احتفالاً بذكرى انتصارات أكتوبر.. فتح جميع المتاحف والمسارح مجانًا للجمهور    رئيس جامعة الزقازيق يتفقد سير العملية التعليمية بالجامعة الأهلية    صور| بداية جديدة لبناء الإنسان .. قوافل صحية وتوعوية لأهالي الشيخية بقنا    المصرية لصناعة الرخام: المجمعات الصناعية بالمحافظات تساهم في الاستغلال الأمثل للخامات الطبيعية    وزير المالية: زيادة مساهمة دور القطاع الخاص يتصدر أولويات الإصلاح المالى والاقتصادى    كراسة شروط مدينة ملوي الجديدة.. سعر المتر 7500 جنيه ومساحات حتى 161 مترا    محافظ الأقصر يبحث شكاوى المواطنين فى اليوم المفتوح    رئيس شركة مياه الشرب بالبحر الأحمر يتفقد محطة اليسر لتحلية المياه    دعما للبنان.. أشرف زكي يعلن عن وقفة تضامنية كبيرة للفنانين    «القاهرة الإخبارية»: وصول 10 شهداء للمستشفيات في المحافظة الوسطى بغزة    مراسل «القاهرة الإخبارية» يكشف تفاصيل زيارة رئيس الوزراء الروسي إلى إيران    اللجنة الدولية للصليب الأحمر في لبنان: نعيش أوضاعا صعبة.. والعائلات النازحة تعاني    فان دايك: نتمنى التزام كل لاعبي ليفربول مثل محمد صلاح    لأسباب تأديبية.. مدرب باريس سان جيرمان يستبعد عثمان ديمبلي من مواجهة آرسنال    رئيس الوزراء يلتقي وزير الشباب والرياضة لمتابعة عدد من ملفات العمل    ناصر منسي: إمام عاشور صديقي.. وأتمنى اللعب مع أفشة    سرق 2000 جنيه.. ضبط أب عذب نجله حتى الموت بالمطرية    العظمى تسجل 32 وأمطار خفيفة.. درجات الحرارة وحالة الطقس غدًا الثلاثاء على أغلب أنحاء الجمهورية    مصرع شخص دهسته سيارة أثناء عبوره الطريق بمدينة نصر    حبس 3 عاطلين 4 أيام بتهمة سرقة هواتف المواطنين فى منطقة عابدين    3 نوفمبر.. إطلاق مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة بالسخنة والجلالة    «هَنو» يجتمع بأعضاء المجلس الأعلى للثقافة لبحث آليات تطوير منظومة العمل    أفلام السينما تحقق 833 ألف جنيه أخر ليلة عرض فى السينمات    إطلاق جائزة خالد خليفة للرواية    الرعاية الصحية: حملات توعوية بالإجراءات الوقائية لتقليل التعرض للنزلات المعوية في مدارس الصعيد    لا تهمل صحتك.. عادات يومية تمنع الإصابة بالنوبات القلبية    فحص 1299 حالة في قافلة طبية بكفر الشيخ ضمن مبادرة «بداية»    القنوات الناقلة لمباراة النصر والريان في دوري أبطال آسيا 2024-2025 اليوم    تسييم شماسا جديدا في مطرانية القدس الأنچليكانية الأسقفية    وكيل شعبة الكهرباء يحذر: 5 أجهزة في بيتك الأكثر استهلاكا    معهد البحوث: الإكزيما تصيب من 15 إلى 20% من الأطفال عالميا    جريزمان يلاحق ميسي بإنجاز تاريخي في الليجا    جالانت: