وانا اعزف وَحدى بوحدتى أود أن التقيك أقف على اعتاب الشوق اترقبك و لا تجئ يتصاعد أنينى وسط السكون أهمس آما آن لى النعيم أن تكون اكتمالى الدائم والمقيم أريد الفرحة لهفتك فى مراقصتى أنا وحدى احتضانى وبك أهيم تعلم أن حياتى منكَ و فيك بفُلكك ادور التصق بك لاعيش لحين لقاؤنا منحى انتَ أنفاس الحياة واكون إليك