وزير الصناعة يبحث مع سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة سبل تعزيز التعاون    ننشر أسعار الذهب اليوم الأربعاء 18 سبتمبر في بداية التعاملات    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. 18 سبتمبر    28 مؤسسة بالغربية تشارك في مبادرة بداية لتطوير وتنمية الإنسان    النشرة الصباحية من «المصري اليوم»: رد «حزب الله».. فيديو انفجار أجهزة بيجر.. إعلان فرص عمل والتوقيت الشتوي 2024    الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 جنود في غزة    هاريس تدعو لإنهاء حرب غزة وعدم إعادة احتلال القطاع    الموعد والقنوات المجانية الناقلة لمباراة السوبر الأفريقي بين الأهلي والزمالك    معهد الفلك: بدء رصد خسوف القمر الأخير لعام 2024    نشرة ال«توك شو» من «المصري اليوم»: حجب المواقع الإباحية بعد 1xbet .. حقيقة عودة قطع الكهرباء    مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة يؤكد ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية    هيوط مفاجئ للأسعار.. سعر الفراخ اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024 في بورصة الدواجن    عاجل.. قرار صادم ينتظر رمضان صبحي من المحكمة الدولية بسبب أزمة المنشطات    القنوات الناقلة لمباراة إنتر ميامي وأتالانتا يونايتد في الدوري الأمريكي    موعد مباراة برشلونة وموناكو في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة    شركة تايوانية: لم نصنع أجهزة الاتصالات التي انفجرت في لبنان    حدث ليلا.. ترامب يحذر من انهيار العالم وروسيا تستعد بالنووي وهجوم سيبراني على حزب الله | عاجل    بالأسماء إصابة 4 أشخاص في انقلاب سيارة بواحة باريس الوادي الجديد    برج الدلو.. حظك اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024: فرصة سفر في الطريق إليك    «وظيفة وفلوس وحل مشكلات».. توقعات سارة ل5 أبراج خلال الفترة المقبلة    صلاة الخسوف والأدعية المستحبة.. دار الإفتاء توضح التفاصيل    «زي النهارده» في 18 سبتمبر 2019.. وفاة الفريق إبراهيم العرابي    جدل في لبنان بسبب منع مناقشة رسالة ماجستير عن المثليين    قرارات عاجلة من النيابة بشأن مصرع وإصابة 7 في حريق شقة بإمبابة    عاجل - تفاصيل حالة الطقس اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024    تفاصيل صرف المكرمة الملكية لمستفيدي الضمان بمناسبة اليوم الوطني    استعدادًا لبدء العام الدراسي الجديد.. معلمو الفيوم يشاركون في اجتماع وزير التعليم    الخطة الأصلية.. لماذا فخخت إسرائيل أجهزة بيجر المستخدمة من قبل حزب الله؟    أمين الفتوى للزوجات: "طبطى على زوجك كفاية الزمن جاى عليه"    دعاء خسوف القمر اليوم.. أدعية مستحبة رددها كثيرًا    «الفرصة الأخيرة».. إغلاق موقع تنسيق الشهادات الأجنبية 2024 اليوم (رابط تسجيل الرغبات)    مجانا من بريطانيا.. الصحة: منحة للأطباء للحصول على ماجستير (الشروط ومواعيد التقديم)    السفيرة الأمريكية بالقاهرة تعلن عن شراكة مع مصر لحفظ التراث الثقافي    متهم بالتحرش وأتباعه من المشاهير.. من هو الشيخ صلاح الدين التيجاني وماذا فعل؟    