الجيش سيستخدم كل قدراته العسكرية في مناورة برية وهدفنا إعادة سكان شمال غزة لمنازلهم    النيابة تواجه متهمى واقعة السحر لمؤمن زكريا بالمقاطع المتداولة    وكيل تعليم دمياط يتفقد سير اليوم الدراسي بعدة مدارس    وزير الإسكان يتفقد سير العمل بمحطة تنقية مياه الشرب بمدينة أسوان الجديدة    ريفر بليت يسقط على أرضه أمام تاليريس كوردوبا    الصحة اللبنانية: ارتفاع حصيلة الاعتداء الإسرائيلي على عين الدلب إلى 45 قتيلا و70 جريحا    المؤتمر: تحويل الدعم العيني لنقدي نقلة نوعية لتخفيف العبء عن المواطن    شخص يتهم اللاعب أحمد فتحى بالتعدى عليه بسبب ركن سيارة فى التجمع    نبيل علي ماهر ل "الفجر الفني": رفضت عمل عشان كنت هتضرب فيه بالقلم.. وإيمان العاصي تستحق بطولة "برغم القانون"    مدير متحف كهف روميل: المتحف يضم مقتنيات تعود للحرب العالمية الثانية    مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تستعرض جهودها في ترجمة الثقافات العالمية عبر 12 لغة    «بيت الزكاة والصدقات» يبدأ صرف إعانة شهر أكتوبر للمستحقين غدًا    بعد واقعة مؤمن زكريا.. داعية: لا تجعلوا السحر شماعة.. ولا أحد يستطيع معرفة المتسبب فيه    ضبط شخص متهم بالترويج لممارسة السحر على الفيسبوك بالإسكندرية    فؤاد السنيورة: التصعيد العسكرى فى لبنان ليس حلا وإسرائيل فى مأزق    «المالية»: إطلاق مبادرات لدعم النشاط الاقتصادي وتيسيرات لتحفيز الاستثمار    انطلاق أولى جلسات دور الانعقاد الخامس لمجلس النواب.. غداً    ضبط 1100 كرتونة تمور منتهية الصلاحية بأسواق البحيرة    نائب الأمين العام لحزب الله يعزي المرشد الإيراني برحيل "نصر الله"    بالصور.. محافظ أسيوط يجلس على "ديسك" مع طالبات في مدرسة المطيعة الثانوية المشتركة    التحقيق مع المتهمين باختلاق واقعة العثور على أعمال سحر خاصة ب"مؤمن زكريا"    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 30-9-2024 في محافظة قنا    أمين الفتوى: كل قطرة ماء نسرف فيها سنحاسب عليها    بعد خسارة السوبر الأفريقي.. الأهلي يُعيد فتح ملف الصفقات الجديدة قبل غلق باب القيد المحلي    «القاهرة الإخبارية»: أنباء تتردد عن اغتيال أحد قادة الجماعة الإسلامية بلبنان    «الإفتاء» توضح حكم تناول مأكولات أو مشروبات بعد الوضوء.. هل يبطلها؟ (فيديو)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: 5 أكاذيب شهدتها جلسة أباطرة التكنولوجيا فى الكونجرس.. خبراء يحذرون من سيناريو الأنفلونزا الإسبانية: الشباب هدف الموجة الثانية لكورونا.. والفاتيكان ينعى طبيب الغلابة: كان يتمتع بمكانة أسطورية
نشر في اليوم السابع يوم 30 - 07 - 2020


