قبل فتح باب حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024.. الأوراق المطلوبة والشروط    الغرفة التجارية: زيادة الطلب سبب ارتفاع أسعار السيارات    الرقابة العسكرية للاحتلال الإسرائيلي تفرض حظر نشر حول هجوم حزب الله الصاروخي    وزير الخارجية يلتقى المفوض السامي لحقوق الإنسان بنيويورك (صور)    عاجل - غلق قناة الجزيرة برام الله بعد اقتحام مكتبها    مبابي يحقق إنجازًا فريدًا مع ريال مدريد    والد أشرف داري: جاهزية اللاعب للمشاركة في السوبر الإفريقي أمام الزمالك    موعد مباراة برشلونة ضد فياريال والقنوات الناقلة في الدوري الإسباني    بعد تعرضها لأزمة صحية مفاجئة.. 7 معلومات عن الفنانة آثار الحكيم    أحمد سعد يعلن عودته لزوجته علياء بسيوني (فيديو)    «الصحة»: متحور كورونا الجديد غير منتشر والفيروسات تظهر بكثرة في الخريف    أفشة: مبروك الدوري يا أهلي    عاجل- تصعيد صاروخي غير مسبوق من حزب الله.. والملاجئ تمتلئ ب 300 ألف إسرائيلي    حبس مهندس بالتعدي على سيدة بالسب وإحداث تلفيات بسيارتها بمدينة نصر    ليبيا.. رجل يسرق 350 ألف دينار من منزل حماته لأداء مناسك العمرة    زلزال بقوة 6 درجات يضرب الأرجنتين    أسامة عرابي: لاعبو الأهلي يعرفون كيف يحصدون كأس السوبر أمام الزمالك    حبس تشكيل عصابي تخصص في تصنيع المواد المخدرة    ثقف نفسك | 10 معلومات عن النزلة المعوية وأسبابها    عاجل- أمطار ورياح.. تحديثات حالة طقس اليوم الأحد    أحمد فتحي يوجه رسالة مؤثرة إلى جماهير الأهلي بعد اعتزاله.. ماذا قال؟    حزب الله يستخدم صواريخ «فجر 5» لأول مرة منذ عام 2006    إسماعيل الليثى يتلقى عزاء نجله بإمبابة اليوم بعد دفن جثمانه ليلا بمقابر العائلة    أمامك اختيارات مالية جرئية.. توقعات برج الحمل اليوم ألحد 22 سبتمبر 2024    بعد ارتفاعها 400 جنيه.. مفاجأة في أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة (بداية التعاملات)    الآن.. رابط نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 بالدرجات فور إعلانها رسميًا (استعلم مجانًا)    نتنياهو يدعو بن غفير وسموتريتش لمشاورات أمنية عاجلة    احتفالية كبرى بمرور 100سنة على تأسيس مدرسة (سنودس) النيل بأسيوط    أضف إلى معلوماتك الدينية | حكم الطرق الصوفية وتلحين القرآن.. الأبرز    اليوم.. محاكمة مطرب المهرجانات مجدي شطة بتهمة إحراز مواد مخدرة بالمرج    الآن.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 22 سبتمبر بعد الانخفاض بالبنوك    الموزب 22 جنيهًا.. سعر الفاكهة بالأسواق اليوم الأحد 22 سبتمبر 2024    مش كوليرا.. محافظ أسوان يكشف حقيقة الإصابات الموجودة بالمحافظة    كلاسيكو السعودية.. الهلال يضرب الاتحاد بثلاثية معتادة    مواجهة محتملة بين الأهلي وبيراميدز في دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا    صيادلة المنوفية تُكرم أبنائها من حفظة القرآن الكريم    نشأت الديهي: الدولة لا تخفي شيئًا عن المواطن بشأن الوضع في أسوان    مختارات من أشهر المؤلفات الموسيقى العالمية في حفل لتنمية المواهب بالمسرح الصغير بالأوبرا    محمد حماقي يتألق في حفل بالعبور ويقدم «ليلي طال» بمشاركة عزيز الشافعي    نشأت الديهي: الاقتصاد المصري في المرتبة ال7 عالميًا في 2075    وزير الخارجية: نرفض أي إجراءات أحادية تضر بحصة مصر المائية    «موجود في كل بيت».. علاج سحري لعلاج الإمساك في دقائق    اندلاع حريق بمحال تجاري أسفل عقار ببولاق الدكرور    الصين وتركيا تبحثان سبل تعزيز العلاقات    محافظ الإسماعيلية يناقش تطوير الطرق بالقنطرة غرب وفايد    خبير يكشف عن فكرة عمل توربينات سد النهضة وتأثير توقفها على المياه القادمة لمصر    شاهد عيان يكشف تفاصيل صادمة عن سقوط ابن المطرب إسماعيل الليثي من الطابق العاشر    احذر تناولها على الريق.. أطعمة تسبب مشكلات صحية في المعدة والقولون    نشرة التوك شو| انفراجة في أزمة نقص الأدوية.. وحقيقة تأجيل الدراسة بأسوان    خبير لإكسترا نيوز: الدولة اتخذت إجراءات كثيرة لجعل الصعيد جاذبا للاستثمار    د.