اقترب أحمد سمير فرج، ظهير أيسر الفريق، من التجديد للنادى بعد فشله فى تسويق نفسه خارجيا، إلا أنه اشترط زيادة المقابل المادى المعروض عليه من مليون و180 ألف جنيه إلى 2 مليون وربع المليون، خاصة أنه تحامل على نفسه خلال المواسم الماضية ولم يفتعل أى مشكلات مع الإدارة، بالرغم من تأخر حصوله على مستحقاته المالية. من ناحية أخرى تراجع محمود جابر المدير الفنى للإسماعيلى عن الاستغناء عن أى لاعب بالفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة خوفا من تمرد سداسى التجديد وهم أحمد سمير فرج وأحمد صديق وعبدالله الشحات وإبراهيم يحيى والمعتصم سالم ومحمد محسن أبوجريشه، ورفضهم المشاركة مع الفريق فى مباريات الدورى.