كتبت ريم عبد الحميد فاطمة شوقى
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الخميس، عدد من القضايا والتقارير، جاء فى مقدمتها جلسة قادة شركات التكنولوجيا فى الكونجرس، وتحذير خبراء من استهداف شباب فى موجة كورونا الثانية

الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: 5 أكاذيب شهدتها جلسة أباطرة التكنولوجيا فى الكونجرس
رصدت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية ما وصفته بأهم 5 أكاذيب شهدتها جلسة الكونجرس أمس الأربعاء، مع أربعة من أكبر رؤساء شركات التكنولوجيا، وهم جيف بيزوس مؤسس أمازون وأغنى رجل فى العالم ومارك زوكربيرج مؤسس فيس بوك، تيم جوك الرئيس التنفيذى لأبل، والرئيس التنفيذى لجوجل يوندار بيشاى.
1- "أنتم تسيطرون على بياناتكم"

كرر رئيس شركة جوجل هذه المقولة عندما تعرض للضغط من نائبة الكونجرس فال ديمينجز بشأن قرار الشركة مزج القدر الهائم من البيانات التى تمتلكها ببيانات شركة إعلانات كبرى قامت بشرائها، وهى "دبل كليك" وقال: "نحن اليوم نجعل من السهل جدا على المستخدمين السيطرة على بياناتهم، وقمنا بتبسيط إعداداته".
وتقول واشنطن بوست إنه صحيح أن جوجل وفيس بوك وعمقالة التكنولوجيا الآخرين يعرضون للمستهلكين الكثير من ضوابط الخصوصية، ولكن إذا كنت لا تعرف كيفية استخدامها، وإذا لم تكن سهلة الاستخدام، فهل سيجعلك هذا تتحكم حقا. معظم الناس لا يعتقدون ذلك.
فى عام 2019، وجد مركز بيو للأبحاث أن 81% من الأمريكيين يعتقدون أنهم لا يسيطرون إلا على القليل أو لا يتحكمون فى جمع بياناتهم.

2- "لديكم الكثير من الخيارات"

عندما سأل النائب هانك جونسون تيك كوك عن السيطرة الكاملة على متجر أيفون، كرس كوك لفكرة أن الشركة واجهت الكثير من المنافسة لبيع البرنامج. وقال إن هناك منافسة من المطورين مثلما هناك منافسة للمستهلكين. والمطوريون يمكن أن يكتبوا تطبيقاتهم على أندرويد أو يندوز او إكسبوكس أو بلاستشين.. وشبه الأمر بقتال شوارع على حصة فى السوق أعمال الهواتف الذكية.
لكن الصحيفة تشير إلى أن أبل جعل التحول من الأيفون إلى هواتف الأندرويد أمر مؤلما. وقالت إن هذه الشركات تعرف جيدا أن المستهلكين تقودهم وسائل الراحة ويستخدمون سلطتهم على أركان حياتنا الرقمية لجعل الذهاب إلى أى مكان أخر غير مريح.

3- لسنا كبار لهذه الدرجة!

حيث قال بيزوس إن حسابات أمازون تمثل أقل من 1% من سوق تجارة التجزئة العالمة الذى يقدر ب 25 تريليون دولار، وأقل من 4% من التجزئة فى الولايات المتحدة. لكن وفقا لشركة أبحاث "إي ماركمتير"، فإن أمازون يمثل 38% من التسوق الإلكترونى الأمريكى، وأكبر بكثير لمنتجات أخرى مثل الكتب.
4- نقدم لك فقط المعلومات الأكثر صلة بالموضوع.

قال رئيس جوجل التنفيذى : لقد ركزنا دوما على ان نقدم لمستخدمينا المعلومات الأكثر صلة ونعتمد فقط على ثقة المستخدمين للعودة إلى جوجل كل يوم. إلا أن النائب ديفيد سيسيلين أكد أن نموذج أعمال جوجل ليظهر فقط ما هو أكثر ربحية للشركة.

5- "السوشيال ميديا لا تستفيد من المعلومات المضرة"

فى منتصف الجلسة، اتفق زوكربيرج مع النائب سيسيلين بأن شبكة التواصل عليها مسئولية الحد من نشر المحتوى الذى يمكن أن يكون مضرا للناس. وأضاف أيضا أنه لا يعتقد أنهم لديهم أى حافز لوجود هذا المحتوى على خدمتهم. لكن لماذا يتكرر التضليل المعلوماتى ضمن المحتوى الأكثر مشاهدة والأكثر تواصلا على فيس بوك.