حماد عبدالله يكتب: "مال اليتامى" فى مصر !!    5 أعمال تنتظرها حنان مطاوع.. تعرف عليهم    قناة «أغاني قرآنية».. عميد «أصول الدين» السابق يكشف حكم سماع القرآن مصحوبًا بالموسيقى    المحطات النووية تدعو أوائل كليات الهندسة لندوة تعريفية عن مشروع الضبعة النووي    فتح باب التقديم بمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الدينى    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 21-9-2024 في محافظة البحيرة    «الإفتاء» توضح كيفية التخلص من الوسواس أثناء أداء الصلاة    "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".. أذكار تصفي الذهن وتحسن الحالة النفسية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": أبو الفتوح يصف نفسه ب"مرشح لكل المصريين".. ويؤكد: الشعب سيسقط الفلول.. وحمدى بدين: استقبلنا أبو إسماعيل والشاطر بلجنة انتخابات الرئاسة ولم نميز سليمان.. والبلتاجى: الثورة ليست ساذجة

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس العديد من القضايا الهامة، حيث أجرى برنامج "آخر النهار" حوارا مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح للرئاسة، وأجرى برنامج "ناس بوك" حوارا مع الدكتور مأمون فندى، أستاذ العلوم السياسية.
"القاهرة اليوم": أديب: اللعبة الآن بين سليمان والإخوان.. والبلتاجى: هناك شبه إجماع من البرلمان على قانون "عزل الفلول".. أبو حامد: أرفض قانون مجلس الشعب لأن به عوار دستورى
متابعة محمود رضا وإسلام جمال
قال الإعلامى محمد مصطفى شردى إنه إذا تم بالفعل تطبيق قانون العزل السياسى أعتقد أن مجلس الشعب سيواجه مشاكل فى الفترة القادمة، فيما قال الإعلامى عمرو أديب إن اليوم كان هناك اختلاف بين النائب مصطفى بكرى بمجلس الشعب حول قانون منع ترشح رموز النظام السابق، وإذا ظهر تغير مفاجئ فى رأى النواب المعترضين سيكون مظهر مجلس الشعب غير جيد.
وأضاف أديب نحن أمام "جيم" واضح جداً بين الإخوان وعمر سليمان بعد ظهور الأخير والترشح للرئاسة والإخوان يرون أن ظهوره أصبح يعرقل مسارهم، ولكن من الممكن أيضا أن تنتهى اللعبة بفوز موسى أو أبو الفتوح أو العوا ولكن اللعبة الآن بين سليمان والإخوان.
وفيما يتعلق بقضية أبو إسماعيل أوضح أديب لقد وصلت لمرحلة أنى أريد من القاضى أن يحكم بأى شىء فأنا أعذره فهو يتعرض لضغط شديد من مؤيدى الشيخ حازم خارج القاعة.
وأشار أديب إلى أن مؤيدى الشيخ حازم يعتقدون أن الحكم الذى سيصدر سيأتى بحازم أبو إسماعيل رئيساً لمصر مباشرة، فأنا أطالب منهم بأن ينسحبوا حتى يستطيع القضاء أن يقوموا بعملهم دون ضغط.
وأوضح الإعلامى عمرو أديب، معقبا على قانون العزل السياسى قائلا: "شوفوا يا جماعة القانون دا لو تم إقراره، الإخوان المسلمين هما اللى هيحكموا وإذا لم يُقر فإنه الرئيس القادم هو عمر سليمان، وإذا تم إقرار ذلك القانون سيكون من مرره ضد الجنرال سليمان، وإذا تم منعه فإن الرئيس القادم هو الجنرال سليمان".
قال الدكتور محمد البلتاجى، القيادى بحزب الحرية والعدالة، إنه من المستحيل أن تكون ثورة يناير ساذجة، حتى يعود من قامت ضدهم الثورة لحكم البلاد مرة أخرى، مضيفا: "أن مصر فى مأزق الآن بعد أن أصبح نائب مبارك ورجال مخابراتهم هم من قاموا بحماية الثورة وكأن الثورة قامت لتقديم عمر سليمان بديلاً عن مبارك".
واتهم البلتاجى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، ويذاع على قناة أوربت، من أسماهم ب"رجال مخابرات حسنى مبارك" بأنهم المسئولين عن الأحداث الدامية التى شهدتها البلاد طيلة المرحلة التى أعقبت الثورة وحتى الآن، مشيرا إلى أن هناك قوى شبابية تطالب الآن ليس بعدم ترشيح عمر سليمان فقط بل بمحاكمته فى تهم فساد.