طبيب يحذر: المضادات الحيوية تكافح البكتيريا ولا تعالج الفيروسات    نادي الألعاب الرياضية بدمنهور يحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف    وزير التعليم العالي يعلن صدور عدة قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة    «اتدارى شوية».. تعليق ناري من مجدي عبدالغني على مشاركة أحمد فتوح في تدريبات الزمالك    حفلة أهداف.. الشباك تهتز 28 مرة في أول أيام منافسات دوري أبطال أوروبا    موعد مباراة إنتر ميامي وأتالانتا يونايتد في الدوري الأمريكي والقنوات الناقلة    رئيس حي الدقي: ضبط 366 حالة إشغال متنوعة وتحرير 6 محاضر مخالفات (صور)    مصرع شاب فى حادث تصادم جنوب بورسعيد    ملف رياضة مصراوي.. أول ظهور لفتوح.. برنامج شوبير.. والمنشطات تصدم رمضان صبحي    تنفيذ 20 قرار غلق وتشميع ورش حرفية بدون ترخيص في الإسماعيلية    ملخص وأهداف مباراة مانشستر يونايتد ضد بارنسلى    د.حماد عبدالله يكتب: ممكن من فضلك" التنحى " عن الطريق !!    «الصحة اللبنانية» تنفي معلومات غير دقيقة حول سقوط 11 شهيدا و4000 مصاب    نظام غذائي يزيد من خطر الإصابة بالسكري    عواقب صحية خطيرة للجلوس على المكاتب..تجنبوها بهذه التمارين البسيطة    "الأسرع انتشارا".. متحور جديد من فيروس كورونا يضرب دول العالم    وزير الأوقاف يستقبل رئيس مجلس المتحف الدولي للسيرة النبوية لبحث التعاون المشترك    هل يدخل تارك الصلاة الجنة؟ داعية تجيب: «هذا ما نعتقده ونؤمن به» (فيديو)    احتفالية دينية في ذكرى المولد النبوي بدمياط الجديدة.. صور    حظك اليوم| الأربعاء 18 سبتمبر لمواليد برج الجدي    شاهد اللقطات الأولى من حفل زفاف بينار دينيز وكان يلدريم (فيديو)    أحمد أيوب لإكسترا نيوز: مبادرة "بداية" فكر وعهد جديد يتغير فيه مفهوم الخدمة المقدمة للمواطن    إصابة شخصان إثر انقلاب دراجة بخارية بالمنيا    حظك اليوم| الأربعاء 18 سبتمبر لمواليد برج الحمل    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": حازم أبو إسماعيل: العفو عن الجاسوس الإسرائيلى يستلزم إصدار قانون تشريعى.. والبلتاجى: لن نتخلى عن شعار "الإسلام هو الحل".. حجازى: حكومة عصام شرف لا تمتلك الخبرة

قال الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن العفو عن الجاسوس الإسرائيلى إيلان جرابيل يستلزم إصدار قانون تشريعى فيما أكد الدكتور محمد البلتاجى، القيادى بحزب الحرية والعدالة، عن عدم تخلى جماعة الإخوان المسلمين عن شعار "الإسلام هو الحل" على الرغم من عدم استخدامه فى الانتخابات المقبلة.
"القاهرة اليوم": أديب يروى ذكرياته مع أمن الدولة.. ومنسق ائتلاف دعم المشير للرئاسة: إذا رفض المشير الترشح لمنصب رئيس الجمهورية فسنقوم بدعم أحد القيادات العسكرية الأخرى لتولى قيادة البلاد لفترة رئاسية واحدة
متابعة إسلام جمال
عرض الإعلامى عمرو أديب، فيديو للحادث الذى تعرضت له سيارته عام 2007، حيث تعرضت السيارة لإلقاء ماء نار عليها خلال وجود أديب فى ميدان أسوان بالمهندسين، وكان يجرى حواراً مع الناشط السياسى خالد مشعل، وكشف أديب عن فيديو آخر لأحد أمناء الشرطة المعتصمين أمام وزارة الداخلية، كشف فيه عن أن اللواء طارق الموجى، الذى نفذ عملية حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية، هو نفسه من قام بتنفيذ الحادث المدبر مسبقاً ضد سيارة عمرو أديب.
وكشف أديب، عن أن أمن الدولة لم يدن منهم أى شخص حتى الآن وهذا شىء غريب كما فجر بعض الأسرار لأول مرة والمشاكل التى واجهت البرنامج ومنها قضية عماد الكبير.
وأعلن أديب، بعض الأسرار الخطيرة عن الحلقة التى سجلها مع البرادعى فى برنامج القاهرة اليوم قبل الثورة وتحذيرات أمن الدولة له لمنع إذاعة الحوار، بعض الحقائق الأخرى عن معاداة أمن الدولة للبرنامج ومحاولاتهم المستمرة لإعاقة البرنامج أكثر من مرة بالإضافة للتهديدات الأخرى.