ثلاث رؤساء أمريكيين سابقين يشاركون فى جنازة جون لويس
قالت صحيفة "يو إس إيه توداى" الأمريكية إنه من المتوقع أن يشارك ثلاثة رؤساء أمريكيون سابقون فى جنازة أيقونة الحقوق المدنية جون لويس التى تقام اليوم الخميس، فى إشارة هامة للاحترام من قبل أرفع مستويات الحكم.

وأكدت مصادر للصحيفة أن الرئيسين السابقين جورج دبليو بوش وبل كلينتون سيحصران. وكذلك من المتوقع أن يلقى باراك أوباما نعيا له، بحسب ما ذكر موقع أتلانتا جورنال كونستيتيوشن.
وكان لويس قد توفى عن عمر يناهز 80 عاما فى 17 يوليو بعد معاناة مع مرض سرطان البنكرياس، وستقام جنازته اليوم فى حديقة مارتن لوثر كينج الوطنية التاريخية فى مدينة أتلانتا. وكان لويس واحد من منظمة المسيرة المطالبة بالحقوق المدنية فى واشنطن عام 1963 مع مارتن لوثر كينج.
وكان لويس قد قام برحلته الأخيرة بالوصول إلى أتلانتا، المدينة التى مثلها فى الكونجرس منذ عام 1986، وتجمعت الحشود مع وصول جثمانه لمبنى الكونجرس الخاص بولاية جورجيا.
ووصف المشيعون لويس بأنه شخصية قائدة مهدت تضحيته الذاتية الطريق لكثي من الحقوق التى يتمتع بها المواطنون اليوم.
وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد أمر بتنكيس أعلام الولايات المتحدة، عقب وفاة النائب لويس، وأصدر البيت الأبيض بيانا قال فيه إن هذه الخطوة تعد "إشارة احترام لذكرى جون لويس".
وتم تنكيس الأعلام في جميع أنحاء الولايات، ولم يستثنى من القرار مبنى البيت الأبيض، وجميع البنايات العامة والمراكز العسكرية، والسفارات والقنصليات، فضلا عن القطع البحرية.
ولد ولويس لمزارعين أمريكيين من أصل إفريقي، وكان في الحادية والعشرين من عمره عندما أصبح أصغر أعضاء حركة "مسيرة الحرية" الأوائل التي حاربت التمييز العنصرى فى وسائل النقل فى الولايات المتحدة مطلع ستينات القرن الماضى

الكونجرس يحقق فى تسريح شركات لآلاف العاملين رغم حصولها على ملايين المساعدات
بدأ النواب الديمقراطيون بالكونجرس تحقيقا فيما إذا كانت أربعة من شركات أمريكية عاملة فى مجال الملاحة الجوية قد انتهكت القانون بتسريح الآلاف من العاملين بها، على الرغم من حصولها على ملايين الدولارات من الحكومة الأمريكية لإبقائهم فى عملهم.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، وجد تحليلا للجنة فرعية بمجلس النواب حول أزمة كورونا أن أكثر من 500 مليون دولار من التمويلات الفيدرالية ذهبت لأربع شركات التى قامت بتسريح أكثر من 7500 عامل. وأرسل النواب أمس، الأربعاء، خطابات للشركات بينها ثلاثة تقدم خدمات التموين لشركات الطيران وهى فلاينج فود إير وسويس بورت وديت حورمت، والرابعة وهى G2 Secure Staff تقدم خدمات للمطارات منها التعامل مع الأمتعة وتقديم مساعدات الكراسى المتحركة وفحص ما قبل السفر، بحسب موقعها.
وكتب النواب يقولون إن الكونجرس أنشأ هذا البرنامج من أجل الحفاظ على وظائف الطيرانت بتقديم المساعدة للشركة لإبقاء العاملين ومنحهم أجورهم، وأشار إلى أن تقديم أموال مساعدة للشركات التى قامت بعمليات تسريح جماعى ليس فقط يتعارض مع نوايا الكونجرس ولكن يهدر أيضا أموال دافعى الضرائب بتغطية تكلفة أجور الموظفين تم تسريحهم بالفعل.
وطلب النواب من الشركات تقديم معلومات عن تعاملاتها مع وزارة الخزانة، التى تدير البرنامج بما فى ذلك ما إذا كان مسئولو الشركة قد أبلغوا الحكومة بشأن عمليات التسريح التى حدثت بين فترة تقديم طلب المساعدة وموعد الموافقة عليها.
وأشار مسئولو الخزانة إلى أن القانون لا يطلب من الشركات إعادة توظيف من قاموا بتسريحهم قبل التوقيع على الاتفاق.