وأضاف البلتاجى، أن البرلمان حريص على عدم وجود أى شبهة دستورية فى قانون عزل "الفلول"، مشيرا إلى أن البرلمان يحاول تكفير ذنبه، وأن المادة 28 بوضعها الحالى تفاجئنا بنتائج على غير إرادة الشعب المصرى.
وأوضح أنه إذا كانت هناك إرادة سياسية لتأمين مستقبل الثورة، فسيتم إقرار قانون العزل فى وقت قياسى ونحن نتحدث عن قانون سياسى يصحح وضعا خاطئا فى الانتخابات الرئاسية المصرية.
وقال البلتاجى إن هناك شبه إجماع من كافة الأطياف والفصائل السياسية التى تشكل البرلمان، على قانون "العزل"، مشيرا إلى أن النواب المعارضين للقانون لا يتعدون 13 نائبا.
أكد المستشار مرتضى منصور المرشح لرئاسة الجمهورية وأحد المحاميين الرئيسيين للدفاع عن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، على أن الحكم الذى أصدرته محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، يؤكد عدم حصول والدة أبو إسماعيل على جنسية غير المصرية وتلزم الداخلية إثبات العكس إذا صح حصولها على جنسية أخرى.
وأضاف منصور خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، ويذاع على قناة أوربت، يجب أن يقدم للمحكمة مستند يعد إثبات الجنسية والمستند الوحيد هو جواز السفر، ووزارة الداخلية قالت بمكتوب على الكمبيوتر أنها دخلت مصر بجواز أمريكى ولهو ما لم يثبت، مشيرا إلى أنه بهذا الحكم سيكون الشيخ حازم متمتع بكافة حقوقه السياسية.
ولفت منصور إلى أن قام بالمرافعة عن الشيخ حازم أبو إسماعيل، على الرغم من أنه منافس له فى انتخابات الرئاسة، وذلك لأنه أراد الدفاع عن الظلم، مشيرا إلى أنه شاركه فى المرافعة الدكتور خالد على المرشح للرئاسة أيضا.
وفيما يتعلق بصدور أمر ضبط وإحضار له فى قضية موقعة الجمل، قال منصور بانفعال شديد أنا لن اسلم نفسى ولو على "جثتى" للداخلية بعد إخلاء سبيلى فى قضية موقعة الجمل ولن أسمح بضبطى وإحضارى ووراء كل ذلك هو عصام سلطان.
الفقرة الأولى
"موقعة الجمل"
قال د.محمد حمودة الفقيه القانونى من المحتمل أن والدة المرشح الرئاسى حازم أبو اسماعيل تحمل جنسية أخرى بخلاف المصرية وذلك يعد جريمة لمخالفته الإعلان الدستورى الصريح والواضح ولا يجوز لك أن تعزل فئة واحدة قد حكم فيها وإذا أردت أن تطبق قانون الغدر وإذا أردتم أن تجعلوها سياسية فلا تقربون من ذلك لأن ذلك الكلام خرق للقانون.
وأضاف حمودة لو الشعب قال كلمته سيكون القرار فى يده وأنت خسرت معركة وما يفعله البعض سيولد كارثة ويولد احتقان ولن انتسب للجنة السياسات، ويجب أن ترحمونا من إثارة الفتن ضد الغلابة والناس مش لاقية تأكل وقولنا الترليونات جاية ومشفناش ولا مليم وما يحدث حرام.
قال حمودة إن القضية ترجع إلى قاضى التحقيق ولا أظن أن هناك محاميا يجرؤ على التعدى على قاض ولن أتحدث عن قضية فى الإعلام عن أناس بهذه العظمة والدكتور فتحى سرور الناس تنازلت له.
ومن جهته قال د.عثمان الحفناوى المحامى والمدعى بالحق المدنى فى قضية قتل المتظاهرين إن الموضوع يعود إلى أن قاضى التحقيق حبس الكل عدا محمد أبو العينين ونزلنا أمام دوائر الجنايات فأنزلتنا 6 والباقى تم إخلاء سبيل الباقى اللى جاى ضد مدعى عليه معين والشهود جميعها قرينه ودليل المحكمة هى السد يهات التى تثبت تورطهم.
الفقرة الثانية
"حوار مع الدكتور محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب"
قال د.محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب أنا لم أرفض القانون بتأييد الترشيح الفلول وإنما أرفضه لأن به عوار دستورى ولأننا من بداية المجلس ونحن نطالب بقانون للعزل السياسى ولم يتحرك الإخوان إلا بعد تعارض ترشيح عمر سليمان مع خيرت الشاطر، وقاموا بتفصيل قانون به عوار رفض القانون لأنه ليس له علاقة بفكرة ترشيح أحد من الفلول.