كما عرض أديب بعض الشخصيات المصرية القوية التى ستؤثر فى مستقبل مصر فى السنوات القليلة القادمة، سيكون لها سلطة لتكوين الوزارة والبرلمان.
وتضمنت هذه الشخصيات، المشير طنطاوى، والدكتور البرادعى، وأسماء محفوظ، وعصام العريان، والشيخ محمد حسان، ونجيب ساويرس، وأحمد ماهر منسق حركة 6 أبريل، والدكتور محمد بديع مرشد الإخوان المسلمين، والمستشار محمود الخضيرى، وعبود الزمر رمز الجماعات الإسلامية والسلفيين، والناشط السياسى جورج إسحاق، والدكتور السيد البدوى، والدكتور ممدوح حمزة، وعمر حمزاوي، والدكتور مصطفى النجار، والدكتور عبد المنعم الشحات المتحدث الرسمى باسم الجماعات الإسلامية، الدكتور سعد الكتاتني، والدكتور جمال حشمت، والدكتور أحمد أبو بركة، والمهندس أبو العلا ماضى، والسيد عمرو موسي.
قال محمود عطية، منسق ائتلاف مصر فوق الجميع، فى مداخلة هاتفية إن هناك فرقا بين دعم المشير ليكون رئيساً للجمهورية، أو طلب المشير نفسه الترشح للانتخابات، لافتاً إلى أن تمويل حملتهم يأتى من خلال جمع التبرعات من الأعضاء، وذلك لإيمانهم العميق بأهمية ترشح المشير خلال الفترة القادمة، ولمدة فترة انتقالية واحدة لا تزيد على 4 سنوات، مشيرا إلى أنه إذا رفض المشير الترشح لمنصب رئيس الجمهورية فسنقوم بدعم أحد القيادات العسكرية الأخرى لتولى قيادة البلاد لفترة رئاسية واحدة.
وأضاف عطية، أن الائتلاف أنشئ منذ أكثر من 4 أشهر، وشعار هذا الائتلاف، هو الشرعية ودعم المجلس الأعلى للقوات المسلحة من أجل الاستقرار، مشيرا أنهم قاموا بعمل هذا الائتلاف، لما رأوه من تملق بعض الأشخاص من المرشحين، ومزايداتهم على مواقف المجلس العسكري، حتى يلقوا بعض القبول لدى الناس.
وأوضح عطية، أن الهجوم الذى جاء ضده على موقعى التواصل الاجتماعى، تويتر والفيس بوك، لا يرضى الله ولا الناس، أن حملتهم لدعم المشير هى فكرة يؤمنون بها ويرونها هى السبيل الأفضل لعودة الاستقرار والأمان إلى البلاد، كما أنه فى القابل هناك من يرفض فكرة تولى أحد العسكريين تولى رئاسة الجمهورية، لافتاً إلى أن هذه هى الديمقراطية بعينها والتى ينشدها جميع المخلصين لهذا الوطن.
وأشار عطية، إلى أن هدف الائتلاف فى أن يكون المشير هو الرئيس القادم لمصر، يأتى ضمن قناعة أعضاء الائتلاف، فى أنه لن يستطيع قيادة البلاد والسيطرة على مجريات الأمور فى الفترة القادمة، إلا من يملك أدوات القوة والسيطرة، وهو مالا يتوفر سوى فى قيادات المجلس العسكري، متمثلاً فى المشير طنطاوي.
وتابع عطية، أن كل أعضاء الائتلاف، أصحاب مهن محترمة وشريفة من أطباء ومحامين وعمال شرفاء، ولا يوجد بينهم أى أحد ينتمى للمجلس العسكرى.
