أعلن مساء اليوم عدد من شباب الألترس بالإسماعيلية تضامنهم مع التراس الأهلى وألتراس النادى المصرى ببورسعيد، مؤكدين أن ما حدث مؤامرة ضد شباب مصر وبورسعيد بريئة تماما منها، والألترس البورسعيدى لا علاقة له بما حدث من داخل الإستاد، وأن دماء الضحايا معلقة فى رقبة العسكرى والداخلية. وقاموا بكتابة لافتات للتضامن مع الألترس البورسعيدى وألترس الأهلى، مؤكدين أن الاغتيالات وكسر الرقاب ليست من ثقافة الألترس على مستوى مصر كلها ولم تحدث من قبل فى أى مكان.