ولفت إلى أن القانون شبهة دستورية ويتعارض مع مبادئ ثورة يناير ورفضت القانون لعدم دستوريته، كما أننى لم أعط توكيلا أو تأييد لأى مرشح للرياسة، مؤكدا على أن القانون سيصدر غدا وقال أبو حامد إن القانون سيتم الطعن فى دستوريته.
وحول ما إذا انتهت الانتخابات بالإعادة بين سليمان والشاطر فمن ستختار فقال أبو حامد أنا مش مختار اختار بين (عمر سليمان أو الإخوان) الكساح والعمى وعندها سيكون التحريض للشارع هو الحل.
وأضاف أبو حامد هو أنا لو لم أمشى مع الإخوان أصبح من أعداء الثورة، كما أن الشعب نسى اللجنة التأسيسية، وهناك سباب بالأب والأم مشيرا إلى أنه من ممكن الامتناع عن التصويت.
وقال أبو حامد حضرت ختام القرآن وكان هذا البداية فى تعلمى للعلوم الإسلامية، وحفظت القرآن الكريم بقراءته المختلفة، لافتا إلى أنه قبل الثورة لم تكن له صلة بالسياسة.
"90 دقيقة": حمدى بدين: استقبلنا أبو إسماعيل والشاطر بلجنة انتخابات الرئاسة ولم نميز سليمان.. ممدوح إسماعيل: إدارة العسكرى للبلاد غير دستورية فلماذا لا يعترض أحد على ذلك
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- القضاء الإدارى يلزم الداخلية إعطاء حازم صلاح أبو إسماعيل ورقة تفيد أن والدته مصرية ويصبح من حقه الترشح للرئاسة
- اللجنة التشريعية بمجلس الشعب وافقت على تعديل المادة 2 من قانون مباشرة الحقوق السياسية بمنع الفلول من الترشح للرئاسة
- قاضى قضية الشاطر يتنحى عن الحكم فيها للاستشعار بالحرج
- عدد من القوى المدنية الثورية تدعو لجمعة تقرير المصير
- زويل يطالب بزيادة ميزانية التعليم من أجل العناية بالكفاءات الموجودة فى مصر
قال اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية وعضو المجلس العسكرى بعد الانتقادات التى وجهت له لحراسة الشرطة العسكرية للفريق عمر سليمان فى موكب أثناء ذهابه لتقديم أوراق الترشح لرئاسة الجمهورية أن الشرطة العسكرية استقبلت أمام مقر اللجنة خيرت الشاطر وحازم صلاح أبو إسماعيل ولم نميز عمر سليمان ولأن هذه الأحداث يشاهدها العالم وأن المجلس العسكرى ليس لديهم مرشح ولن يدعموا أى مرشح لأنهم لا يتبعوا إى فصيل سياسى وليست لديهم أية انتماءات حزبية.
وأضاف بدين خلال مداخلة هاتفية أن توجد الشرطة العسكرية أمام مقر اللجنة العليا كان لحماية المواطنين أولا وأن الشرطة العسكرية قامت بتأمين انتخابات مجلس الشعب والشورى لماذا لم يعترض احد فى ذلك الوقت.
الفقرة الأولى
الضيوف
جابر نصار صاحب الدعوى ببطلان الجمعية التأسيسية للدستور
د.أحمد أبو بركة القيادى بجماعة الإخوان
قال جابر نصار إن المحكمة استندت فى قبول الطعن على اللجنة التأسيسية لأنه قرار إدارى يجوز الطعن عليه ولأنه صدر عن مجمع إدارى يجوز الطعن فيه على اعتبار أن التقاضى حق دستورى كما على المادة 60 التى فصلت بين مهمة الأعضاء المنتخبين ومهمة المنتخبين فى صياغة الدستور.
وأضاف نصار انه يجب ان نفتح باب الترشح لأعضاء صياغة الدستور وتحديد شروط وضوابط لها بفتح باب الترشح لكل من هو مؤهل لكتابة الدستور وعى وجود معايير منضبطة لتشكيل جمعية الدستور.
وأوضح نصار أن كل السلطات فى الدولة تخضع لرقابة القضاء وان مجلس الشعب ارتكب مخالفة حينما قرر انتخاب لجنة الدستور خارج المجلس، كما أشار بأننا لدينا مشكلة فى تأسيس الجمعية بين الأغلبية والقوى الاخرى ما بين التشكيل الحزبى والتشكيل الوطنى، كما أشار إلى أن تشكيل الجمعية التأسيسية كان يشير إلى رغبة الحرية والعدالة فى الاستحواذ على كل السلطات ولفت نصار النظر إلى أن الدستور يتم العمل به إلى ما يقرب من 100سنة لذلك يجب ان يشارك فيه كل القوى الوطنية.
وأضاف أبو بركة أن الحرية والعدالة لن يطعن على حكم الإدارية العليا فى تشكيل جمعية الدستور وان السلطة القضائية توغلت على السلطة التشريعية بإلغائها تشكيل جمعية الدستور وان الدستور لن ينتهى قبل انتخاب الرئيس القادم.