"العاشرة مساء": حلمى النمنم: إضراب أمناء الشرطة الثورة المضادة "بعينها".. ونبيل عمر: تفكيك الدولة المصرية قد بدأ عندما ظهرت على السطح إضرابات السلطة القضائية
متابعة ماجدة سالم
أهم الأخبار:
- الولى نقيبا للصحفيين بفارق 247 صوتًا عن قلاش
- تسليم أيلان جرابيل خلال ساعات عبر منفذ طابا
- العيسوى يفشل فى فض اعتصام أمناء الشرطة
- استمرار المباحثات حول قانون دور العبادة الموحد بمجلس الوزراء
- السجن المشدد 7 سنوات للمتهمين بقتل خالد سعيد
- تأجيل محاكمة المتهمين فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل ل24 نوفمبر
قالت هناء أبو العز، الصحفية بجريدة "اليوم السابع" فى مداخلة هاتفية، إنه عقب إصدار المستشار موسى النحرواى، رئيس محكمة الجنايات بالإسكندرية، الحكم بمعاقبة فردى الشرطة المتهمين بقتل خالد سعيد بالسجن المشدد 7 سنوات شهدت قاعة المحكمة حالة من الهرج والمرج، وقام المتهمون بسب القاضى كما حطم أهاليهم مقاعد القاعة وحاولوا الاشتباك مع أفراد الأمن بداخلها إلا أن القوات المسلحة تمكنت من السيطرة على الموقف فيما اعترض الحضور من أنصار خالد سعيد على الحكم لأن التقرير الشرعى أكد بالأدلة والبراهين أن لفافة البانجو حشرت عنوة داخل فم الشهيد أثناء فقده الوعى بعد تكرار التعدى عليه بالضرب بما يعنى ضرورة تعديل القيد والوصف من خطأ إلى قتل عمد، والذى تكون أقل عقوبة فيه 15 سنة.
الفقرة الرئيسية:
الضيوف
الدكتور يحيى الرخاوى أستاذ الطب النفسى
الكاتب الصحفى نبيل عمر
الكاتب الصحفى حلمى النمنم، رئيس مجلس إدارة دار الهلال
أكد الدكتور يحيى الرخاوى، أستاذ الطب النفسى، أن مصر تعيش أوضاعًا غير طبيعية بكافة المقاييس، وذلك بسبب عدم اكتمال مشروع ثورتها ناصحا بانتخاب حاكم بشكل فورى وإنهاء الحالة الانتقالية التى تسببت فى كل المشاكل الحالية قائلا "بقالنا60 سنة ملناش معالم وكان الشعب ذكى وبيمشى حاله بالحداقة دلوقتى مطلوب منه ممارسة ديمقراطية والأخطر أنها مستوردة ومضروبة".
وأضاف الرخاوى أن المسئولين عن تسيير شئون البلاد عندما قالوا 50% عمال وفلاحين فى مجلس الشعب أيقن أن "التهريج" قد بدأ حيث حدث ثقب فى الثقة فى قراراتهم لأن السلسلة تقاس بأضعف حلقة فيها، مؤكدا أن ما يحدث غير مفهوم بتفكير تآمرى للبقاء متسائلا "كيف تترك بعض الجمعيات الأهلية تتلقى تمويلات من جهات غريبة لأغراض سياسية وبأمارة إيه أمريكا تيجى تبقشش علينا"؟
من جانبه يرى الكاتب الصحفى حلمى النمنم، رئيس مجلس إدارة دار الهلال أن المصريين هم أكثر شعب ثار وفشلت ثورته لأن مطالبها تكون وظيفية وليست فى اتجاه الإصلاح والبناء، كما قال سعد زغلول وجميعها من عينة الرئيس المخلوع ونظامه التى مازالت عقليته باقية تحكم مصر حتى الآن قائلا "لسنا فى حالة ثورة مكتملة لأنها تسير على طريق الفشل وإضراب أمناء الشرطة هو الثورة المضادة بعينها".
فيما أضاف الكاتب الصحفى نبيل عمر أن تفكيك الدولة المصرية قد بدأ عندما ظهرت على السطح إضرابات السلطة القضائية حيث تضرب الدولة فى مقتل وتعد كارثة كبرى أما السلطة التنفيذية فقد انهارت بالفعل أولا بامتناع العسكر عن أداء عملهم وانعدام الأمن، مشيرا إلى أن استمرار الانفلات الأمنى متعمد بمسئولية المجلس العسكرى الذى تعهد بإدارة شئون البلاد حيث يعانى من مشكلة فى التعامل والإدارة.
واستنكر النمنم انتهاء أحداث ماسبيرو بجلسة بين البابا شنودة والمشير طنطاوى، كما كان يحدث فى النظام السابق دون سيادة القانون، مضيفا أن هذا ينال من استقرار الدولة الذى يعنى وجود قانون قوى وفاعل قائلا "المجلس العسكرى يحكم بطريقة الترانزيت".
