شيعت من مسجد بلال بن رباح بالمقطم، ظهر اليوم، جنازة الأديب الكبير إبراهيم أصلان الذى رحل عن عالمنا عصر أمس السبت، وسط حضور ثقافى كبير من محبيه وأصدقائه وقرائه، وبعد صلاة الجنازة توجه الجميع إلى مقابر صلاح سالم لدفن "أصلان". وكان فى الصفوف الأولى صديق رحلة كفاحه القاص سعيد الكفراوى الذى كان شاهدًا على لحظات وفاته، كما حضر كل من الروائى إبراهيم عبد المجيد، والمخرج مجدى أحمد على، والشاعر إبراهيم داوود، والدكتور أحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة للكتاب، والناشر محمد هاشم، والكاتب الصحفى يسرى حسان رئيس تحرير جريدة مسرحنا، والروائى فؤاد قنديل، وابن الراحل خيرى شلبى زين شلبى، والناقد الدكتور حسين حمودة. كما حضر صلاة الجنازة المترجم سمير جبير، والكاتب حاتم حافظ، والكاتب أسامة الرحيمى، والشاعر وائل السمرى رئيس القسم الثقافى بجريدة "اليوم السابع"، والملحن نصير شمة، والروائى أحمد زغلول الشيطى، والروائى محمد صلاح العزب، والمطرب الشاب محمد محسن، والشاعر مايكل عادل، والكاتب أشرف يوسف، ومحمد رفعت، والدكتور عماد أبو غازى وزير الثقافة السابق، والروائى يوسف القعيد، والدكتور خالد عزب مدير إدارة الإعلام بمكتبة الإسكندرية، والناقدة الدكتورة شرين أبو النجا، والقاصة ضحى عاصى، والشاعر شعبان يوسف، والدكتور أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط، والروائى الدكتور محمد المخزنجى، والناشر إبراهيم المعلم صاحب دار الشروق، والإعلامى جمال الشاعر، والكاتب الصحفى وائل قنديل، والشاعر أشرف عامر.