وأضاف أبو بركة أن وضع الجمعية التأسيسية عمل مهنى يكون على أعلى مستوى وفى النهاية يعرض على لشعب يوافق عليه أو يرفضه كما أنها أعمال تحضيرية يشارك فيها الجميع.
الفقرة الثانية
"حوار مع الداعية الإسلامى محمد جبريل"
قال الداعية الإسلامى محمد جبريل يؤكد أن حازم صلاح أبو إسماعيل داعية إسلامى وعالم جليل وأنه لا يحب أن يقحم العالم بالسياسة ويرى أن أزمة حازم صلاح أبو إسماعيل سياسية فى المقام الأول وتساؤل أين الأدلة التى تثبت أن والدته معها جواز سفر أمريكى وطالب أنصار أبو إسماعيل من الانصراف من أمام المحكمة لأن ما له سيؤتى وأن حقه سيؤتى ودعا للقاضى أن يتق الله فى حكمه.
وأضاف جبريل أنه متفائل تفاؤلا مشوبا بالحذر وأن الحرية أصبحت ضررا وأصبحنا فى فوضى مقننة وليس منا رجل رشيد يقول كلمة حق والعدل أصبح أملنا والجميع أصبح يتكلم على البحرى وأنه يتم حاليا غض الطرف عن اللهو الخفى الذى يعد السكوت عليه مصيبة وتساءل جبريل إذا كان المشايخ فى النظام السابق كانت لهم ملفات فى أمن الدولة أليس للبلطجية الذين يعيثون فى الأرض فسادا ملفات أيضا يسهل من خلالها القبض عليهم وعودة الأمن للبلاد مرة أخرى.
وأوضح جبريل أنه ما عهد على حازم أبو إسماعيل من كذب وأنه رجل عالم، كما أنه ليس فرحا بالحكم، ولكنه فرح بثبوت صدق حازم صلاح أبو إسماعيل وطالبه بالنظر إلى القادم وأكد جبريل على أن الإلحاح فى الدعاء مطلوب وأن من لم يسأل الله يغضب عليه وأن هناك تتعجل الدعاء مع أن الدعاء، أما أن يعجل بإجابته أو يؤخر أو يدفع بها بلية.
الفقرة الثالثة
الضيوف
حاتم عزام عضو مجلس الشعب
محمد العمدة عضو اللجنة التشريعية بمجلس الشعب
ممدوح إسماعيل عضو مجلس الشعب
قال محمد العمدة عضو مجلس الشعب أن اللجنة التشريعية توجهت إلى أن تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية بقصد عزل الفلول وانه سيتم الطعن عليه أيضا وأضاف العمدة إن الذين اعترضوا على قانون العزل السياسى 16 عضوا أغلبهم معينين من قبل المجلس العسكرى.
وأوضح العمدة أنه سافر إلى السودان كثيرا لمعالجة خطايا عمر سليمان، موضحا أن مصر لا تحتمل مزيدا من الاضطرابات وأنه متخوف من أن تزداد الأمور سوءا وأشار العمدة أنه لا يوجد فى القانون جريمة تسمى بالإفساد السياسى.
وأضاف حاتم عزام، عضو مجلس الشعب أن هناك مخططا لتزوير الانتخابات لصالح المرشح عمر سليمان وأن عمر سليمان هو حسنى مبارك وأنه مرشح المجلس العسكرى وأن المجلس العسكرى والمخابرات المصرية هما الطرف الثالث، وأنه من التبجح ان يترشح عمر سليمان فى هذا الظرف والتوقيت لأننا مازلنا نطالب بدماء الشهداء ونحن بذلك نعود إلى الوراء.
وأكد عزام أن المجلس العسكرى والمخابرات المصرية وراء إثارة الأزمات فى مصر وإنهما الطرف الثالث كما أكد على أنهم توصلوا لتعديل مباشرة الحقوق السياسية فى المادة 3، كما أن المجلس العسكرى لا يستجيب إلا تحت ضغط.
ومن جانبه قال ممدوح إسماعيل: إن لفظ تنحى مبارك يلغى إرادة الشعب لان مبارك تم خلعه من الحكم كما قال ممدوح إسماعيل أن إدارة المجلس العسكرى للبلاد غير دستورية فلماذا لا يعترض احد على ذلك.
أضاف إسماعيل أن هناك خلطا فى بعض الأمور وبخاصة فى مادة 19 المتعلقة بمباشرة الحقوق السياسية التى تتحدث عن أناس يتم معاقبتهم ولم يرتكبوا جريمة منصوص عليها.
