجنة مهما كان.
فيما أوضح الدكتور شوقى السيد الفقيه الدستورى فى مداخلة هاتفية بخصوص عودة الفريق أحمد شفيق للسباق الرئاسى، أن اللجنة العليا للانتخابات اعتبرت أن قانون العزل غير دستورى وأحالته إلى المحكمة الدستورية العليا لوجود شبهة عوار دستورى والمسألة كانت بسيطة لأن شفيق تقدم بأوراقه، وحصل على الرمز الانتخابى والقانون رقم 17 الشهير هو خطيئة كبرى فى حق البرلمان المصرى، لذا اقتنعت اللجنة الرئاسية بما قدمناه، والمفوضون بالدستورية العليا وجدوا أن هذا القانون غير دستورى واللجنة قبلت ذلك وإحالة الأمر والقضية لا يسمح بالمخالفة للدستور بدون حكم .
وعقب أديب على القانون قائلا: "فيه واحد فى حالة نكد وهو عصام سلطان وأعضاء مجلس الشعب اللى كانوا يقرون قرار العزل السياسى، وشيخ الأزهر ممكن يخرج بسبب هذا القانون وفى النهاية لم يعد له أى دور.
الفقرة الرئيسية
نظرة على الدين مع النائب محمد أبو حامد
قال النائب البرلمانى محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب يجب الفصل بين تيارات الإسلام السياسى والدين الإسلامى. وأضاف أن الأزهر طول عمره بين أشعرى وصوفى وجازولى وشافعية، وكل علماء الأزهر الكبار كان الأساس بالآلية الصوفية لأنها تستخرج اللقب وتغسله وعندما جاء الإمام محمد عبده لم تكن أفكاره لتطوير الفكر السلفى آنذاك.
ولفت أبو حامد إلى أن الاختلاف فى وجهات النظر تقتضيها إرادة الله، وهناك ما يسمى بالتعيينات السياسية ولو الشعب سكت هيطلع خطاب دينى يطبل للبرلمان.
وأوضح أن النبى صلى الله عليه وسلم اهتم كثيرا بالجوهر، والنبى عليه الصلاة والسلام فى العهد المكى كان يعمل على تغيير جوهر الإنسان.
وقال إن اللحية لم ترد فى كتب العقيدة، وجاء فى آخر كتب الطهارة وفيه يتحدث عن الطهارة، ويجب أن نصل إلى الإسلام المحمدى ثم نعمل ما يسمى عقل جمعى للأمة، وبالتالى نحتاج إلى مجمع لعمل ذلك، ومن خلال التعامل الجمعى مع هؤلاء يتم، والدين يظهر أثره فى الحياة والتدين يعنى التسامح وعدم الشماتة.
"ناس بوك": عمرو موسى: أنا رجل دولة وبعض المرشحين لا يعرفون هذا المعنى.. ويجب أن يكون لرئيس الجمهورية سلطة حل البرلمان.. والنظام الرئاسى الأصلح لمصر.. والقوانين الحالية ساعدت على انتشار الفساد
متابعة ماجدة سالم
الفقرة الرئيسية
"حوار خاص مع عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"
قال عمرو موسى، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه رجل دولة، فى حين أن بعض المرشحين لا يعرفون معنى كلمة "الدولة" من الأساس، موضحا أن لديه خبرة كبيرة فى العمل السياسى والدبلوماسى، لافتا إلى أن الشعب كله يعرف من هو.
وأكد عمرو موسى، على ضرورة أن يكون لرئيس الجمهورية سلطة حل مجلس الشعب، أما تشكيل الحكومة فسيكون بدعوة رؤساء الأحزاب للمشاركة فى تكوينها دون تجاهل حزب الأغلبية، قائلا: "أول من يجب أن يتشاور مع الرئيس فى تشكيل الحكومة هو الأغلبية"، مضيفا: يجب أن يكون للرئيس أيضا القول الفصل فى تحديد وزيرى المالية والدفاع والوزارات السيادية الأخرى.