الصحف البريطانية:
بريطانيا قد تمد العزل الصحى لمن لديهم أعراض كورونا خوفا من الموجة الثانية
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن بريطانيا قد تطلب من الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض كورونا ربما يطلب منهم أن يعزلوا أنفسهم 3 أيام إضافية، ذلك بعدما أثار علماء الحكومة المخاوف بشأن الصعود الثابت فى أعداد الإصابات فى المملكة المتحدة، فى الوقت الذى تشهد فيه أجزاء من أوروبا قفزات كبيرة.
وعلمت الجارديان أن الحكومة تبحث زيادة فترة العزل لمن لديهم الأعراض من أسبوع إلى 10 أيام تماشيا مع التعلم المتطور حول فترة حضانة الفيروس والفترة التى يظل فيها معديا.
وتنص النصيحة الحالية على أن الأفراد الذين لديهم سعال مستمر وحمى أو فقدان فى حاسة الشم أو التذوق يجب أن يظلوا فى المنزل سبعة أيام، وكذلك يجب أن يظل أفراد أسرهم فى العزل 14 يوما.
وأمس الأربعاء، أظهرت الأرقام الرسمية للحكومة 83 حالة وفاة مرتبطة بكوفيد 19 و763 إصابة تم تأكيدها بالمختبر، ويبدو أن هناك ارتفاعا طفيفا فى الإصابات مع تخفيف قيود الإغلاق.
وقال نيال ديسكون، الرئيس التنفيذى لاتحاد يمثل قادة الخدمات الوطنية الصحية لأعضاء البرلمان البريطانى إنهم يشعرون بقلق شديد إزاء الموجة الثانية. وقال إنه فيما يتعلق بمسألة القفزة الثانية أو شيئا ما قادم، فإن مستويات القلق بينهم، من يقودون خدمات الصحة الوطنية، ومن يعملون فى الرعاية الأولية وعلى كافة المستويات داخل النظام، مرتفع للغاية.
ومن المرجح أن تقرر الحكومة أيضا فرض قيود أشد صرامة على المسافرين العائدين من عدد من الدول الأوروبية الجديدة التى تشهد ارتفاعا فى الحالات وذلك خلال الأيام القادمة، منها بلجيكا ولوكسمبرج.
ومن المتوقع أن يزيد 30 نائب محافظ على الأقل الضغط على الحكومة لإعادة النظر فى قرارها فرض حظر حجر صحى 14 يوما على المسافرين من دول منخفضة المخاطر فى ظل تحذيرات من أن المزيد من الدول الأوروبية التى تشهد قفزات فى كوفيد 19 ربما يعاد فرض القيود بها.