ووجه الرخاوى حديثه إلى كل المضربين والمعتصمين قائلا "أنت فاكر وأنت بتعمل ده إن فى حاجة اسمها مصر واقتصاد وتعليم بينهاروا جميعا؟" مشيرا إلى أن الحل الأمثل أن تنتهى المرحلة الانتقالية غدا لأن ما يحدث هو فرقعة العاب نارية والدولة تتفكك والاقتصاد ينهار من وراءها والمسئولين لا يفعلون شيئنا سوى "الرشوة والتأجيل" فقط مستنكرا دور الإعلام الذى يرى أنه أقتصر على الأغانى فقط ليوصل معنى مصر فى هذه المرحلة الخطيرة.
"90 دقيقة": حازم أبو إسماعيل: العفو عن الجاسوس الإسرائيلى جرابيل يستلزم إصدار قانون تشريعى.. والبلتاجى: لن نتخلى عن شعار "الإسلام هو الحل".. وعيسى: هناك فرق بين صفقة شاليط وصفقة جرابيل
متابعة أحمد زيادة
أهم الأخبار:
أكد الدكتور محمد البلتاجى، أمين عام حزب الحرية والعدالة بالقاهرة، فى مداخلة هاتفية لا يمكن لنا أن نتخلى عن شعار "الإسلام هو الحل" فهو شعار أساسى ومنهج حياة لأنه يمثل لنا عقيدة.
وردًا على ما قيل عن أنه قال بأن الانتخابات لو أجلت سنقدم الكثير من الشهداء قال البلتاجى: تصريحاتى فهمت خطأ لأنه كان يقصد بأن الإخوان قدموا 40 ألف معتقل خلال 15 سنة ونحن مستعدون لتقديم أرواحنا لبناء هذه البلد من جديد.
من جانبه أكد الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، فى مداخلة هاتفية أن العفو عن الجاسوس الإسرائيلى جرابيل يستلزم إصدار قانون تشريعى لذلك، ولا يمكن أن تكون الصفقة مرضية، كما أن معلومات الصفقة ناقصة وأن العفو عن جرابيل يعنى التشجع على الجاسوسية.
الفقرة الأولى:
"حوار مع الدكتور سيف عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة"
قال الدكتور سيف عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بأنه على الرؤساء الطغاة المستبدين الحاليين أن يشاهدوا مشهد القذافى جيدا (رغم اعتراضه على ما حدث له إنسانيا وأن يعلموا بأنهم أمام ثلاثة خيارات فى النهاية لا ثالث لهم أما الهروب مثل الرئيس التونسى زين العابدين أو المحاكمات مثل مبارك وإما القتل مثل القذافى وعلى أمريكا أن تعلم بأن مصر حاليا أصبحت رقماً صعباً بعد كسر حاجز الخوف .
وأضاف سيف بأننا نريد سياسة وقائية قبل وقوع كوارث فى المرحلة القادمة، كما أننا محتاجون إلى مجموعة من القوانين التى تعمل على حدوث استقرار فى المجتمع مشيرا إلى أن الحرية والعدالة والمساواة هم عنوان المواطنة مطالبا الإعلام بتعريف المواطنين بقانون دور العبادة الموحد، كما أضاف بأن مشاكل مصر يجب أن تحل من الداخل وأنه من مصلحة الشعب عقد المناظرات من الداخل، وأضاف أيضا أن هناك إضرابًا غير معلن من العاملين فى وزارة الداخلية وأنه لا يوجد خطة إستراتيجية للهيكلة الأمنية حاليا موضحا بأن المطالب الفئوية ظهرت فى الفترة الحالية لأن الدولة ضعيفة.
وأشار سيف إلى أن هناك معلومات كثيرة يمكن نشرها عن صفقة الأسرى مع الجاسوس الإسرائيلى جرابيل دون الإضرار بالأمن القومى، وأن هناك أموالا دخلت مصر من قوى دولية وإقليمية بعد الثورة، وأننا أخطأنا عندما سمحنا للخارج بالتدخل فى شئون مصر كما أشار بأنه لا يوجد اقتصاد جيد بدون وجود أمن، موضحا أن بعض رجال الأمن تحولوا إلى موظفين يغادرون الشارع من الرابعة عصرًا.