وأضاف موسى، أنه يفضل النظام الرئاسى وليس البرلمانى، منتقدا مصطلح فريق رئاسى، حيث يرى أن كل رئيس من حقه أن يختار معاونيه، مشيرا إلى أن أول شىء سيفعله فى حال فوزه بالرئاسة هو التوجه للعمل ثم العمل، خاصة أن مصر تحتاج إلى تعويض ما فاتها، وفى الوقت ذاته سيعتمد على الكفاءات المطلوبة لكل مجال من المجالات.
وانتقد موسى مصطلح "الرئيس التوافقى"، مشيرا إلى أنها محاولة لاختيار رئيس بداخل غرفة بعد الاتفاق عليه قائلا: "أفكر فى أسماء ذات مواصفات معينة، خاصة من الشباب لتولى موقع نائب الرئيس"، مشيرا إلى أن معايير الدستور والقانون والكفاءة ستحدد هوية الأشخاص الذين سيعملون معه عندما يصبح رئيسا.
وقال موسى، إن رئيس الجمهورية هو الشخصية الأولى التى تدير الدولة، ولا يصح أن يكون له علاقة بالسلطة التشريعية أو القضاء، موضحا أن صلاحيات الرئيس المقبل يجب أن تتم وفقا للقانون والدستور، قائلا: "مبارك كان له صلاحيات مطلقة وبعيدة عن الديمقراطية، وهذا كان نظاما ديكتاتوريا، وهناك فرق بين النظام الديكتاتورى ونظام يكون فيه الرئيس هو صاحب القرار فى الدولة وفقا للقانون".
وأكد موسى أن هناك اتجاها فى الشارع المصرى، لأن يكون نظام الحكم برلمانيا رئاسيا، لكنه شخصيا يؤمن بالنظام الرئاسى الذى يرى أنه الأنسب لمصر فى مرحلتها الحالية، حيث لم تنضج الساحة السياسية بعد.
وقال موسى "ملف الفساد هو الأخطر لأنه أفسد حياة الناس وكفاية البيروقراطية اللى مصعبة الحياة على الناس، ويجب إعادة النظر فى جوهر وفلسفة الأمور والقضايا السياسية، والقضاء على الفساد مرتبط بمسار الإصلاح وأهم حاجة فى المسار ده نزيد أجور الموظفين".
وهاجم موسى المنظومة القانونية التى يتم العمل بها الآن والمليئة بالاستثناءات قائلا: "القوانين اللى شغالين بيها ساعدت على الفساد، وبالتالى يجب إلغاء هذه الاستثناءات تماما والجمهورية الثانية اللى هنعيشها إن شاء الله يجب أن تكون دولة قانون بلا استثناءات".
واستبعد موسى وضع الدستور الآن قبل إجراء الانتخابات قائلا "لما نقول الدستور أولا قبل الرئاسة يجب أن نضع كلمة إذا أمكن والرغبة فى التكويش وعدم الحنكة السياسية هما السبب فى فشل اللجنة التأسيسية وتمويل الحملات الانتخابية يتطلب أموالا طائلة، فلم أكن أعرف أن تمويل حملتى هيتكلف كل الأموال دى".
وأضاف موسى: "الكثير من الشائعات بتهاجمنى وبعض الأخبار بتتهمنى أنى السبب فى غزو العراق وتقسيم السودان وناقص يقولوا أنى السبب فى تغير المناخ، ويتهموننى بأكاذيب وعيب إن مسلم يهاجمنى بده، وفيه حملة تشويه طبعا ضدى".
وأكد موسى أن استبعاد عدد من المرشحين ليصبح المتنافسين النهائيين 13 مرشحا فقط أفضل كثيرا من وجود 23، لأن اختصار هذا العدد يبعث على الارتياح مبديا استعداده لمناظرة أى مرشح فى أى وقت.