خبراء يحذرون من سيناريو الأنفلونزا الأسبانية: الشباب هدف الموجة الثانية لكورونا
حذر خبراء بريطانيون من أن الموجة الثانية لكورونا قادة بالتأكيد، لكنها يمكن أن تستهدف هذه المرة الشباب.
وقالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن الموجة الأولى من كوفيد 19 قد أثرت بشكل خاص على كبار السن خاصة من يعانون من الأمراض، غلى جانب الاقليات العرقية. لكن العلماء يخشون ن الشباب الذين يستمتعون بهذا الصيف سيكونون الهدف القادم مثلما كان الحال أثناء وباء الأنفلونزا الأسبانية فى عام 1918.
وقال البروفيسور روجر كيربى، رئيس الجمعية الملكية للكب لراديو بى بى سى، إن الشتاء قادم، مستخدما جملة شهيرة وردت فى مسلسل "لعبة العروش" ومن شبه المؤكد أن موجةة قانية من الفيروس قادمة. وتابع قائلا إنه ما شهدنا فى عام 1918 هو تغير الفيروس، حيث كانت الموجة الثانية مختلفة عن الأولى وأثرت على جماعة من مختلفة من الناس، فى الغالب الأصغر سنا.
فخلال صيف 1918، بدأ أن الأنفلونزا الاسبانية تتقلص، وكانت هناك آمالا بأن ينتهى الوباء، لكن حدثت قفزة هائلة فى الوفيات بين سبتمبر ونوفمبر، وعلى العكس من الأنفلونزا الموسمية التى تقتل بشكل خاص كبار السن والأطفال، فإن هذه السلالة استهدفت الشباب الأصحاء من منتصف العشرينيات إلى منتصف الثلاثينيات.
من ناحية أخرى، قال هانز كلوج، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية فى أوروبا إن الشباب الذين يستمتعون بالصيف يمكن أن يكونوا السبب فى عودة ارتفاع الحالات فى أوروبا فى الأسابيع الأخيرة. وقال إنه ما نشههه فى المنطقة الأوروبية كان صعودا كفيفا فى الحالات خلال الأسبوعين الماضيين.
وأضاف أنه سواء كانت هذه الموجة الأولى أو الثانية، فما نعرفه أن هذا أحد تداعيات التغيير فى السلوك الإنسانى.

الصحف الأسبانية والإيطالية:
الفاتيكان ينعى طبيب الفقراء: كان يتمتع بمكانة أسطورية
نشر الفاتيكان على موقعه الإلكترونى "الفاتيكان نيوز" نعيا للطبيب المصرى محمد مشالى المعروف باسم طبيب الفقراء، وقال "توفى رجل معروف باسم طبيب الغلابة عن عمر ناهز 76 عاما، محمد مشالى قضى حياته فى علاج الفقراء برسوم رمزية".
وأضاف الموقع "يتمتع محمد مشالى بمكانة أسطورية فى مصر، بعد أن تعهد بأنه لن يأخذ أبداً قرشا واحداً من الفقراء والمعدمين، حيث كان يحضر المرضى فى عيادته فى شمال مصر، حتى أًطلق عليه بعد سنوات من العمل طبيب الفقراء.
وكقاعدة عامة قام بتحصيل بضعة جنيهات لكل زيارة، لكن أولئك الذين يعانون من الفقر المدقع غالبًا ما تلقوا استشارات وأدوية بدون أى تكلفة على الإطلاق.
وأشار الموقع إلى أن مشالى متخصص فى علم الأوبئة والطب الباطنى وطب الأطفال، بعد تخرجه فى كلية الطب عام 1967، ثم عمل فى العديد من عيادات الريف قبل أن يفتح عيادته الخاصة فى طنطا، كانت أعماله ذات اهتمام واسع فى مصر لدرجة أن أفكاره وخبراته ومعتقداته ظهرت غالبًا فى البرامج التليفزيونية وفى الصحافة.
وأضاف الموقع كان مشالى رجلا لديه إرادة حادة، فرغم تدهور صحته خلال العام الماضى، استمر فى العمل، وتوفى فى وقت سابق من الأسبوع، بعد تدهور صحته وانهيار الدورة الدموية.
ووصفه الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر بأنه رمز للإنسانية قائلا "اختار مساعدة المرضى الفقراء والمحتاجين حتى آخر يوم من حياته"، وكان هذا هو التقدير الكبير الذى تمتع به مشالى، حيث خرج الجمهور بقوة لدفع احترامهم فى جنازته، التى اجتمع فيها الحشود لتوديعه.