"ناس بوك": رزق: إعلانات "الرئيس" تتبع أحمد شفيق.. مأمون فندى: كل واحد عاوز يأخذ الثورة "لفة".. الإخوان تنظيم عالمى ويجب أن نعرف أين تقع قيادته
متابعة ماجدة سالم
أكدت الإعلامية هالة سرحان أنها أجرت مكالمة هاتفية مع اللواء عمر سليمان المرشح للرئاسة أوضح فيها أن تصريحه الخاص بأنه الصندوق الأسود لم يقصد به تهديد أشخاص معينة لأن الأخلاق والمسئولية تحتم عليه عدم الحديث عن أسرار الآخرين أو استخدام معلومات يعرفها ضد خصومه وإنما كان يقصد بها أنه يريد أن يعلم الشعب المزيد عن شخصيته بعد أن قالوا عنه الرجل الغامض، مضيفا أنه صامت بطبيعته وبسبب عمله السابق فى المخابرات الذى كان يتطلب هذه الصفة أما الآن فيجب الشعب أن يعلم حقيقة شخصيته وصفاته وخزائن أسراره.
الفقرة الأولى
حوار مع الكاتب الصحفى ياسر رزق رئيس تحرير جريدة الاخبار
أكد الكاتب الصحفى ياسر رزق رئيس تحرير جريدة الأخبار أنه قبل تنحى مبارك بأيام كان عمر سليمان نائبه وقبلها كان مديرا للمخابرات لمدة 20 عاما وعمل طوال حياته فى مناصب تختص بالأمن القومى وعليه الآن أن يجيب عن أسئلة الشعب باعتباره مرشحا للرئاسة، كما أنه مطالب بالظهور أمام الرأى العام والرد عن كل ما يكتب عنه ويثار حوله فى وسائل الإعلام.
وأضاف رزق أن المجلس العسكرى لم يعط ضوءا أخضر أو حتى أحمر لأى مرشح حتى الآن موضحا أن قانون العزل السياسى يقصد به أشخاص بعينها من مرشحى الرئاسة وأن هذا القانون لن يصدر إلا بتصديق من المجلس الأعلى متوقعا حدوث صدامات قد تؤدى إلى مرحلة من الاغتيالات السياسية فى الانتخابات الرئاسية منتقدا مشهد أنصار أبو إسماعيل امام مجلس الدولة اليوم قائلا "هذه محاولة لإرهاب هيئة المحكمة وأنصاره يتعاملون وكأنهم فى معركة تحرير القدس، وبالتالى سنجد مليشيات فيما بعد فى الانتخابات لن نستطيع مواجهتها وذلك قد يؤدى إلى عدم اكتمال المعركة الانتخابية.
وأكد رزق على أن بعض مرشحى الرئاسة سافروا الى قطر لمناقشة عرض تأجير المنطقة المحيطة بقناة السويس مطالبا أن يخضع نظام حق الانتفاع إلى الرأى العام مؤكدا أن إعلانات الرئيس المنتشرة فى شوارع مصر تابعة للفريق أحمد شفيق.
الفقرة الثانية
حوار مع الدكتور مأمون فندى المفكر السياسى ومدير برنامج الشرق الأوسط بلندن
أكد الدكتور مأمون فندى، المفكر السياسى ومدير برنامج الشرق الأوسط بلندن، أنه لا يجب التصويت فى الانتخابات الرئاسية لشخص بمفرده وإنما لفكرة وفريق عمل مشيرا إلى أن كثير من المصريين يظنون أن لديهم حلول سحرية وكل فرد يريد أن يأخذ الثورة "لفة" صغيرة وهذا يعد عرض لمرض خطير يشبه السرطان مؤكدا أننا فى حاجة إلى التفكير المستقبلى.
وأضاف فندى أننا كل أسبوع نشهد "هوجة" مختلفة عن سابقتها حيث يعتمد مخترعوها على عدم وجود ذاكرة لهذه الدولة تحفظ الأحداث قائلا "أين ذهبت مبادرة الشيخ محمد حسان الخاصة بالمعونة الأمريكية والان نحن انتقلنا من مرحلة غسيل الأموال الى غسيل الأشخاص والوطنية أصبحت تستخدم للاستهلاك الإعلامى ليس إلا".
وأشار فندى إلى أن مصر تعانى من مشكلة الأندية المغلقة التى ترغب فى فرض سيطرتها مثل الاخوان كما انتشرت حالة انتقامية غير عادية بين الناس وكل فرد يتصيد للآخر أخطاء ليضعه على المقصلة سواء كانت اعلامية أو سياسية أو اجتماعية مشيرا إلى أن الانسان الكامل الذى يبحث عنه الجميع غير موجود قائلا "مبارك كان بمثابة زائدة دودية تم استئصالها وتعافى النظام منها بعد أسبوع من سقوطه وأصبح مضاد حيوى لكل ما هو ثورى والدليل ترشح سليمان وشفيق وموسى".