وقال موسى: "مصر والمصريون لا يتفقون مع التطرف ويحترمون الشريعة لأنها جزء أساسى من احترام الدستور، وأنا الأجدر حاليا على قيادة البلاد لأن الإنسان عندما يمرض يذهب للطبيب ولما يعوز يبنى البيت يذهب لمهندس ولما يعوز يبنى بلد يروح لرجل دولة ومصر تحتاج إلى رجل دولة عنده اتصالات وعلاقات دولية تنقذ البلد، والبلد مش عايزة بتوع المظاهرات واللى مش عارفين يعنى إيه دولة أساسا، واللى بيقولوا علىّ فلول، طيب ما هم راحوا اختاروا عصام شرف اللى كان وزير وعضو لجنة السياسات".
"آخر النهار": محمود سعد: يجب على الجانب السعودى أن يتم التعامل مع الجيزاوى بحسب القانون السعودى العادل.. حجازى: الجهل تغيير فى الاصطلاح وهو المعرفة بغير حقيقة
متابعة أحمد عبد الراضى
قال الإعلامى محمود سعد، إن ما حصل للمحامى أحمد الجيزاوى، داخل المملكة العربية السعودية، أمر أرفضه تماما، وهى تهمة ملفقة، ويجب على الجانب السعودى أن يتم التعامل مع الجيزاوى بحسب القانون السعودى العادل.
قال المستشار أحمد مكى رئيس محكمة النقض سابقا، إلى أن التظلم الذى تقدم به الفريق أحمد شفيق للجنة الانتخابات الرئاسية لن يضيف جديدا، وأن لجنة الانتخابات سوف تتمسك بقراراتها لأنها هى فسرت القانون وطبقته على هذا النحو ولا يوجد أى مقتضى للعقوبة، مشيرا إلى أن اختصاص اللجنة العليا بدأ من الإعلان عن فتح باب الترشيح للانتخابات إلى حين إعلان النتيجة، وأاى نتيجة تعلنها اللجنة نهائية ونافذة بذاتها وغير قابلة للطعن عليها بأى طريق، وأمام أيه جهة كما لا يجوز التعرض لقرارات التنفيذ أو إلغائها ولا تراجع عنها سواء من الفريق شفيق أو غيره.
وأضاف مكى خلال مداخلة هاتفية، أنه إذا طعن على قانون العزل السياسى بعد الدستورية فى حالة انتخاب للرئيس للجمهورية، فلا يوجد طعن مبتدأ يقتضى بعدم الدستورية، بأن يكون متفرعا عن دعوة أخرى، بمعنى أن يكون هناك قضية مرددة فى المحاكم ثم يتمسك أحد الخصوم أو ترى المحكمة بتطبيق قانون بعدم الدستورية، وفى هذه الحالة تذهب الأوراق المقدمة إلى الدستورية.
وأشار مكى، إلى أن مصر لا يوجد بمقتضاها نظام بأن يستطيع أى مواطن بها أن يأخذ الأوراق، ويقوم بالطعن على عدم الدستورية من تلقاء نفسه، وبالتالى لا يجوز بتقديمه للجنة الانتخابية ولا أثر له على الانتخابات، وبذلك هى إحدى حسنات المادة 28 من القانون الدستورى، بأنه لا يجوز الطعن على قراراتها .
قال أحمد حلمى المحامى والناشط الحقوقى والسياسى فى مداخلة هاتفية تتعلق بقضية أحمد الجيزاوى المحامى المحتجز بالسلطات السعودية، إن معلومات السفير المصرى بالسعودية قام بالاعتراف على المواطن أحمد الجيزاوى عبر معلومات غير مؤكدة، وبذلك يكون مقصرا فى عمله، مضيفا أن من غير المنطقى أن يقوم الجيزاوى بإمضاء إقرار على نفسه بحصوله على أدوية مخدرات، مشيرا إلى أن البيان الصادر من السفارة السعودية يوضح أن المواد المخدرة عثر عليها داخل علب ألبان مجففة، وبعد ذلك ظهر بأن المواد المخدرة داخل علب ألبان جهينة المجففة، مما يثير عدة تساؤلات متعددة .