خطة "الحج الآمن" تبهر الأسبان.. صحيفة إسبانية: الموسم "الأكثر حماية" للحجاج
تغير شكل الحج والحجاج حول الكعبة الشريفة فى مكة المكرمة بسبب فيروس كورونا، ووفقا للارقام فإن هناك 10 آلاف شخص يؤدون فريضة الحج هذا العام، وهو رقم لا يقارن بالاعداد السابقة والتى كانت تتجاوز المليونى شخص، حسبما قالت صحيفة "لا بانجورديا" الإسبانية.
وقالت الصحيفة إنه للمرة الأولى فى التاريخ يظهر الحجاج على شكل دائرى دون تكدس او ازدحام فى مراعاة تامة للمسافات الآمنة وارتداء الكمامات، وبدا المشهد جديد بسبب انخفاض عدد الحجاج،الذين يطوفون فى دوائر واسعة.
وأشارت الصحيفة إلى أن 60% من الحجاج فى مكة المكرمة من الاجانب تتراوح اعماهم بين 20 عاما و60 عاما ، وقدموا كافة التحاليل اللازمة لاثبات عدم معاناتهم من اى امراض وخاصة فيروس كورونا، وتمت زيارة كل منهم فى المنازل من قبل فريق طبى متخصص للتأكد من ذلك.
وقالت الصحيفة إن هذا الحج يعتبر الأول من نوعه فهو الاكثر حماية فى التاريخ ، وتعد المملكة العربية السعودية التى يبلغ عدد سكانها 33 مليون نسمة، واحدة من 20 دولة متضررة فى العالم بسبب كورونا، مع أكثر من 273 الف حالة اصابة و2816 حالة وفاة، واصدرت اومر بتغريم أى شخص ينتهك الاجراءات الاحترازية التى تم وضعها للحماية من فيروس كورونا من دفع 2600 دولار إلى السجن 15 يوما.
ومن التدابير الاستثنائية التى تم فرضها ، هى ارتداء كل حاج سوارا الكترونيا، وأن يكون الرداء مصنوع من مادة خاصة وتناول الطعام يكون فى الغرف.