وأكد سيف أن وضع الدستور بين الانتخابات البرلمانية والرئاسية من أخطر ما يكون، وما يحدث فى انتخابات الرئاسة (مولد) وأن جميع من شارك فى عملية التوريث هم الذين أفسدوا الحياة السياسية وأنه يوجد فى مصر 60 ألف مستشار فى أجهزة الدولة يتقاضون أموالا باهظة وبعض هؤلاء المستشارين يعتمدون فى وجودهم على المجاملات وأن منهم من يتقاضى مليون جنيه شهريا، وأن المرحلة الانتقالية القادمة تحتاج إلى عمل شاق وأن أداء حكومة شرف معوق.
ويرى سيف بأن فلول الحزب الوطنى لن يشكلوا أغلبية وأداءهم البرلمانى سيكون هزيلا، كما يرى بأن البرلمان القادم لابد أن يكون فيه تمثيل نوعى لا قلق منهم لأن الحقيقيين منهم كان يجيد النوم والتصفيق فى المجلس وأن المشكلة تكمن فى المستقلين الذين انضموا للوطنى ويعدهم سيف من الذين أفسدوا الحياة السياسية، ويرى بأن البرلمان القادم لابد أن يكون فيه تمثيل نوعى.
الفقرة الثانية:
الضيوف:
السفير حسن عيسى، المدير السابق لإدارة إسرائيل بوزارة الخارجية
أسامة الحلو عضو المكتب السياسى بمركز سواسية لحقوق الإنسان
أكد السفير حسن عيسى، المدير السابق لإدارة إسرائيل بوزارة الخارجية، أن صفقة تبادل الأسرى مع ايلان جرابيل الجاسوس الإسرائيلى من المكاسب التى تضاف إلى سجل المخابرات المصرية لأنه من خلالها تم إخراج 25 مصريًا مقابل فرد لا قيمة له بالنسبة لإسرائيل وبالنسبة لمصر اتحرق، على حد تعبيره.
وأشار عيسى إلى أن هناك فرقًا بين صفقة شاليط وصفقة جرابيل وأنه من الثابت أن مصر حصلت من خلال الصفقة على مقابل لم يفصح عنه وأننا أخذنا من الصفقة ما نريد، مشيرا إلى أن الباقين عليهم جرائم جنائية، وأكد على أن هناك جواسيس مقبوض عليهم سيكونون صفقات أخرى قادمة.
من جانبه أضاف أسامة الحلو، عضو المكتب السياسى بمركز سواسية لحقوق الإنسان، اعتراضه على هذه الصفقة لأنه لم يدخل ضمنها الشيخ عمر عبد الرحمن ومساجين فى سجن جوانتانامو.
وأن هذا الجاسوس جرابيل جرمه أشد لأنه جاء إلى مصر فى فترة حرجة وأن العامل الزمنى غير كاف قياسا على شاليط وكنا نريد من هذه الصفقة كل شىء حتى يتحقق الممكن، مشيرا إلى أن سقف مطالبنا كمصريين من البداية كان متواضعاً، وأكد الحلو بأنه ينبغى على المفاوض المصرى أن يستشعر دوره فى المنطقة.
"الحياة اليوم": حجازى: حكومة عصام شرف لا تمتلك الخبرة والثورة المصرية التى قام بها شباب مصر "سرقت" نظرًا لكثرة الأحزاب السياسية والتجمعات. واحتجاجات أمناء الشرطة فى هذا الوقت "مدبرة"
متابعة أحمد عبد الراضى
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع الدكتور عبد العزيز حجازى رئيس اتحاد الجمعيات الأهلية ورئيس الوزراء الأسبق"
وجه الدكتور عبد العزيز حجازى، رئيس اتحاد الجمعيات الأهلية، ورئيس الوزراء الأسبق انتقادًا لأداء حكومة الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، قائلاً "إنهم لم يتمتعوا بالخبرة الكافية لتولى مثل هذه المناصب"، مؤكداً أنهم وزراء "تكنوقراط"، والحل فى هذه الأزمة هو أن نأتى بحكومة جديدة لديها خبرة كافية لإدارة المرحلة الانتقالية، ولكن الفترة المتبقية فى هذه المرحلة لم تسمح بالمجىء بمثل هذه الحكومة.