الفقرة الرئيسية
حوار مع الدكتور مصطفى حجازى المفكر المصرى الاستراتيجى
قال الدكتور مصطفى حجازى المفكر الاستراتيجى، إن الجهل تغيير فى الاصطلاح أى هو المعرفة بغير حقيقة، وبالتالى علينا أن نبدأ فى استخدام عقولنا طيلة الوقت، مضيفا أن القانون لابد أن ينتهى بنا إلى العدالة المجردة حتى ولو كان قانون أعمى، ولا يؤدى إلى هدمه لبناء أساسيات العدالة ووصفها، وأن الأمر غير الشرعى معرض للهدم مهما طال وقته، وبالتالى الوطنية ليست شعارا يتلى والثورة ليست حشدا عدديا فى حيز جغرافى، هذا ما فهمه النظام السابق عن الوطنية وهذا ما أودى به.
وأضاف حجازى، أن البناء لابد أن يكون على قاعدة عادلة وليست قاعدة ظالمة وغير مستقرة، لأنها بالنهاية سوف تسقط، وبالتالى الهيئة التأسيسية تم هدمها لأن العدل لم يتحقق بها، وأننا لابد أن نسعد بالعدالة المجردة حتى لو تعرضنا للمضايقة والأمور غير الطبيعية تنهدم بكل الظروف المتاحة، وبالتالى الحرية يجب أن تكون قبل العدالة.
وأوضح حجازى، أننا لن نقبل إهدار كرامة أى مواطن مصرى، مشددا أنه على الدولة السعودية التراجع والاعتذار فى قضية أحمد الجيزاوى، ولتطالب بحقوقها إن وجدت بشرعية.
"الحقيقة": "الشاطر": يجب احترام الأغلبية التى فازت فى صناديق الانتخابات.. مصر ستصبح قوة اقتصادية بعد 10سنوات.. وإعادة هيكلة الأمن ستعتمد على خريجى الحقوق.. سنستفيد من جنوب إفريقيا فى تجربة العدالة الانتقالية لملاحقة الفاسدين واستعادة الأموال
متابعة إسماعيل رفعت
الفقرة الرئيسية
"الجزء الثانى من حوار المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين"
قال المهندس خيرت الشاطر، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، إن الجماعة كونت رؤية أمنية مع عدد من ضباط الشرطة المتقاعدين للقضاء على الانفلات الأمنى، كاشفا أن الجماعة عقدت اجتماعات مطولة مع خبراء أمن من دول آسيا.
وكشف الشاطر فى الجزء الثانى، أن ضباط الشرطة من الملازم إلى العقيد لا يحصلون إلا على مرتبات ضعيفة من الدولة عكس الرتب الكبيرة، مشيرا إلى أن إعادة هيكلة الأمن لن يتم إلا بالاستعانة بخريجى كلية الحقوق لأنهم خلال فترة قليلة سيندمجون إلى جهاز الشرطة قائلا: إن مصر فى الفترة الحالية تحتاج إلى قوانين وليس عصا الشرطة.
وقال الشاطر إن مصر تحتاج إلى 10 سنوات لتقفز اقتصاديا لأن ما نهب فى عهد مبارك تريليونات الدولارات، لافتا إلى أن غلق حنفيات الفساد سوف يوفر مليارات الدولارات لمصر.
وردا على تساؤل حول رأيه فى تصريحات المشير طنطاوى بأن المجلس العسكرى لن يقبل بأن تحكم مصر جماعة فى إشارة للإخوان، قال الشاطر، إن المشير طنطاوى هو أول من يعلم بأن الجماعة لا تريد أن تحكم مصر بمفردها وأنه يجب أن يعلم أن العبرة بمن يحصل على الأغلبية يكون فى السلطة التنفيذية.