مهاجرون فى "أسر كورونا".. جزيرة إيطالية تعلن إصابة 28 مهاجراً ب"الوباء"
يواجه الاتحاد الأوروبى العديد من الأزمات المتعلقة بقضايا الهجرة واللجوء السياسى وكيفية التعامل معها، وقالت صحيفة "الدياريو" الإسبانية إن الهجرة الغير شرعية تهدد الاقتصاد الأوروبى بجانب التهديد الأمنى، هذا فى الوقت الذى تعانى منه القارة من الاساس من أزمة صحية واقتصادية وارتفاع نسبة البطالة.
وأشارت الصحيفة إلى أن انتشار وباء كورونا ادى الى اغلاق حدودها منذ بداية العام الجارى وخلال هذه الفترة حاول اكثر من 13 الف مهاجر العبور عبر البجر المتوسط باتجاه القارة العجوز ، بحسب المنظمة الدولية للهجرة.
وأضافت الصحيفة أن انتشار الوباء جعل الوضع اكثر تعقيدا، إذ تبين إثر خضوع 28 مهاجرا للاختبار، وتأكد إصابتهم بالفيروس، عندما كانوا محتجزين خلال الحجر الصحي على متن السفينة في مرفإ "إمبيدوكلي" في صقلية الشهر الماضي، وفقد قضى المهاجرون الليالي والأيام في البحر والآن هم ينتظرون السماح لهم بالنزول، وهو ما يعتبره البعض في صقلية أمرا غير مقبول وغير قانوني، خاصة بعد أن تغلب الناس على وباء كورونا وشعروا بالحرية من جديد، ووضع المهاجرين يجعل أهالي صقلية يشعرون بالقلق من جديد.
وكان وزير الداخلية الإيطالي السابق ماتيو سالفيني شن حملة شرسة ضد سفن إنقاذ المهاجرين، ما أدى إلى مواجهات معها، مثلما حدث مع "أكواريوس"، وما يزال مؤيدو سالفيني ينتقدون بشدة عمليات الإنقاذ، ويقولون إنهم لا يريدون أن تصبح بلادهم مخيم أوروبا للاجئين، وإنه لا يمكن استيعاب جميع المهاجرين المعافين منهم والمصابين بالفيروس، مادامت الموارد المالية لا تسمح بذلك.
وقال الخبير الالمانى كريستوف هاسيلباخ إن الهجرة عبر البحر المتوسط أصبحت تمثل تهديدا قويا لحياة اللاجئين، مشيرا الى أن الاتحاد الأوروبى قادرا على سياسة هجرة معقولة،
وأنقذ خفر السواحل الإيطالي 84 شخصًا من البحر الأبيض المتوسط فى قارب بدون محرك، ووفقًا لإيطاليا ، كانت هناك ساعات طويلة من النقاش سابقًا بين السلطات فى ليبيا ومالطا وجبل طارق وفرنسا حول المسؤول عن المهاجرين.
وأضاف الخبير أن "البحر المتوسط ليس فقط الذى يسبب خطورة ولكن أيضا الطريق عبر أفريقيا الى اوروبا، حيث أنه أيضا واحدا من أكثر الطرق الدموية للاجئين والمهاجرين فى العالم، ففى هذا الطريق يتعرض المهاجرون للاعتداءات والسخرة والاستغلال الجنسى والقتل التعسفى".
وتعهدت ألمانيا بإصلاح سياسة اللجوء فى الاتحاد الأوروبى خلال الرئاسة الحالية لمجلس الاتحاد الأوروبى، وبالنسبة لبرلين، يعنى الإصلاح أنه يجب على الجميع المشاركة فى عملية القبول. ومع ذلك ، يريد وزير الداخلية هورست سيهوفر أيضًا إجراء نوع من الفحص الأولى لطلبات اللجوء على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبى، بحيث يمكن رفض الأشخاص الذين ليس لديهم إمكانية الاعتراف على الفور.
الصحف العالمية
الموجة الثانية لكورونا
ايطاليا
الكونجرس
الموضوعات المتعلقة
الصحف العالمية: روسيا تستعد لاعتماد أول لقاح لكورونا بالعالم خلال أسبوعين..شركة إيطالية تبتكر كمامة ذكية تتصل بالموبايل وتقاوم الفيروس..أردوغان يفشل فى إنقاذ الليرة ومخزون النقد الأجنبى بتركيا تحت الضغط
الأربعاء، 29 يوليه 2020 01:57 م
الصحف العالمية: وكالة أوروبية تؤكد قدرة الجيش المصرى على إنهاء التواجد التركى فى ليبيا.. خطة جونسون لخفض الوزن توفر 100 مليون استرلينى.. وابنة شقيق ترامب: سأفعل ما بوسعى لانتخاب جو بايدن رئيسا لأمريكا
الثلاثاء، 28 يوليه 2020 02:00 م
الصحف العالمية اليوم: الولايات المتحدة تتجه لتمرير حزمة إغاثة جديدة مع استمرار تداعيات كورونا.. الاقتصاد مفتاح نجاح ترامب فى انتخابات 2020.. و49% من البريطانيين يعتقدون أن روسيا تدخلت فى استفتاء بريكست
الإثنين، 27 يوليه 2020 03:00 م
الصحف العالمية: الشرطة الأمريكية تطارد المحتجين بالرصاص ورذاذ الفلفل مع اتساع حركة المظاهرات.. جونسون يطلب من الأطباء وصف ركوب الدراجات للمرضى لمكافحة السمنة ببريطانيا.. وإسبانى يصنع كمامة ذكية تقيس جودة الهواء
الأحد، 26 يوليه 2020 02:06 م


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.