وأشار حجازى، إلى أن الثورة المصرية التى قام بها شباب مصر "سرقت" نظرا لوجود الأحزاب السياسية والتجمعات الفئوية ولعدم وجود قيادة وبرنامج محدد، ولابد من محاولة تجميعهم لوضوح رؤيتهم، لافتا إلى هناك بوادر إصلاح وتغيرات قادمة من خلال الروح القوية لدى الشباب والعمل من خلال مؤسسة منظمة.
وأضاف حجازى، أن الأجواء والمناخ العام فى الفترة القادة يعتمد على عودة الأمن وهى عملية أساسية، علما بأنه ليس لدينا برامج محددة على أرض الواقع حتى الآن والتى تنافس على مقاعد فى البرلمان سواء عن طريق المقاعد الفردية أو القائمة النسبية، فهل يدرك الشعب المصرى قوائم الانتخابات ويدركها رغم وجود نسبة أمية كبيرة؟
وأوضح حجازى، أنه من المتوقع أن تسيطر العصبية والقبلية على نتائج الانتخابات المقبلة، وأن يسيطر الإسلاميين والليبراليين على مقاعد البرلمان القادمة فى ظل شكوك من سيطرة الأمن على الانتخابات القادمة، مؤكداً أن انقسام الجماعات الإسلامية سيلعب دوراً كبيراً فى حسم هذه المعركة، مشيرا إلى أن القوات المسلحة لديه إصرار على إتمام العملية الانتخابية.
وطالب حجازى، بوضع الدستور أولا لوضع القواعد التى يبنى عليها القرارات الحكومية، مشيرا إلى أن معظم الوزراء الموجودين ليس لديهم خبرات فى التعامل مع متطلبات الحياة ومحدودى الخبرة، وعدم الاستقرار فى اتخاذ القرارات التى تتعلق بإصدار القوانين.
وتساءل "حجازى" فيما يتعلق بأداء الحكومة "السؤال الرئيسى الآن من يحكم مصر؟"، قائلاً إنه إذا كان الحكم للحكومة فيجب إعطاؤها الكثير من الصلاحيات من أجل القيام بدورها فى هذه المرحلة الحاسمة التى تمر بها البلاد، معلناً أنه لدى الحكومة سلطات لم تقم باستغلالها وأكبر دليل على ذلك هو تشريع القوانين الذى تقوم بعرضه على المجلس العسكرى لإقراره على الرغم من أنها هى المختصة بذلك.
وقال "حجازى" إن إضراب أفراد وأمناء الشرطة فى هذا التوقيت بالتحديد وفى ظل الاستعداد للانتخابات البرلمانية القادمة "مدبر" وليس وليد هذه اللحظة، وكان يتم الإعداد لها من قبل لعرقلة العملية الانتخابية أو المساومة بين عرقلة الانتخابات أو تحقيق المطالب.
وتابع حجازى قائلا، إن هناك مصادر للدخل تساعد الحكومة على الخروج من الأزمة الاقتصادية، بالإضافة إلى أن هناك توصيات تهدف إلى الإمداد بالموارد منها جمع الزكاة والمنح والموارد لتحديد رؤية واضحة من خلال دراسة شاملة ودائرة مستديرة لمناقشة التوصيات وأوراق البحث للاطلاع عليها، مشيرا إلى أنه سيتضمن عدة اقتراحات بآليات جديدة لتطوير نظام تلقى الأموال من الخارج مع كيفية تقنين أوضاع بعض المؤسسات التى لا تأخذ شكل الجمعيات.
وأوضح حجازى، أن هناك عدداً كبيراً من الجمعيات المخالفة هى غير مشهرة من قبل وزارة التضامن الاجتماعى أى لم تسجل على الإطلاق غير أن البعض منها شركات مدنية، لافتا إلى أن استقرار الأمن وعودة السلام إلى الشارع المصرى يحتل أولوية فى قائمة التحديات التى تواجهها الثورة، خاصة أن الاستقرار والأمن ضرورة لمسيرة الاقتصاد, وجذب رءوس الأموال العربة والأجنبية إذا كنا نتطلع إلى معدلات مرتفعة من النمو والتنمية.