وأشار الشاطر فى حديثه إلى أنه يجب على المشير أن يحترم الأغلبية، وأقول للمشير طنطاوى: ليس لدينا وزيرا أو محافظا أو عمدة فى قرية يتبع الإخوان، بينما حكومتا شرف والجنزورى لم يكن بينهما مسئولا واحدا إسلاميا وليس إخوانيا.
وقال الشاطر: الجماعة اضطرت لترشيح مرشح لديها للرئاسة بسبب أن الحكومة والسلطة ليس بهما مسئولا واحدا إخوانيا، مشيرا إلى أنه لا يمكن لأحد فى مصر أن يقودها بمفرده فى إشارة للمشير.
إلا أن الإبراشى قاطعه قائلا إن الإخوان يرفعون شعار "حصصنا بسبب أغلبيتنا".. فرد الشاطر: المجلس العسكرى ضغط على القوى الأساسية بالانسحاب. وقال الشاطر: إننا نحترم إرادة الشعب التى أتت بنا عبر صناديق الانتخابات.
ورفض الشاطر الاعتذار كنائب للمرشد للشعب المصرى والقوى السياسية بسبب عودة الجماعة للميدان قائلا: إن الجماعة لم ترتكب أخطاء حتى تعتذر مشيرا إلى أن هذا ليس استكبارا من الجماعة، لأنها لم تغب عن الميدان لأن الجماعة مشغولة بمشروع النهضة وليس بتلك القضايا الفرعية.
وقال الشاطر إن الجماعة ستستفيد من تجربة جنوب أفريقيا المتعلقة بالعدالة الانتقالية ومطاردة الهاربين وإعادة الأموال المنهوبة من الخارج.
واعترض الشاطر على اتهام الإبراشى للجماعة بأنها نزلت الميدان لمصلحتها الخاصة، حيث قال: لم ننزل للميدان من أجل مصلحتنا لكن دعما للشعب المصرى ومطالبه. وقال الشاطر إنه إذا كانت هناك انتخابات رئاسية حرة ونزيهة وسقط مرشح الإخوان فهنا لن نعترض، لكن الأزمة ستحدث لو حدث تزوير فى الانتخابات.
وردا على تساؤل حول مقولته الشهيرة فى مؤتمر المنصورة حينما قال "إن الله كلفنا بمصلحة الشعب"، قال الشاطر لم أقل هذا التعبير لكن الإعلام المغرض هو الذى حور كلامى.
"90 دقيقة": البرنامج يحتفل بذكرى تحرير سيناء.. عبد المعز: مصر أرض الأنبياء ويجب أن نهتم بزيارة سيناء كثيرا.. صلاح سالم: ننتظر من الرئيس القادم إعادة النظر لسيناء وأن تكون من أولوياته
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- جنايات القاهرة لمرافعة النيابة فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل
- مجلس الأمن يطالب السودان بوقف غاراته على جنوب السودان
- زيارة استثنائية لجميع نزلاء السجون بمناسبة تحرير سيناء
- الحكومة المصرية تنفى إبلاغ إسرائيل بسعر جديد للغاز
- وقفة أمام وزارة الخارجية للمطالبة بالإفراج عن الجيزاوى والمعتقلين فى السجون السعودية
- إسرائيل تحيى ذكرى قتلاها فى معاركها مع مصر
- أنصار شفيق ينظمون وقفات احتجاجية فى جميع المحافظات احتجاجا على استبعاده
- إيهود بارك: نأمل أن يلتزم الرئيس المصرى القادم باتفاقية السلام.. وإننا لن نصمت فى ساعة الصفر
- الأقباط يشاركون فى قداس ذكرى الأربعين للبابا شنودة