وأكد فندى أن قنوات الاتصال مفتوحة بين الاخوان والأمريكان منذ عام 2006 والدليل أن الزيارات متبادلة بين الطرفين كما قام الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب بالتحاور أكثر من مرة مع الأمريكان وأثناء وجود رموز منهم داخل مصر فلابد أن يزوروا مقر الاخوان ومكتب الارشاد قائلا "الاخوان ليسوا تنظيم مصرى داخل الحدود مما يعنى أنه عالمى ولا نعلم أين تقع قيادته وفى أى دولة وبالتالى ليس من حقهم الدفع بمرشح للرئاسة لاننا لا نعلم من أين تصدر لهم الأوامر وحزب الحرية والعدالة واجهة مزيفة لجماعة دينية".
وأضاف فندى أن الثورة لم تحدث ونحن الآن نعيش لحظة ما قبل الارتطام وعلينا الدوران والعودة مرة أخرى فالثورة الحقيقية ستحدث بعد الانتخابات ولكننا لا نستطيع تحديد نوعها أو طبيعتها أو شدتها، مشيرا الى اننا لم نشهد تغير فى البنية الثقافية او حتى تغير فى طريقة تناول الإعلام للأحداث قائلا "لما نقرا الجرنال ونشوف الاعلام هنعرف مين اللى مع المجلس ومين اللى مع أمن الدولة ومين اللى مع الداخلية ومصر لسه عايشة فى النص القديم وعندنا نص ديكتاتورى بنمثله بممثلين جدد وكل شماشرجية مبارك فى الإعلام هم شماشرجية المجلس العسكرى الآن.
وتعليقا على قضية حازم أبو إسماعيل وجنسية والدته قال فندى "طول قضية شىء مقرف ومش معقول أن دولة تقوم بمناورات مشتركة مع أمريكا وتقيم معها علاقات معقدة لا تستطيع أن تحضر صورة من جواز سفر واحدة ومشكلة أم أبو إسماعيل مش خطر على مصر الخطر الحقيقى فى عالمية تنظيم الإخوان ولازم نعرف ما هى طبيعة العلاقة بين المرشد وخيرت الشاطر؟ واللى بيقدم نفسه على أنه ملاك على طول أعرف أنه كذاب لأن الإنسان خطاء ويجب إعادة تأهيل الإخوان حتى يخوضوا المعترك السياسى من جديد وقابلت عمر سليمان أكثر من مرة قبل الثورة وبحترمه بس ده مش معناه أنى مسلم بأفكاره".
وأوضح فندى أن الدساتير لا تكتبها الأغلبية ولابد من وضع خارطة طريق لجعل مصر فى مصاف الدول المحترمة لان ما نفعله الآن هو تسول فكرى وسياسى يجعلنا فى الخمسين عاما المقبلة نفس الدولة الفقيرة.
"آخر النهار": أبو الفتوح: أنا مرشح لكل المصريين والشعب سيسقط سليمان.. الأغلبية السياسية فى الدول المتقدمة دورها احتضان الوطن بالأفعال لا الكلام.. وتحديد الحد الادنى والأقصى للأجور سيوفر مليارات للدولة
متابعة احمد عبد الراضى
قال الدكتور جابر نصار أستاذ القانون الدستورى، خلال مداخلة هاتفية، إن بُطلان الجمعية التأسيسية للدستور جاء بسبب عدم شرعية تأسيسها من البداية، موضحا أن الإدارية العُليا نصّت على ضرورة وجود معايير منضبطة لتشكيل جمعية الدستور، مجلس الشعب أرتكب مخالفة حينما قرر انتخاب لجنة الدستور خارج المجلس.
الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح لرئاسة الجمهورية"
قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح لرئاسة الجمهورية، أن هناك أجهزة خارجية تعمل فى مصر منذ 35 عاما ما حدث من تغير بعد الثورة لا يساوى قطره من دماء الشهداء، موضحا أنه لا توجد جريمة فى القانون الجنائى اسمها سرقة وطن والنظام السابق ارتكب جرائم فى حق الوطن أعظم من الجرائم الجنائية.
وأضاف أبو الفتوح، أن الجرائم السياسية أعظم واقوى من الجرائم الجنائية والجرائم السياسية التى ارتكبها النظام وعلى رأسها عمر سليمان السابق ليس لها توصيف قانونى، فعمر سليمان كان أحد صناع الفساد فى الفترة الماضية، والشعب المصرى سيسقط نظام عمر سليمان وأمثاله، قائلا "لا فارق بين ترشح اللواء عمر سليمان للرئاسة وبين ترشح الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك".
وأشار أبو الفتوح، إلى أن المرارة التى أصابته ليست من ترشح خيرت أو غيره ولكن المرارة التى أصابته كانت اهانة هذا الوطن بترشح الفلول، لافتا إلى أن مرشحى النظام السابق كان يشترى التوكيلات، وبالتالى يمكن ان تأتى الفلوس من الخارج لشراء أصوات الناخبين فى انتخابات الرئاسة من أطراف لا تحب مصر.
