أعربت الفنانة نسرين طافش عن أسفها واستيائها الشديدين من تصرفات بعض المواقع الإلكترونية تجاه بعض الأخبار التي تتناول حياتها الشخصية بصورة سيئة، فى بيان صحفى، والتي اضطرتها مؤخرا إلى مقاضاة إحدى المطبوعات الفنية العربية الشهيرة على موقعها الالكتروني، نتيجة لإساءتها لها إساءة بالغة تجاوزت حدود الرأي وحرية التعبير، لتدخل بذلك تحت طائلة القانون في بند تشويه السمعة والتشهير، والذي من شأنه الإضرار بعلاقاتها الاجتماعية، ومحاولة النيل منها أمام جمهورها الذي يتفاعل معها بطريقة ملحوظة على مواقع التواصل الاجتماعي. و أكد "عمرو الكومي" المستشار القانوني للنجمة العربية، الذي أقام الدعوى، على أن نسرين إنسانة مسالمة بطبعها، ولا تقترب من الحياة الشخصية لأحد من زملائها الذين تكن لهم كل الاحترام والتقدير، كما أنها تشيد في الوقت نفسه بالصحافة المصرية والعربية، التي ساهمت بدور كبير في شهرتها وانتشارها عبر أعمالها التي تناولتها بالنقد البناء طوال السنوات الماضية، كما أنها تؤمن إيمانا عميقا بحرية الصحافة التي مارستها من خلال تجربة عملية عبر مجلتها الخاصة "نسرينا" قبل 6 سنوات.
وأشار المستشار القانوني لنسرين، أنه قد أقام دعوى جنائية ضد المجلة قبل يومين، في إطار إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والضرورية بصورة حاسمة ورادعة تجاه أي تشويه متعمد لاسم موكلته وسمعتها أمام الرأي العام العربي الذي يقدر فنها الرفيع، ويكن لها كل والاحترام، وهو ما يأتي في فترة حساسة من حياتها الفنية التي تحظي بالنجاح على مستوى التمثيل والغناء، تزامنا مع عوتها للكتابة من خلال إصدار أولى روايتها التي تعكف حاليا على الانتهاء منها.
يذكر أن النجمة العربية نسرين طافش، ولدت في سوريا لعائلة تشمل الأب الفلسطيني الشاعر يوسف طافش والأم الجزائرية وهي أصغر أخواتها ولها سبعة شقيقات، ودرست بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق، وبدأت أول مشوار فني لها في مسلسل "هولاكو"، ثم تميزت في العديد من الأدوار أبرزها " ربيع قرطبة، التغريبة الفلسطينية، بقعة ضوء الانتظار، حلاوة الروح، العراب، الف ليلة وليلة، في ظروف غامضة، الطواريد، العقاب والعفراء، شوق "، وكانت من أهم المسلسلات السورية في رمضان الماضي، كما أنها ورثت موهبة الكتابة من والدها الكاتب والشاعر الفلسطيني الكبير"يوسف طافش"، وهو الذي شجعها على خوض تجربة الكتابة الروائية في الفترة الحالية من حياتها.
و الكومي" المستشار القانوني للنجمة العربية، الذي أقام الدعوى، على أن نسرين إنسانة مسالمة بطبعها، ولا تقترب من الحياة السخصية لأحد من زملائها الذين تكن لهم كل الاحترام والتقدير، كما أنها تشيد في الوقت نفسه بالصحافة المصرية والعربية، التي ساهمت بدور كبير في شهرتها وانتشارها عبر أعمالها التي تناولتها بالنقد البناء طوال السنوات الماضية، كما أنها تؤمن إيمانا عميقا بحرية الصحافة التي مارستها من خلال تجربة عملية عبر مجلتها الخاصة "نسرينا" قبل 6 سنوات. لكن نسرين في الوقت ذاته ترفض قطعيا استخدام أسلوب النميمية في سبيل تشويه سمعتها، خاصة عندما تقترن باختلاق أكاذيب لاتمت للواقع بصلة، ولا أساس لها من الصحة بالمرة، ومن ثم تسببت لها مؤخرا في أضرار بالغة على الأسري وأمام جمهورها ومحبي فنها الراقي، عندما تعمدت إحدى المجلات العربية الفنية الشهيرة نشر خبر على لسان مصدر مجهول تسبب لها في أضرار نفسية من شأنها الإساءة المجانية لها. وأشار المتستشار القانوني لنسرين، أنه قد أقام دعوى جنائية ضد المجلة قبل يومين، في إطار إتخاذ الإجرائات القانونية اللازمة والضرورية بصورة حاسمة ورادعة تجاه أي تشويه متعمد لاسم موكلته وسمعتها أمام الرأي العام العربي الذي يقدر فنها الرفيع، ويكن لها كل والاحترام، وهو ما يأتي في فترة حساسة من حياتها الفنية التي تحظي بالنجاح على مستوى التمثيل والغناء، تزامنا مع عوتها للكتابة من خلال إصدار أولى روايتها التي تعكف حاليا على الانتهاء منها. يذكر أن النجمة العربية الكبيرة نسرين طافش، ولدت في سوريا لعائلة تشمل الأب الفلسطيني الشاعر يوسف طافش والأم الجزائرية وهي أصغر أخواتها ولها سبعة شقيقات، ودرست بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق، وبدأت أول مشوار فني لها في مسلسل "هولاكو"، ثم تميزت في العديد من الأدوار أبرزها ( ربيع قرطبة، التغريبة الفلسطينية، بقعة ضوء الانتظار، حلاوة الروح، العراب، الف ليلة وليلة، في ظروف غامضة، الطواريد، العقاب والعفراء، شوق ) والأخير كان أهم المسلسلات السورية في رمضان الماضي، كما أنها ورثت موهبة الكتابة من والدها الكاتب والشاعر الفلسطيني الكبير"يوسف طافش"، وهو الذي شجعها على خوض تجربة الكتابة الروائية في الفترة الحالية من حياتها.