الفقرة الأولى
الضيوف :
نموذج رائع لأسرة مصرية مشرفة فى ذكرى تحرير سيناء
الضيوف:
الأم صائدة الألغام
الابن شيخ موسى الرويشى
أحمد مجند كان يعمل مع المشير حسين طنطاوى
يونس عبد الحميد الوسيط بين شيخ موسى والمخابرات المصرية
قالت الأم صائدة الألغام إنها فقدت ابنها الذى استشهد على أيدى اليهود وزوجها أمام عينيها، وظلت مع ابنها شيخ موسى تقاوم اليهود فى سيناء، وأنه أثناء 67 أصيب ضابط مصرى برصاص العدو فى قدمه، وقاموا بعلاجه، وظل معهم تسعة أشهر وأثناء التسعة أشهر تبين أنه مهندس يعمل فى الألغام فعلم أبنائها كيفية العثور على الألغام وتفديها، بحيث يجعلونها بعد ذلك فى أماكن مضادة للعدو، وقام الأبناء بتعليم أمهم كيفية كشف الألغام ونقلها إلى أماكن مضادة للعدو، وذلك بأن تجعل الألغام تحت الطعام ثم تضعه بالقرب من أى شجرة معينة بالاتفاق مع أبنائها والفدائيين، ثم يقومون هم بأخذها بعد ذلك واستغلالها ضد العضو.
وأضافت صائدة الألغام أنها كانت تمتهن مهنة رعى الغنم، وتجعلها تمر فى الأماكن التى تذهب إليها حتى لا يقتفى أحد أثر الجنود، وأكدت أنها طوال حياتها كان كل همها هو إسقاط اليهود.
وقال ابنها شيخ موسى: إننا تعلمنا فى المدرسة مادة التربية الوطنية التى شكلت وجداننا الوطنى، مشيرا إلى أن اليهود حاولوا كثيرا دخول قريتهم الخروبة التى يسكنون فيها، فقاوم أهل القرية اليهود فى 67، وظلوا يقاومون حتى استسلموا لليهود ثم قام اليهود بإحراقهم جميعا.
ولفت شيخ موسى النظر إلى أن هذه الأمور جعلت عندهم احتقان وغضب على اليهود، فقام هو ومن معه بعمليات فدائية إلى أن تم إلقاء القبض عليه لمعرفة من هى صائدة الدبابات التى هى والدته، فرفض أن يعترف على والدته حتى وقع تحت التعذيب فى المعتقلات الإسرائيلية، وقاموا بتعذيبه ليجبروه على الاعتراف، ولكنه رفض إلى أن أحضروا أمه أمامه فبكى ولم يعترف، وإذا بأمه تقول له اصمت واثبت قائلة: إن جاد العود فاللحم موجود بمعنى إذا تكسرت عظامه فلحمة موجود ولم يفلح اليهود بأخذ اعتراف منه لذلك قاموا بخلع إحدى عينية.
وأوضح شيخ موسى أنه من كثرة التعذيب كان يخرج الدود من جسده حتى قارب على الموت وكان يتمنى الشهادة كما أوضح أن جسده به مائة وثمانية شظية.
وأشار شيخ موسى إلى أنه كان فى فترة العمليات الفدائية ضد إسرائيل كان الوسيط بينه وبين المخابرات المصرية وسيط يدعى يونس عبد الحميد.
وتحدث يونس عبد الحميد والمجند أحمد عن بطولات شيخ موسى وما عانياه فى المعتقلات اليهودية، وطالبا المشير طنطاوى بأن ينظرا إلى هذه الأسرة المصطفاة بمنح شيخ موسى نجمة سيناء وعلاجه من الشظايا التى فى جسده والتى حول عينه وانضم معهم فى هذا النداء الإعلامى عمرو الليثى.