وأكد أبو الفتوح، أن لديه معلومات أن توكيلات سليمان جاءت بأوامر المحافظين، متسائلا "كيف يجمع سليمان أكثر من مائة ألف توكيل فى ليلة واحدة؟، مضيفا أن الأزمات القائمة لاستفزاز الناس من الثورة، وبالتالى ليخرج المنقذ الان فتنتخبه الناس البسطاء، راجيا أن ينتهى البرلمان من قانون العزل السياسى سريعا ويصدق عليه المجلس العسكرى.
وأوضح أبو الفتوح، أن المجلس العسكرى لم يوف بوعده بإنهاء المرحلة الانتقالية خلال 6 أشهر، ولكن على العسكر أن يفتخر بحماية الوطن، ولا يوجد ما يسمى بعرق الجيش، وبالتالى الجيش جزء من الدولة، ونساعده للقيام بواجبه تجاه هذا الوطن، خاضعا للسلطة السياسية المنتخبة لا فوقها.
وأضاف أبو الفتوح، أن مهمة السلطة الآن منع المال السياسى ومنع هذا التلاعب مما قد يعيب الانتخابات، متسائلا، ماذا يمنع شراء بعض الوسائل الإعلامية لبعض الفلول، ولست خائفا من الانتخابات ولكنى أخاف من سرقة وشراء الأصوات الانتخابية، فإنه يمكن أن تُأخذ المليارات التى سرقت من الشعب المصرى لشراء الأصوات فى الانتخابات الرئاسية، مشددا على أن مصر ستظل ولن تسقط وغير قابلة للتقسيم، بل هى قابلة للنهضة ولكنا فى حاجة إلى توحدنا على قيادة وارادة سياسية وطنية تسعى لهذا فمصر ليس بها علمانية متطرفة أو دينية متطرفة.
وعن جماعة الإخوان وقرارها بترشيح المهندس خيرت الشاطر والدكتور محمد مرسى، قال أبو الفتوح، أنه يتمنى من جماعة الإخوان تبتعد عن النشاط الحزبى وتسير على النهج الذى أسسه البنا، وحذرت الإخوان من 2007 من خلط العمل الدعوى بالحزبى، مؤكدا: "لو أنى مازلت فى مجلس شورى الإخوان حتى اللحظة كنت سأرفض قرار ترشيح أى أحد من الجماعة للرئاسة".
وقال أبو الفتوح، أنه منذ أول أعلن نيته بأنه قرر أن يترشح للرئاسة مستقلا حتى أكون رئيس لكل المصريين وممثلا للجميع وانأ أعتز بالإخوان كما أعتز بالسلفيين وباليسار المصرى وبالليبراليين وبكل التيارات، فالوطن فى حاجة إلى تكاتفنا جميعا.
وعن برنامجه الانتخابى، الذى قام به المتطوعون البالغ عددهم 96 ألف شخص على مستوى الجمهورية، أوضح أبو الفتوح، أن أحد أهدافنا فى برنامجنا أن نجعل الجيش المصرى أقوى جيش فى المنطقة بتعدد مصادر تسليحه وألا يعتمد على التسليح الأمريكى وان يظل جيشا مهنيا محترفا بعيدا عن التجاذبات السياسية والصراعات الحزبية الضيقة وأن تكون مهمته هى حماية حدود الوطن من اى اعتداء من الخارج ويكون خاضعا للسلطة المدنية المنتخبة.
وأضاف أنه جلس مع العديد من الخبراء فى جميع التخصصات ومؤمن ان مصر ستقوم بإمكانياتها وثروتها البشرية من المصريين بالداخل او الخارج، فالثروة البشرية هى أعظم ما تمتلكه مصر ولكنها تحتاج إلى مناخ ملائم، الإنسان ليس أداه التنمية بل هو هدف التنمية، ونعمل فى برنامجنا الانتخابى على توفير حد أدنى للدخول من خلال مشروع ضمان اجتماعى يمنح العاطلين اعانة بطالة حتى يجد عمل.
وتعهد أبو الفتوح، بأن الحد الأدنى للأجور يمكن تحديده ب 1200 جنيه للمواطن، ويمكن صرف إعانة بطالة للشباب العاطل حتى يجد فرصة عمل، مضيفا أن تحديد الحد الادنى والأقصى للأجور سيوفر مليارات للدولة، وأن جهاز الشرطة يحتاج إلى تطوير وإعادة هيكلته ولن يأخذ وقت طويل سيكون تقريبا 100 يوم فقط، مؤكدا أنه سيلتزم بحد أدنى للدخل للمصريين بما فيهم ذوى الاحتياجات الخاصة والنساء المعيلات وكذلك الالتزام بحد أدنى وأقصى للأجر للعاملين بالحكومة، وبالتالى الأغلبية السياسية الرشيدة الحكيمة فى الدول المتقدمة دورها احتضان الوطن بالأفعال وليس بالكلام.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.