"محطة مصر": مكرم محمد أحمد: أطالب الولى بخلع ردائه الحزبى خارج النقابة.. صبحى صالح: الإخوان تسعى إلى 50 كرسياً من البرلمان.. عم خالد سعيد يوكل المنظمات الحقوقية لمتابعة القضية
متابعة أحمد عبد الراضى
أكد الدكتور على قاسم، عم الشهيد خالد سعيد، أن الحكم الذى صدر بحبس المتهمين فى قضية مقتل ابن شقيقه 7 سنوات هو أمر غير مرض بالمرة، مشيرا إلى أنه قام بتوكيل المنظمات الحقوقية لمتابعة القضية حتى تحصل أسرة خالد سعيد على حقها.
وقال قاسم فى مداخلة هاتفية، إنه تلقى اتصالاً من حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، طلب منه أن تتابع المنظمة القضية ووافق على الفور.
الفقرة الأولى:
"حوار مع الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين السابق"
طالب الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، نقيب الصحفيين السابق، ممدوح الولى، نقيب الصحفيين الجديد، بضرورة خلع ردائه الحزبى خارج أبواب النقابة وضرورة تغيير قانونها لأنه سيعرقل أى إصلاحات وأيضًا إصدار قانون للحصول على المعلومات، لافتا إلى أنه فرح لأنه تخلص من عبء النقابة الذى فرضه عليه النظام السابق.
وحذر مكرم، المشير طنطاوى من مواكب النفاق وطالبه بتقرير شفاف عن أحداث ماسبيرو الأخيرة لأن هذا الحدث سيظل عائقا لاستقرار الأوضاع فى مصر.
وحوا ما آلت إليه الأوضاع قال مكرم الثوار ضيعوا أنفسهم فى مشاكل جانبية وأعطوا الفرصة للإخوان الجهة الأكثر تنظيمًا لذلك لابد من العودة إلى الاتفاق والتركيز على المسألة الانتخابية التى ستقرر مستقبل البلد، معتبرا أن الانتخابات التونسية الأفضل فى تاريخ البلدان العربية وقال إن حزب النهضة الإسلامى تحالف مع العلمانيين فى الوقت الذى يكفرهم الإخوان المسلمون وهذه هى المشكلة الرئيسية فى مصر حاليًا.
وأشار نقيب الصحفيين السابق إلى أن مبارك سجل 30 شريطًا من مذكراته وسحبها منه جمال مبارك قبل دخولهما السجن، مضيفًا أن النظام السابق فشل فى إقصاء الإخوان المسلمين من الساحة لأن أداءه كان بليدا حيث كانت مهمته تكريسًا لأمر الواقع.
وقال إن الأحزاب القديمة بالغت فى تقدير قيمتها ولكنها انكشفت مع بدء الأعداد للانتخابات.
وحول رسالة يوجهها لمبارك قال مكرم: أطالبه بالتنازل عن ثروته للمصريين حتى يجد قلوبًا رحيمة وعن سوزان مبارك قال لديها ما يكفيها من كوارث ولا يوجد خوف من أى خطط تعد له.
الفقرة الثانية:
"حوار مع صبحى صالح القيادى الإخوانى"
قال صبحى صالح القيادى الإخوانى إن الإخوان المسلمين يؤدون العمل السياسى حاليا وفق قواعد اللعبة السياسية لذلك لن نفترض حسن النية، وهو ما دفعهم لتعديل الأمر من الحصول على 35 كرسياً فى البرلمان إلى 50، مؤكدا أن الإخوان لن تشارك فى جمعة "إنقاذ الثورة" لأن هدفهم فى الفترة الحالية الانتهاء من الانتخابات بأسرع وقت ممكن لأن ذلك معناه بداية تسليم السلطة.
وطالب صبحى، الشعب المصرى بأن يحذو حذو التجربة التونسية التى بهرت العالم، مؤكدا أن أهم ما فيها هى أن الطرف المنهزم سلم بالنتيجة قبل إعلانها، موضحا أن مد الفترة الانتقالية سيؤدى إلى تحلل الدولة وانفراط عقد كل مؤسساتها وهذه هى أكبر كارثة تواجه مصر، ولذلك لن يسمح الإخوان بتأجيل الانتخابات البرلمانية ويسعون إلى تقديم الانتخابات الرئاسية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.