الفقرة الثانية :
قال صلاح سالم نقيب الأطباء عن محافظة سيناء: إننا ننتظر من الرئيس المنتخب القادم إعادة النظر لسيناء وأن تكون من أولوياته، موضحا أن المستشفيات لم يتم الاهتمام بها إلا فى شرم الشيخ لهدف سياسى ووسائل النقل غير متوفرة لا تساعد إلا على تفاقم إلى الحالات الحرجة ودخولها فى مرحلة خطيرة.
وأكد صلاح سالم على أن سيناء فى الحقيقة محاصرة وأن الحقيقة مرة، لأن الحدود مستباحة ووسط سيناء مفرغ، لافتا النظر إلى أن الرئيس السادات كان يريد إنشاء أكثر من نفق لإيجاد أكثر من منفذ لسيناء.
وأوضح صلاح سالم أن أى مستثمر يأتى لعمل أى مشروع توضع أمامه العراقيل لأنه يذهب إلى أكثر من 16 جهة ليحصل على الموافقات لاستخراج التصاريح والإجراءات لإقامة المشاريع مما يجعله فى النهاية يحبط ويطفش.
وأضاف يحيى عقيلى عضو مجلس الشورى عن حزب الحرية والعدالة، أن سيناء مهمشة ومظلومة ظلما بينا من الإعلام والإعلاميين، وأن الإعلام لا يذكر سيناء إلا فى 25 أبريل، مشيرا إلى أن سيناء كان يتم تعطيل مشاريع التنمية فيها بقرار سياسى لذلك يتمنى أن نرى تنمية حقيقية فى سيناء فى الفترة القادمة.
وأوضح عقيلى أنه لكى يتم جذب المستثمر لابد أن يشعر بوجود الأمن ووجود مناخ يساعد على النجاح بإزالة العراقيل وتبسيط الإجراءات وغير ذلك، كما أوضح أن يكون مبدأ المواطنة منقوصا عند أهالى سيناء وخاصة فيما يتعلق بملكية الأرض.
ومن جانبه، قال محسن عبد العزيز عضو مجلس الشعب عن حزب النور، إن أول لجنه لتقصى الحقائق خرجت من مجلس الشعب ومجلس الشورى كانت موجهة لسيناء، وهذا دليل على أن البرلمان يعبر عن الشعب وبالتالى كان ينبغى على البرلمان أن يخرج بمرسوم قانون لتنمية سيناء لا أن يكون معوقا للقانون.
الفقرة الثالثة
"حوار مع الداعية الإسلامى رمضان عبد المعز"
قال الداعية الإسلامى رمضان عبد المعز، إن مصر حباها الله بعدة أمور منها أنها أرض الأنبياء مر بها إبراهيم أبو الأنبياء بقدمه، ومعه ابن أخيه طالوت، وأن أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام وطأت قدمه هذه الأرض وكذلك سيدنا موسى كليم الله لقوله تعالى لموسى "اخلع نعليك إنك بالوادى المقدس طوى"، وأن المراد بالوادى المقدس أرض سيناء، وقوله تعالى فى صورة مريم "ونديناه من جانب الطور الأيمن"، قال إن المقصود به جبل الطور الذى هو أقل جبال الأرض طولا وأعظم منزله عند الله لأن الله تعالى أقسم به لعظم منزلته، وأن موسى ناجى من فوقه ربه.
وتساءل عبد المعز كم مصرى فكر أن يذهب إلى جبل الطور ويزوره على أساس أنه مقدس إسلامى ولماذا هذا الهجر لسيناء الذى سنكون مسئولين عنه أمام الله.
وأضاف عبد المعز أن عمرو ابن العاص فتح مصر عن طريق هذا المعبر، كما طالب عبد المعز بمد جذور التواصل بين أبناء مصر وسيناء لنكون لحمه واحدة ونعمل على تعميرها وتنشيط الزراعة بها لأن سيناء لو نطقت لشكتنا إلى الله.
وطالب عبد المعز من يذهب إلى الأماكن الذى تحدث عنها القرآن بالتأمل والتفكير للحظات والتى قد يكون أفضل من عبادة سنة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.