سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف الجزائرية: خميس القذافى حاول تهريب أسلحة ومجوهرات وأموال إلى الجزائر.. وبوتفليقة يقرر إسقاط الجنسية الجزائرية عمّن اختار "الفرنسية".. وإجهاض مسيرة ''الأرسيدى'' فى ساحة الشهداء
الشروق خميس القذافى حاول تهريب أسلحة ومجوهرات وأموال إلى الجزائر أكدت جريدة الشروق من مصادر ليبية، أن عددا من سكان مدينة غدامس المقاربة للشريط الحدودى مع الجزائر تمكنوا من توقيف سيارة كانت محملة بكميات هائلة من المجوهرات. وكان على متنها أربعة أشخاص ملثمين، فى طريقهم لاجتياز الحدود الجزائرية، استوقفتهم مجموعة من السكان عدة مرات فى نقاط عديدة من المدينة، وبعدما رفضوا الامتثال لأوامرها هوجموا من طرف السكان بشكل جماعى وبعد توقيفهم اعترف الموقوفون أنهم من مليشيات خميس القذافى ابن العقيد وهم ثلاثة ليبيين وسودانى، كان فى صدد تهريب كمية هائلة من الأموال قدرت بأكثر من 5 ملايين دولار أمريكى ومجوهرات ومقتنيات ثمينة، كما كان فى السيارة عدة قطع من السلاح الخفيف. النهار إسقاط الجنسية الجزائرية عمّن إختار الجنسية الفرنسية يتجه الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة إلى فتح تحقيق فى ما يعرف بملف الجزائريين مزدوجى الجنسية، لا سيما الإطارات والمسئولين وبعض الفاعلين فى قطاعات حساسة بالجزائر، بعد أن تحول هذا الملف إلى تهديد حقيقى، لأن الجزائر خلال السنوات الأخيرة، خاصة مع بروز تشريعات جديدة بشأن حماية الأقليات ومنها قانون وزير الخارجية الفرنسى كوشنير. ووفقا للنهار الجزائرية 600 يوجد ألف جزائرى يحملون الجنسية الفرنسية فى أواخر 2010 من ضمنهم وزراء، معارضون، رجال أعمال يتحركون بقبعة فرنسية فى الجزائر لحماية مصالحهم. الخبر إجهاض مسيرة ''الأرسيدى'' فى ساحة الشهداء نجحت قوات الأمن الجزائرية فى إجهاض مسيرة حزب الأرسيدى المعارض، حيث أشارت الخبرالجزائرية إلى أنه بالرغم من القيام بتغيير مكان انطلاق ما صار يسمى ب''مسيرة السبت''، إلى ساحة الشهداء، لم يستطع المشاركون فيها السير إلا بضعة أمتار، وقد سجل نقل نائب ''الأرسيدى''، محمد خندق، إلى المستشفى بعد أن أغمى عليه إثر تدافع بين المتظاهرين وقوات الأمن. وأوضحت الخبر أنه فى حوالى الساعة العاشرة إلا 40 دقيقة حين وصل عدد من المتظاهرين من ضمنهم أعضاء حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية "الأرسيدى" وقام سعيد سعدى زعيم الحزب، باعتلاء سقف إحدى السيارات الأمن محاولا مخاطبة مناضليه، وحاول مقرّبون منه إقناعه بالنزول، غير أنه رفض، ليقوم أحد أعوان قوات مكافحة الشغب بإنزال سعدى بالقوة ليسقط فوق غطاء المحرك.